كمان
13-05-07, 01:43 pm
معالم في تربية الذات !
يكمن تقويم الذات في واجبات أربع :
1:الإيمان بالقدرة العقليه التي وهبها الله عزوجل للعبد!
2:توسيع دائرة المعرفه اللغويه والمعرفيه عن طريق التلقي والممارسه
3:المصادمه مع المجتمع والمخالطة الشموليه !
4:النمو مع العقل عن طريق التدريب !
ملحظ مهم لكيفية عملية النهوض بالذات :
الإحاء النفسي وسماع ذبذبات التشجيع للذات من أعماق القلب كمثل بأنني عظيم بأنني كاتب ماهر !
ومع مخالطة هذا المجتمع الغائر قد تتلقى صدمات نفسيه وانتقادات عنيفه ومن هنا يجب عليك أن ترسل ذبذبات للنفس بأنك قادر على التحمل وأن العيب ليس فيك وإنما فيهم وان عظماء التأريخ كانت أنطلاقتهم من النقد الظالم والتجريح!
ملحظ أخر في خظم مشكلات هذا المجتمع قد تستقبل الكثير من قراءات التشائم والاحباط من نظرتك للمجتمع وقد تخزن الكثير من هذه المشكلات! والخطأ يكمن في أستيعاب هذه المشكلات وتذكرها دوما والتعايش معها بنظرة حزينه والاستسلام للأمر الواقع ! بينما الحل يكون في توسيع الزوايا الداخليه الحياتيه والعيش خارج دائرة التشائم بأرسال ذبذبات للروح تنعش طفيف هذا التشائم من خلال القراءة التفاؤليه كمثل الناس فيهم خير هذا يصلي وهذا يصوم وهذا يتصدق وهكذا! مع التركيز على النظرة البيضاء للواقع !
ملحظ أخيرقد تتعايش مع مجتمع تلقى تربيه ركيكه وغثائيه سطحيه فتنتشر بين مسامعك عبارات كهذه أنت تقرأ كثيرا لكن لاتستفيد تتعلم وتتخرج من الجامعه ولاتجد وظيفه أنت غبي أنت لاتفهم ,,, ومع كثرة سماع هذه العبارات قد تصاب بمرض استقبال فيروس الوهم فيتحول ذلك الى حقيقة مرة أنت ضحيتها! والحل باستبدال هذه الفئة الظالمة بفئه أكثر أشراقا وتشجيعا بسماعك منهم عبرات التفاؤل والانتصار والشجاعه والقوة!
وأياك أن تغتر بنفسك بصحبة مثل هؤلاء الضلاميين وتدعي بأنك لاتتأثر فمع مرور الوقت تجد مخزونك العقلي أستوعب مثل هذه المشكلات بدون إرادتك فتنهار من حيث لاتشعر كما في الحديث المرء على دين خليله فلينظرأحدكم من يخالل!!!
يكمن تقويم الذات في واجبات أربع :
1:الإيمان بالقدرة العقليه التي وهبها الله عزوجل للعبد!
2:توسيع دائرة المعرفه اللغويه والمعرفيه عن طريق التلقي والممارسه
3:المصادمه مع المجتمع والمخالطة الشموليه !
4:النمو مع العقل عن طريق التدريب !
ملحظ مهم لكيفية عملية النهوض بالذات :
الإحاء النفسي وسماع ذبذبات التشجيع للذات من أعماق القلب كمثل بأنني عظيم بأنني كاتب ماهر !
ومع مخالطة هذا المجتمع الغائر قد تتلقى صدمات نفسيه وانتقادات عنيفه ومن هنا يجب عليك أن ترسل ذبذبات للنفس بأنك قادر على التحمل وأن العيب ليس فيك وإنما فيهم وان عظماء التأريخ كانت أنطلاقتهم من النقد الظالم والتجريح!
ملحظ أخر في خظم مشكلات هذا المجتمع قد تستقبل الكثير من قراءات التشائم والاحباط من نظرتك للمجتمع وقد تخزن الكثير من هذه المشكلات! والخطأ يكمن في أستيعاب هذه المشكلات وتذكرها دوما والتعايش معها بنظرة حزينه والاستسلام للأمر الواقع ! بينما الحل يكون في توسيع الزوايا الداخليه الحياتيه والعيش خارج دائرة التشائم بأرسال ذبذبات للروح تنعش طفيف هذا التشائم من خلال القراءة التفاؤليه كمثل الناس فيهم خير هذا يصلي وهذا يصوم وهذا يتصدق وهكذا! مع التركيز على النظرة البيضاء للواقع !
ملحظ أخيرقد تتعايش مع مجتمع تلقى تربيه ركيكه وغثائيه سطحيه فتنتشر بين مسامعك عبارات كهذه أنت تقرأ كثيرا لكن لاتستفيد تتعلم وتتخرج من الجامعه ولاتجد وظيفه أنت غبي أنت لاتفهم ,,, ومع كثرة سماع هذه العبارات قد تصاب بمرض استقبال فيروس الوهم فيتحول ذلك الى حقيقة مرة أنت ضحيتها! والحل باستبدال هذه الفئة الظالمة بفئه أكثر أشراقا وتشجيعا بسماعك منهم عبرات التفاؤل والانتصار والشجاعه والقوة!
وأياك أن تغتر بنفسك بصحبة مثل هؤلاء الضلاميين وتدعي بأنك لاتتأثر فمع مرور الوقت تجد مخزونك العقلي أستوعب مثل هذه المشكلات بدون إرادتك فتنهار من حيث لاتشعر كما في الحديث المرء على دين خليله فلينظرأحدكم من يخالل!!!