نـــزف اصيـــل
06-05-07, 05:36 am
في الأونه الأخير تقريبا اكثر من ثلاث شهور الجميع يردد كلمة تقسيم السوق لكن لأسف الشديد البعض
يرددها ومتخوف من كلمة تقسيم لكن هل يعرف ما هي مصطلحات التقسيم الذي بدئت جميع المنتديات تتكلم
عنه.
لكي يعرف الجميع المصطلح الحقيقي لكمة تقسيم السوق.
التقسيم يقسم الى عدة اقسام.
التقسيم الأول وهو تقسيم القطاعات وكل قطاع يتم تصنيفه من قبل الجهات المختصه حسب نشاط هذا
القطاع.
والتقسيم الثاني وهو المصطلح الذي يجهله الكثير من الأخوان.
تقسيم السوق الى قسمين وهو السوق الأولي والسوق الثانوي والسوق الأول يقسم الى قسمين
القسم الأول وهو تداول الشركات الربحانه وذات المكررات الربحيه العاليه.
والقسم الثاني . هو للشركات الخسرانه يكون لها مؤشر خاص ونسبة تذبذب حسب ما تقرره الجهات
المختصه.
حتى ننظر الى كلمة تقسيم ونعرف ما هو اساس التقسيم .
البعض يطلق كلمة التقسيم لكن هنالك نقطه رئيسيه نسبه كبيره يجهلها وهي عندما يتم تقسيم السوق
الى فئتين الشركات الرباحه والخسرانه لكن الشركات الخسرانه لن تبقى على وضعها في السوق
الثانوي مدى الحياه لا الشركه الخسرانه يتم اعطائها عدة محفزات لتحسين وضعها المالي خلال ست
شهور او ثلاث شهور ان نجحت هذه الشركات الخسرانه في تحسين اوضاعها الماليه وتحولت الشركه
الخسرانه الى شركه ربحانه ذات مكررات ربحيه جيده يتم فصلها عن الشركات الخسرانه ورفعها برتبة
عميد اول الى قائمة السوق الأولي وهي الشركات الربحانه وعندما يتم رفع هذه الشركه الى السوق
الأولي تدخل السوق بقوه كبيره جدا مما سوف تواجه اقبال شديد من قبل الصناديق الأستثماريه او من
قبل المضاربين لتمتع بسحب اكبر عدد ممكن من اسهم هذه الشركات التى كانت شركه خسرانه
وتحولت الى شركه ربحانه ذات عوائد.
نسبة التذبذب على الشركات الخسرانه هذه من يحددها الجهات المختصه النسبه المعتاد عليها هي من
5% الى 10% والشركات الربحانه حسب تصنيفها من قبل الجهات المختصه يتم اعطائها نسبة التذبذب
وتترواح نسبة التذبذب على هذه الشركات من 12.50% الى 17.50% في هذه الحاله اصبح السوق
الأولي سوق مضاربات واستثمارات قويه لدى صناديق البنوك وغيرها في هذه الحاله اصبح السوق
الثانوي وهي الشركات الخسرانه تزايدة حدة الغيره من السوق الأولي مما سوف يدفع ادارة هذه
الشركات بتحسين اوضاعها الماليه خلال ست شهور لكي تدخل منافس كبير ولها دور في السوق الأولي.
اصبح تقسيم السوق عائق كبير جدا على الشركات الخسرانه وهذه الشركات الخسرانه يلحقها ضرر
وليس من صالحها ان تكون هذه الشركه الفلانيه في السوق الثانوي امام هذه الشركات فرصه لتحسين
وضعها المالي خلال نتائج الربع الثاني حتى تبتعد عن طور خطر تحويلها الى سوق ثانوي وهذه الية
العمل التى سوف تتخذها هذه الشركات قبل نتائج الربع الثاني والعلم عند الله .
تقسيم السوق جيد بنسبة 50% وغير جيد بنسبة 50%
غير جيد تقسيم السوق خلال هذه الفتره ان كانت خطة الهيئه في عملية تقسيم السوق خلال هذه الأسابيع
تكون الهيئه والجهات المختصه التى وافقت على التقسيم غلطت اكبر غلطه في اعلان تقسيم السوق خلال
هذه الفتره وذالك بسبب النزول الحاصل على السوق السعودي . لكن ان تم تغير استراتيجية منظور
التقسيم وهو بعد نتائج الربع الثاني للشركات ورفع السوق الى ما بعد مستويات 9000 فأن استراتيجة
الهيئه والجهات المختصه حققت اكبر نجاح مالي لسنة 2007 وذلك لعدة اسباب ومن اهم هذه النقاط.
1. تشجيع دخول صناديق استثماريه خارجيه في عمليات الشراء.
2. عدم خروج السيوله من السوق السعودي .
3. تشجيع الصناديق الداخليه بدخول السوق وبسيوله عاليه جدا.
4. اعطاء فرصه للتراخيص لبعض الصنادق المحليه .
6. فتح مكاتب الوسطاء قبل فترة التقسيم.
7. عودة الأموال السعوديه من الخارج ودخلولها الى السوق.
8. تفعيل الية حوكمة الشركات .
ان تحققت استراتيجية الهيئه والجهات المختصه بتقسيم السوق بعد نتائج الربع الثاني ورفع السوق قبل
التقسيم جميع هذه الشروط سوف تتحقق ان شاء الله .
هذا هو المنظور المختصر لكلمة تقسيم السوق والتى يجهلها نسبه كبيره من الأخوان.
