كمان
20-07-07, 04:31 pm
هي دابة تدب على الآرض رباعية الشكل صنعها اليابانيون للشركات ونقل العفش !
فجاؤا هنا شباب من طبقة هاء التأنيث ونون النسوة ! ليركبوها ويجعلوها عروسا تجول الآسواق والقفار والبحار ويجول معها ثلاثة أو يزيدون تتلآ لآ وجوهم حمرة مشوبة بالصفرة وشيء من الآلوان البنفسجيه وشي أخر يثير شهوة الحمير والدواب وكل من في الآرض!
جاؤ هنا يزقون الطرقات والسراديب بدابتهم الملونة حمرة من الداخل أحمر وأصفر وأزرق ووو كل لون بهيج !
لا أدري من أين جاؤا ولا أدري لماذا جاؤا هنا !
هنا في مدارس الآطفال والآحداث والآغرار!!!
وهناك في الجامعات لاتسمع همسا ولا حسا!
هنا تفحيط ودوران وبحث عن المردان !
في أحياء معروفة !
ذكر الهندي في كتابه كنز العمال ان قوم لوط كانوا يربون طيور الحمام وإذاأرادوا فعلتهم أهدوا جوزا من الحمام لهؤلاء المردان وووو!
وقد قمت بدراسة لطيور الحمام وجئت بجوز من الحمام ذكور وياللعجب قد قاما با لتألف والتزاوج بينهما فهذا ينزوي على هذا والعكس وكلهم يدق على البيض فينقر هذا ويلاحقه حتى ينزوي عليه ثم ينقر الثاني الآول ويلاحقه حتى ينزوي عليه!
ومن عجيب أمر القردة ماذكره البخارى فى صحيحه عن عمرو بن ميمون قال : رأيت فى الجاهلية قرداً وقردة زنيا ، فأجتمع عليهما القرود فرجموهما حتى ماتا .. – رواه البخارى فى مناقب الأنصار – عجباً لها قرود تُقيم الحدود حين عطّلها بعض بنى آدم !! إن هدايتها فوق هداية أكثر الناس !!
وأغرب من ذلك أن الحيوانات فيها مشاعر الإحساس بالذنب وتعاقب نفسها على ذلك ، ومن ذلك ما ذكره أبو عبيدة معمر بن المثنى فى كتاب الخيل ( له من طريق الأوزاعى ) أن مُهراً أنزى على أُمه ليلقحها فأمتنع ، فأُدخلت فى بيت وجللت ( أى : غطوها ) بكساءٍ فأنزى عليها فنزى ، فلما شم ريح أمه عمد الى ذكره فقطعه بأسنانه من أصله . فتح البارى 7 / 161 وتأمل معى النحل : فهى مأمورة بالأكل من كل الثمرات بخلاف كثير من الحشرات التى تعيش على نوع معين من الغذاء وتعجب أنها لا تأكل من التبغ ، فلا تأكل إلا الطيبات ، فهل يعتبر بذلك أهل العقلات !!
وبعد : هذه هي القرود وبالآصح الحيوانات تحارب اللواط والزنا وتستنكر ذلك لما فيه من الخسة والدنائة والقبح ونحن نرى بعض شبابنا هداهم الله ينزوي بعضهم على بعض فهل نستطيع وصفهم بأنهم أخس من القرود ؟
إن هذه الدنائات لايفعلها عادة إلا مرضى القلوب ممن توشحت بهم عصائر الذنب وقلاقل الحمق !
إننا بحاجة لكثير من المراجعات التي نرتكبها من ذنوب كانت تحت وطئة الشهوة ونزوة اللذة بأنها كانت في غير مكانها وبطريقة غير مشروعة تستلهم كامن قوانا بلذة لاتتجاوز بضع دقائق !
يستقبل بعض اللوطية في زماننا هذه فنون من الممارسات الخاطئة من لكنة للمردان وفعائل شتى تلفت الآنظار من شراء بعض سيارات جيوب الربع وزخرفتها وإركاب ذلك الغر الوسيم على باب اليمين بقصات وتقليعات غربية فاتنة لكل لب ومساحيق وكريمات لاتلبث أن تظم قائمة ذلك لتاء التأنيث !!
وتعرج على نون النسوة فيكون زواج الذكر مع الذكر كما حصل في المدينة المنورة قبل سنوات !
وبالنهاية لاشيء ‘ إلا اهتزاز عرش الرحمن وغضب الجبار علينا !
ويل يومئذ لنا إن لم نقوم بواجب الإنكار وتطبيق شرع الله على هؤلاء كما فعلت كوكبة القرود وأقامة شرع الله !
أجريت دراسة ميدانية على عينة خاصة من طلاب المرحلة المتوسطة ( ثالث متوسط ) بلغ عددها 320 طالباً حول ظاهرة التفحيط وكان هناك مؤشر خطير جداً وهو أن من يمارس عملية التفحيط يستغل فترة أيام الاختبارات بخروج الطلاب من مدارسهم في وقت مبكر ، وكون هذه التجمعات تتيح فرصة للتعرف على صغار السن من خلال ممارسة التفحيط ، واستغلال ذلك لغايات سيئة كاللواط وغيره ، وذلك بنسبة 79.37% ، والمسؤولية تكون على عاتق رجال الأمن وإدارة التعليم وأولياء الأمور ؟!! .
أنتهت الدراسة بختصار!
أمل الا تنفجر صواعقكم علي فهذه الدراسه في القصيم أجريت وهي دراسه صغيرة وهناك دراسه أخطر منها أحتفظ بها لنفسي !!!! (ضعوا أيديكم على رؤسكم وتأملوا )
في رأيكم ماهي الحلول لهذا البركان الثائر !!!
