مشاهدة النسخة كاملة : أحببتها وربِّ
زوبعة فكر
06-05-07, 08:03 pm
حضرتي :
أيايَ والحُب ثمالة , أسـأل وتـكون الإجابة لا تنـسَ تفاصيل الحــكاية
أحببتها باحـتراق , عـشقتها باغتراب , وجدتها بابتعاد , آهٍ ياحالتي
آمــالٌ تندرج تحت أنباء الغياب , وأهـازيجٌ تتعالى عـلى مقام الصبا
حزنٌ يصـاحب حضرتي , ذنبي الوحيد رعـشة تحل بقـــلبي أحببتها
وربِّ.
حضرتها :
تنعَمُ بحُبٍ جديد , فجمالها الفريّدْ أعطها المزيد.
,
.
ستلقى العذاب بوردة مسمومة .
تجرح وريدها , وتستقر بقلبها .
هل تستحق من حضرتي الانتقام أم النسيان ؟
الحقيقة :
عندما يحب الإنسان يغيب العقل بشكل لا إرادي لا يشعر سوى بحبه وبنظرة
قـاصرة يرى بأن الحب شـعور متبادل وهنا تكون الأرض خصبة للأكــاذيب .
مسكينة قلوبنا تحب فتهجر , فنفكر بالانتقام من خلالِ قصاصة ورق تنــفس
عن دواخلنا وعند الحقيقة ندعو بالسعادة لمن أهدر عذرية الحُب .
سأعود من جديد
فقط استراحة كلثومية :
أنت فين والحب فين .
يتبع
زوبعة فكر
06-05-07, 08:03 pm
ما كنتُ يوماً هكذا !
مشاعر تتبلور فتكون الحالة (( شاحب , محب , متألم , منتقم ))
ربّما مزمار الحي أطربها برهة من الزمن هنا.
فسافرت هناك .
اتستحق تلك الحرباء مساحة من قصاصة ورق , أم مشاعري تود تبديد تفاصيل الحكاية
أثارة فتساؤل :
من المسؤول ؟
أهو القلب أم الحظ العاثر .
أنني طرقت بوابة النسيان بصوتٍ أعياه الزمان أنا هنا
فهل من مُجيب !
ارتدّ الصوت
بعبارة (( عاود من جديد ))
استراحة فيروزية :
حبيتك تنسيت النوم
يتبع
زوبعة فكر
06-05-07, 08:04 pm
كانت بما مضى أميرة متسلطة
بمملكة وردية
//
\\
//
هاهي الآن
حزينة آتية بانكسار
فطوابيرالعشاق تلاشت على أغنية (( أنتِ مستهلكة ))
هاهي
تائهة تبحث في الذاكرة
عن شيء أصيل
تعود عابسة بمرارة تصرخ
//
\\
//
أنا هناك مضطهدة
&
&
&
هل تود أن أبقى معك بحنين الماضي ؟
هنا
يحل الصمت
يحترق كل شيء
فوالله أحببتها بذاك الزمان
لكن الآن
!
زوبعة فكر
06-05-07, 08:05 pm
في زمن دفء المشاعر
كانت لوحة معبرة
مصممة للفت الانتباه
رأيتها بنظرة عفوية
فغفوت على إطار تلك اللوحة وصحوت فوجدتها
بملامح أنثى ترمز للجمال ولكن الجمال الصامت
لذا وضعتها بمزادِ النسيان
لعلها تكون
مربحة
فهي الآن ترمز للخسارة
في زمن جليد المشاعر
يتبع
زوبعة فكر..
تكتب بأسلوب جميل ولكن في هذه المرة أشم بالمحتوى رائحة شماتة وقلب المحب أولا وأخيرا لا يشمت بمحبوبه ، ليس ملاك بالتأكيد ولكن كفة التسامح ترجح في ميزان الحب ، أو لنقل حينما يموت الحب ينسى الإنسان الغدر لأن الغادر لا يعني لنا شيئا، فمن هنا نسامح..
ننتظر المزيد من مشاركاتك أخي زوبعة فكر، لك الشكر والتحية..
دمت بخير..
محمد ابوفهد
06-05-07, 10:42 pm
,,
,,
http://forum.buraydh.com/image.php?u=21399&dateline=1178467563
,’
,’ زَوبعةُ فِكرْ ,’
,’
حَقِيقة شَحْ الكَلامُ , وهَربَتْ الكلِماتْ , وجَاد الصمتُ
وربَما يَكُونْ الصَمتُ أبَلغُ , أمَام هَذِه البَاذِخَة ,
,’ عَزيزِي ,’
مِنْ الآن ً سـ/ أقِفُ تَبجِيلا ً لِـ/ قَلمكَ ,
,’
’,
,’
دُمتْ بِـ/ زوبعةُ رآقِيه ,
00
شمعة امل
07-05-07, 04:01 am
.
.
.
زوبعة فكر
ماأروع أن نمتلك قدرة راقية كهذه لتنفيس عن ما يدور في خواطرنا.......
كنت اتمنى أن أملك تلك القدرة لكي أُجاري كلماتك الراقية........
دمت أخي ودام عطائك.....
.
.
مع خالص الود والاحترام..
عايشه غربه
07-05-07, 03:26 pm
*
*
حقيقه!
