جــوال الـمـنـطـقـة " للاشتراك ارسل ..... "

[الناقد1]

أمام هذا الكم من الأحداث والمناسبات التي تحصل في المنطقة

وأمام فشل البعض في نشر الدعاية الكافية لحدث " ما "

وأمام هذا الانحطاط في بعض رسائل الشركات التجارية

كان من الأولى أن نرى " جوال المنطقة "

سواء كخدمة تقدم من مسئولي المنطقة

أو كمشروع تجاري يقوم بايصال رسالة تعلمك بكل ماله دعوة عامة مثل :

محاضرة للشيخ فلان

دورات علمية أو اجتماعية

معرض منتجات وطنيه أو أجنبيه

ملتقيات اجتماعية

مناسبات وطنيه

تكريم شخصيات .... الخ

أتمنى أن نرى قريباً لكل منطقة جوال


تصبحون على خير

[عبدالله الحلوه]

الناقد

فكره رائعه لكن ياترى من سيتحمل تكاليفها والجهد المبذول فيها فشركة الأتصالات لاتفكر إلا بالأرباح والمشروع يحتاج لمن يتحمل تكاليف البداية على الأقل


تحياتي

[لمبة شارع]

التكاليف ليست مشكلة ياعبدالله

بالامكان توفيرها من اي مصدر نفعي عام

يمكن اقناع البلدية عبر المجلس البلدي لادراجها كخدمة بلدية مادامت البلديات عندنا لاتوفر اذاعة محلية للسكان

اقول ذلك إن عجزت مصارف البــِر عن تحمل نفقاتها


شكرا ناقد لهذا الرأي الجميل..

[الناقد1]

يعطوني مصاريف حفل تكريم مسئول واحد من المسئولين الكباروأضمن لكل أهل القصيم سنه اشتراك مجاناً !!

ثم حتى لو أخذ هذا المشروع واحد من التجار ، فحسابياً لو كان فيه اشتراك شهري بـ10 ريال مثلاً واشترك 10 آلاف شخص من أكثر من مليون نسمه في القصيم ، فأعتقد أن مشروعه ربحان جداً

إذا هي فرصة وطنية أو تجارية ، إنما الهدف أن تصلنا تلك الخدمة بأي الطرق أرادوا

دمتم بتطور

[أبوفيصل]

جزاك الله خير ..
فكرة رائعة .. والمسألة يسيرة لأهل الهمم .. وأيضا تريح في التنظيم .. وتيسير في أمور الدعوة
ونحن نناشد زيادة على ذل بتطبيق الدوائر .. كثير من المعاملات إلكترونيا بدلا من الزحام .. وصف سرى وهلم جرا
فبفضل الله عز وجل تيسرت أمور كثيرة كنا نعاني منها ..

بس المشكلة إذا طبقت سنوات في دول قد تكون أقل مادية منا .. ونحن ماكانك سر ..

مثال على ذلك الانترنت التي دخلت علينا في عام 97 م كما يذكرون ..
بينما بعض الدول العادية سبقتنا بسنوات ..
والأمر من ذلك أن أمريكا الظالمة وهي المخترعة كانت تستخدمها فيما أعلم منذ عام 1969 يعني أكثر من خمسة وثلاثون عام ..
ونحن في ذلك الوقت فرحين بالتلفون .. ( طبعا هي نعمة عظيمة ،، لكن من باب المقارنة )
وكانت وزارة الدفاع الأمركية تستخدمها في ذلك الوقت ..

شكرا أخي على الاقتراح .. نتمنى أنه يجد أذاننا صاغية في مجلس المنطقة . والمجلس البلدي .. والله أعلم

[عنيزاوي]

فكرة رائعة حقا وقد ورت لذهني وإن أرتم الافادة فإليكم

الموضوع له شقين
أولهما
توفير المعلومات التي تهم المواطن من مصادرها مثل الامارة والأمانة ومكتب الدعوة و....... وكل من لديه أخبار تهم المواطن وهذه تحتاج لمن يقوم بها وصياغة الخبر إما أن يكون في كل جهة موظف أو يكون من خارج الجهة والاولى أوجه
وتجمع هذه المعلومات في مكتب مخصص لذلك والذي سيقوم بدوره لإرسالها للمواطنين

ثانيهما
طريقة إرسال المعلومة للمواطنين
1- اما عن طريق شريحة جوال عادية وترسل لجميع المشتركين
2- أو الارسال عن طريق الحزم والتي توفرها الاتصالات والتي تكون بها عدد من الرسائل بمبلغ مخفض وعن طريق الانترنت
3- عن طريق الاشتراك بخدمة الرسائل مثل جوالات الأندية وهذه تعتمد على متلقي الرسالة والذي يجب أن يشترك بإرسال رسالة وستكلفة 12ريال شهريا

الطريقة الأولى والثانية تحتاج لممولين لها ومتلقي الرسالة ( المواطن ) لن يتحمل شيء
الطريقة الثالثة سيتحمل المواطن متلقي الرسالة 12 ريال شهريا وفي حالة زيادة عدد المشتركين قد تغطي تكاليف الخدمة مع العلم بأن المبلغ 12 ريال مقسم على النحو التالي
6ريال للاتصالات
3ريال للشركة الوسيط بيتك وبين الاتصالات
3ريال لك كمقدم الخدمة
ويجب أن تلتزم بتزويد الشركة بالمعلومات والرسائل اليومية

هذا للتوضيح ولمن أراد الاستفادة فلا ينسانا

على فكرة الجدوى الاقتصادية فيها ضعيفة وذلك نظرا لجشع شركة الاتصالات وكذلك الشركة الوسيطة بينما ولو جاءت الخدمة من الاتصالات مباشر ( وهذه ممكنة لكن يتطلب عدد كبير من المشتركين ) فسيكون الدخل من كل مشترك 6ريال ولو اشترك 100000مشترك فسيكون الدخل 600000ستمائة الف ريال وهذا كفيل بتشغيل عدد من الشباب

وفيه فكرة أحلى سأحتفظ بها لأني أفكر أستثمرها أنا واللي يبي يشتريها ما عندي مانع

عذرا للاطالة

[الناقد1]

أبوفيصل
عنيزاوي
شكراً لتعليقيكما الرائعين
ويحق لك طبعاً يا أخي عنيزاوي الاحتفاظ بفكرتك ، ولكن يجب أن تسعى لتفعيلها ولاتتركها تموت في مهدها

دمتما بخير