اخوكم المحب لكم
المستشار
ابو علي
==============
موضوع منقول للفائده
يرددها ومتخوف من كلمة تقسيم لكن هل يعرف ما هي مصطلحات التقسيم الذي بدئت جميع المنتديات تتكلم
عنه.
لكي يعرف الجميع المصطلح الحقيقي لكمة تقسيم السوق.
التقسيم يقسم الى عدة اقسام.
التقسيم الأول وهو تقسيم القطاعات وكل قطاع يتم تصنيفه من قبل الجهات المختصه حسب نشاط هذا
القطاع.
والتقسيم الثاني وهو المصطلح الذي يجهله الكثير من الأخوان.
تقسيم السوق الى قسمين وهو السوق الأولي والسوق الثانوي والسوق الأول يقسم الى قسمين
القسم الأول وهو تداول الشركات الربحانه وذات المكررات الربحيه العاليه.
والقسم الثاني . هو للشركات الخسرانه يكون لها مؤشر خاص ونسبة تذبذب حسب ما تقرره الجهات
المختصه.
حتى ننظر الى كلمة تقسيم ونعرف ما هو اساس التقسيم .
البعض يطلق كلمة التقسيم لكن هنالك نقطه رئيسيه نسبه كبيره يجهلها وهي عندما يتم تقسيم السوق
الى فئتين الشركات الرباحه والخسرانه لكن الشركات الخسرانه لن تبقى على وضعها في السوق
الثانوي مدى الحياه لا الشركه الخسرانه يتم اعطائها عدة محفزات لتحسين وضعها المالي خلال ست
شهور او ثلاث شهور ان نجحت هذه الشركات الخسرانه في تحسين اوضاعها الماليه وتحولت الشركه
الخسرانه الى شركه ربحانه ذات مكررات ربحيه جيده يتم فصلها عن الشركات الخسرانه ورفعها برتبة
عميد اول الى قائمة السوق الأولي وهي الشركات الربحانه وعندما يتم رفع هذه الشركه الى السوق
الأولي تدخل السوق بقوه كبيره جدا مما سوف تواجه اقبال شديد من قبل الصناديق الأستثماريه او من
قبل المضاربين لتمتع بسحب اكبر عدد ممكن من اسهم هذه الشركات التى كانت شركه خسرانه
وتحولت الى شركه ربحانه ذات عوائد.
نسبة التذبذب على الشركات الخسرانه هذه من يحددها الجهات المختصه النسبه المعتاد عليها هي من
5% الى 10% والشركات الربحانه حسب تصنيفها من قبل الجهات المختصه يتم اعطائها نسبة التذبذب
وتترواح نسبة التذبذب على هذه الشركات من 12.50% الى 17.50% في هذه الحاله اصبح السوق
الأولي سوق مضاربات واستثمارات قويه لدى صناديق البنوك وغيرها في هذه الحاله اصبح السوق
الثانوي وهي الشركات الخسرانه تزايدة حدة الغيره من السوق الأولي مما سوف يدفع ادارة هذه
الشركات بتحسين اوضاعها الماليه خلال ست شهور لكي تدخل منافس كبير ولها دور في السوق الأولي.
اصبح تقسيم السوق عائق كبير جدا على الشركات الخسرانه وهذه الشركات الخسرانه يلحقها ضرر
وليس من صالحها ان تكون هذه الشركه الفلانيه في السوق الثانوي امام هذه الشركات فرصه لتحسين
وضعها المالي خلال نتائج الربع الثاني حتى تبتعد عن طور خطر تحويلها الى سوق ثانوي وهذه الية
العمل التى سوف تتخذها هذه الشركات قبل نتائج الربع الثاني والعلم عند الله .
تقسيم السوق جيد بنسبة 50% وغير جيد بنسبة 50%
غير جيد تقسيم السوق خلال هذه الفتره ان كانت خطة الهيئه في عملية تقسيم السوق خلال هذه الأسابيع
تكون الهيئه والجهات المختصه التى وافقت على التقسيم غلطت اكبر غلطه في اعلان تقسيم السوق خلال
هذه الفتره وذالك بسبب النزول الحاصل على السوق السعودي . لكن ان تم تغير استراتيجية منظور
التقسيم وهو بعد نتائج الربع الثاني للشركات ورفع السوق الى ما بعد مستويات 9000 فأن استراتيجة
الهيئه والجهات المختصه حققت اكبر نجاح مالي لسنة 2007 وذلك لعدة اسباب ومن اهم هذه النقاط.
1. تشجيع دخول صناديق استثماريه خارجيه في عمليات الشراء.
2. عدم خروج السيوله من السوق السعودي .
3. تشجيع الصناديق الداخليه بدخول السوق وبسيوله عاليه جدا.
4. اعطاء فرصه للتراخيص لبعض الصنادق المحليه .
6. فتح مكاتب الوسطاء قبل فترة التقسيم.
7. عودة الأموال السعوديه من الخارج ودخلولها الى السوق.
8. تفعيل الية حوكمة الشركات .
ان تحققت استراتيجية الهيئه والجهات المختصه بتقسيم السوق بعد نتائج الربع الثاني ورفع السوق قبل
التقسيم جميع هذه الشروط سوف تتحقق ان شاء الله .
هذا هو المنظور المختصر لكلمة تقسيم السوق والتى يجهلها نسبه كبيره من الأخوان.
اخوكم المحب لكم
المستشار
ابو علي
==============
موضوع منقول للفائده