فجاؤا هنا شباب من طبقة هاء التأنيث ونون النسوة ! ليركبوها ويجعلوها عروسا تجول الآسواق والقفار والبحار ويجول معها ثلاثة أو يزيدون تتلآ لآ وجوهم حمرة مشوبة بالصفرة وشيء من الآلوان البنفسجيه وشي أخر يثير شهوة الحمير والدواب وكل من في الآرض!
جاؤ هنا يزقون الطرقات والسراديب بدابتهم الملونة حمرة من الداخل أحمر وأصفر وأزرق ووو كل لون بهيج !
لا أدري من أين جاؤا ولا أدري لماذا جاؤا هنا !
هنا في مدارس الآطفال والآحداث والآغرار!!!
وهناك في الجامعات لاتسمع همسا ولا حسا!
هنا تفحيط ودوران وبحث عن المردان !
في أحياء معروفة !
ذكر الهندي في كتابه كنز العمال ان قوم لوط كانوا يربون طيور الحمام وإذاأرادوا فعلتهم أهدوا جوزا من الحمام لهؤلاء المردان وووو!
وقد قمت بدراسة لطيور الحمام وجئت بجوز من الحمام ذكور وياللعجب قد قاما با لتألف والتزاوج بينهما فهذا ينزوي على هذا والعكس وكلهم يدق على البيض فينقر هذا ويلاحقه حتى ينزوي عليه ثم ينقر الثاني الآول ويلاحقه حتى ينزوي عليه!
ومن عجيب أمر القردة ماذكره البخارى فى صحيحه عن عمرو بن ميمون قال : رأيت فى الجاهلية قرداً وقردة زنيا ، فأجتمع عليهما القرود فرجموهما حتى ماتا .. – رواه البخارى فى مناقب الأنصار – عجباً لها قرود تُقيم الحدود حين عطّلها بعض بنى آدم !! إن هدايتها فوق هداية أكثر الناس !!
وأغرب من ذلك أن الحيوانات فيها مشاعر الإحساس بالذنب وتعاقب نفسها على ذلك ، ومن ذلك ما ذكره أبو عبيدة معمر بن المثنى فى كتاب الخيل ( له من طريق الأوزاعى ) أن مُهراً أنزى على أُمه ليلقحها فأمتنع ، فأُدخلت فى بيت وجللت ( أى : غطوها ) بكساءٍ فأنزى عليها فنزى ، فلما شم ريح أمه عمد الى ذكره فقطعه بأسنانه من أصله . فتح البارى 7 / 161 وتأمل معى النحل : فهى مأمورة بالأكل من كل الثمرات بخلاف كثير من الحشرات التى تعيش على نوع معين من الغذاء وتعجب أنها لا تأكل من التبغ ، فلا تأكل إلا الطيبات ، فهل يعتبر بذلك أهل العقلات !!
وبعد : هذه هي القرود وبالآصح الحيوانات تحارب اللواط والزنا وتستنكر ذلك لما فيه من الخسة والدنائة والقبح ونحن نرى بعض شبابنا هداهم الله ينزوي بعضهم على بعض فهل نستطيع وصفهم بأنهم أخس من القرود ؟
إن هذه الدنائات لايفعلها عادة إلا مرضى القلوب ممن توشحت بهم عصائر الذنب وقلاقل الحمق !
إننا بحاجة لكثير من المراجعات التي نرتكبها من ذنوب كانت تحت وطئة الشهوة ونزوة اللذة بأنها كانت في غير مكانها وبطريقة غير مشروعة تستلهم كامن قوانا بلذة لاتتجاوز بضع دقائق !
يستقبل بعض اللوطية في زماننا هذه فنون من الممارسات الخاطئة من لكنة للمردان وفعائل شتى تلفت الآنظار من شراء بعض سيارات جيوب الربع وزخرفتها وإركاب ذلك الغر الوسيم على باب اليمين بقصات وتقليعات غربية فاتنة لكل لب ومساحيق وكريمات لاتلبث أن تظم قائمة ذلك لتاء التأنيث !!
وتعرج على نون النسوة فيكون زواج الذكر مع الذكر كما حصل في المدينة المنورة قبل سنوات !
وبالنهاية لاشيء ‘ إلا اهتزاز عرش الرحمن وغضب الجبار علينا !
ويل يومئذ لنا إن لم نقوم بواجب الإنكار وتطبيق شرع الله على هؤلاء كما فعلت كوكبة القرود وأقامة شرع الله !
أجريت دراسة ميدانية على عينة خاصة من طلاب المرحلة المتوسطة ( ثالث متوسط ) بلغ عددها 320 طالباً حول ظاهرة التفحيط وكان هناك مؤشر خطير جداً وهو أن من يمارس عملية التفحيط يستغل فترة أيام الاختبارات بخروج الطلاب من مدارسهم في وقت مبكر ، وكون هذه التجمعات تتيح فرصة للتعرف على صغار السن من خلال ممارسة التفحيط ، واستغلال ذلك لغايات سيئة كاللواط وغيره ، وذلك بنسبة 79.37% ، والمسؤولية تكون على عاتق رجال الأمن وإدارة التعليم وأولياء الأمور ؟!! .
أنتهت الدراسة بختصار!
أمل الا تنفجر صواعقكم علي فهذه الدراسه في القصيم أجريت وهي دراسه صغيرة وهناك دراسه أخطر منها أحتفظ بها لنفسي !!!! (ضعوا أيديكم على رؤسكم وتأملوا )
في رأيكم ماهي الحلول لهذا البركان الثائر !!!