قلم مبدع000 عاش الصوت مع الصوره ؛فأخرج
مايعجز عنه فن التمثيل00 بلا تصنُع
زوبعة فكر
دام قلمك
*
زوبعة فكر
08-05-07, 09:55 pm
زوبعة فكر..
تكتب بأسلوب جميل ولكن في هذه المرة أشم بالمحتوى رائحة شماتة وقلب المحب أولا وأخيرا لا يشمت بمحبوبه ، ليس ملاك بالتأكيد ولكن كفة التسامح ترجح في ميزان الحب ، أو لنقل حينما يموت الحب ينسى الإنسان الغدر لأن الغادر لا يعني لنا شيئا، فمن هنا نسامح..
ننتظر المزيد من مشاركاتك أخي زوبعة فكر، لك الشكر والتحية..
دمت بخير..
هي الحالة المؤلمة
كانت ولاتزال محبوبة
رغم انتفاض الجروح من جديد
بحضورها الذليل
إلا أنني لم أستطع الانتقام فلكِ أن تعودي من جديد
لتكتشفي ذلك
فلستُ ممّن يتشفى من حبيب
ربّما تكون قصاصة الورق هي ترجمة لفك طلاسم الكبت
سررت بتعقيبكِ
فلقد أنرتِ متصفحي
سلمتِ
ودمتِ بخير
تحيتي بابتسامة :)
فوالله أحببتها بذاك الزمان
لكن الآن
!
بعضــــنا لا يقــــــبل ان يأخذ ما سقط من عينـــــه .. انا انثى كهذه
زوبعة فكر .. استمر.. سأكون تواقه لما ستكتب
زوبعة فكر
17-05-07, 07:12 pm
,,
,,
http://forum.buraydh.com/image.php?u=21399&dateline=1178467563
,’
,’ زَوبعةُ فِكرْ ,’
,’
حَقِيقة شَحْ الكَلامُ , وهَربَتْ الكلِماتْ , وجَاد الصمتُ
وربَما يَكُونْ الصَمتُ أبَلغُ , أمَام هَذِه البَاذِخَة ,
,’ عَزيزِي ,’
مِنْ الآن ً سـ/ أقِفُ تَبجِيلا ً لِـ/ قَلمكَ ,
,’
’,
,’
دُمتْ بِـ/ زوبعةُ رآقِيه ,
00
أحمد :)
إطلالتك بهية
فهاهي الحروف تنتشي السعادة
سررت بتعقيبك
فلقد أنرت متصفحي
سلمت
ودمت بود
تحيتي بابتسامة :)
أنوار المدينة
17-05-07, 08:36 pm
زوبعة فكر
..
تلك المفردات و ذلك البوح .. لا أدري ماذا اسميه
لكنه جعلني أتأمل السطور و أقرأ ما بينها .. اغرورقت عيوني بالدمع
احساس أليم .. محزن .. يجعل القلب يبكي بصمت و العيون تسدل جفنها لتخفي ما بها من لوعة
مبدع أخي الكريم
دمت و دام مدادك راقيا
زوبعة فكر
17-05-07, 09:47 pm
.
.
.
زوبعة فكر
ماأروع أن نمتلك قدرة راقية كهذه لتنفيس عن ما يدور في خواطرنا.......
كنت اتمنى أن أملك تلك القدرة لكي أُجاري كلماتك الراقية........
دمت أخي ودام عطائك.....
.
.
مع خالص الود والاحترام..
كانت الحكاية :)
امرأة حملتها الذاكرة
برغبة جامحة
انتقام عبر قصاصة ورق
رغم أن حبها لا يعرف الأرق
إلا أنها باقية
ولو كانت باغية
الحُب مصيبة
سررت بتعقيبك
سلمتِ
ودمتِ بنقاء
تحيتي بابتسامة :)
زوبعة فكر
17-05-07, 09:48 pm
*
*
حقيقه!
قلم مبدع000 عاش الصوت مع الصوره ؛فأخرج
مايعجز عنه فن التمثيل00 بلا تصنُع
زوبعة فكر
دام قلمك
*
سررت بتعقيبكِ أُخـيّتي
صفحتي تزين رونقاً وألقاً بكِ
سلمتِ
ودمتِ مقيمة حيث رغبتِ
تحيتي بابتسامة :)
زوبعة فكر
17-05-07, 09:53 pm
زوبعة فكر
..
تلك المفردات و ذلك البوح .. لا أدري ماذا اسميه
لكنه جعلني أتأمل السطور و أقرأ ما بينها .. اغرورقت عيوني بالدمع
احساس أليم .. محزن .. يجعل القلب يبكي بصمت و العيون تسدل جفنها لتخفي ما بها من لوعة
مبدع أخي الكريم
دمت و دام مدادك راقيا
الألم أن تبقى مُحب رغم نزف الجروح
الألم أن يعيد الحنين
حكاية انتهت منذ سنين بخيانة
قضت على كل شيء
سررت بتعقيبكِ أُخـيّتي
فلقد أنرتِ متصفحي
سلمتِ
ودمتِ ضياء
تحيتي بابتسامة
الكربوني
22-05-07, 11:44 pm
؛
؛
تفرد
بالطريقة
وتميز
بالعبارة
جميلة حكايتك .. جميلة سطورك
زوبعة فكر
بانتظار كل جديدك
vBulletin® v3.8.8 Alpha 1, Copyright ©2000-2025, vBulletin Solutions, Inc Trans by mbcbaba