الالماني
22-04-07, 01:41 am
أحيانا كثيرة تختلف المعايير من شخص لآخر .ومن الغريب العجيب مانشاهده من تصرفات بعض البشر
وماأردت أن اقف عنده"" ذلك الإنسان المتعنت"" تلك الكتلة من المشاعر والأحاسيس والإنفعالات المملوءة بالأفكار والإرادات،ذلك الإنسان الذي يعتبر نفسه دائماً على حق وصواب، ولايعترف بالخطأ ابداً !! فلن يعاب الإنسان حينما يقول لاأعلم ،،،ولا عيب في ذلكـ ، بينما العيب الحقيقي أن يقول بمالا يعلم ويدعي العلم فيه ، فهذه حقاً القذيفة التي نلقاها من جهلة المجتمع(ومااكثرهم في زماننا)والتي تحتاج إلى إستئصال ،
فالجاهل يتعلم، وإذا أخطأ يقوم ومن الواقعية أن نقول له اسأت ولكن بإسلوب لبق لعلها تكون حافزاً للمزيد من إكتساب المعرفة،وتصحيح الأخطاء وتقويم العيوب حينما نتلقى النقد البناء من الآخرين
وجعل بيننا وبين النقد صلة محبة ومودة ،لنصل عن طريقه إلى الكمال المرتجى الذي يعمر ذواتنا
ويرفض ذلك المسكين المناقشة والتوجيه رغم فداحة أخطاءه،
نراه رافعاً الصوت متوعداً بيده، ليوحي انه على صواب،والصواب منه براء،
فيتحول إلى جمرة من الغضب تشتعل مع كل هبة توجيه أو نقد متناسياً انه قد يستفيد من تلك الأخطاء ،
بل نراه منكمشا حينها على نفسه لئلا ينتقد او ولى هاربةوالقلة القليلة نراهم بقناعة لاتلبث أن تزول ،تستقبله بروح شجاعة وإرادة مخلصة من أجل الوصول إلى شيء جميل، والخطأ أقرب طريق للوصول إلى الخبرات،ولايمنعه ذلك من تبادل الحوار مع إحترام رأي الجميع إما بالإقناع أو الإمتناع،
لنساير شريعتنا الاسلامية باخلاقها السمحة والجليلة من خلال السيرة النبوية
والإستفادة من ثمار الحضارة مع العزم ألا نتخلف عن موكبها لأن التغيير قد أمتد إلى كل شيء حولنا
فهل انت (يامن تنتمي لمنتدى بريدة الخاص) متعنت ؟؟؟؟؟
وماأردت أن اقف عنده"" ذلك الإنسان المتعنت"" تلك الكتلة من المشاعر والأحاسيس والإنفعالات المملوءة بالأفكار والإرادات،ذلك الإنسان الذي يعتبر نفسه دائماً على حق وصواب، ولايعترف بالخطأ ابداً !! فلن يعاب الإنسان حينما يقول لاأعلم ،،،ولا عيب في ذلكـ ، بينما العيب الحقيقي أن يقول بمالا يعلم ويدعي العلم فيه ، فهذه حقاً القذيفة التي نلقاها من جهلة المجتمع(ومااكثرهم في زماننا)والتي تحتاج إلى إستئصال ،
فالجاهل يتعلم، وإذا أخطأ يقوم ومن الواقعية أن نقول له اسأت ولكن بإسلوب لبق لعلها تكون حافزاً للمزيد من إكتساب المعرفة،وتصحيح الأخطاء وتقويم العيوب حينما نتلقى النقد البناء من الآخرين
وجعل بيننا وبين النقد صلة محبة ومودة ،لنصل عن طريقه إلى الكمال المرتجى الذي يعمر ذواتنا
ويرفض ذلك المسكين المناقشة والتوجيه رغم فداحة أخطاءه،
نراه رافعاً الصوت متوعداً بيده، ليوحي انه على صواب،والصواب منه براء،
فيتحول إلى جمرة من الغضب تشتعل مع كل هبة توجيه أو نقد متناسياً انه قد يستفيد من تلك الأخطاء ،
بل نراه منكمشا حينها على نفسه لئلا ينتقد او ولى هاربةوالقلة القليلة نراهم بقناعة لاتلبث أن تزول ،تستقبله بروح شجاعة وإرادة مخلصة من أجل الوصول إلى شيء جميل، والخطأ أقرب طريق للوصول إلى الخبرات،ولايمنعه ذلك من تبادل الحوار مع إحترام رأي الجميع إما بالإقناع أو الإمتناع،
لنساير شريعتنا الاسلامية باخلاقها السمحة والجليلة من خلال السيرة النبوية
والإستفادة من ثمار الحضارة مع العزم ألا نتخلف عن موكبها لأن التغيير قد أمتد إلى كل شيء حولنا
فهل انت (يامن تنتمي لمنتدى بريدة الخاص) متعنت ؟؟؟؟؟