عايشه غربه
01-04-07, 04:21 am
أين أنت؟
انهكني التعب .. كدتُ اهلك وأنا في ساحة الجهاد .. كان عقلي من يملك زمام الأمور ..كان قائداً لقلبي وجيوشه
الثائره يمنة ويسره..
أين أنت؟
تُلبسني الوسام ,فأعلم أني به أستحقك
إنه قلبي!
من أعياه التعب ,جلس هناك بعيداً على ضفاف غربته يرتوي بذكرى انسته نشوة النصر
إنه قلبي!
عجباً له! بعد مضي ثلاثٍ من 0000 نسي ماظفر به في مده ليعيش معك عمراً في لحظه
أيُعقلُ هذا؟ اذاك مكان لمثل ذاك ! لاأرآآآآآآآه إلا جنونٌ كما يُقال,
طعونٌ هناك وسيوفٌ ورماح كان طيفك من يجول بينها بمهاره
كان يرى طيفك بين تانك وتلك
إنه قلبي!
لاتعجب ماذاك إلا مداد النصر
اطيفٌ هو من حقق تلك المعجزات {يالاعجبي}
ذاك هو قلبي!
المكلوب ’ المأسور , المحجوب
خرج اليوم من خلف الجدار ,فارساً وقد تلثم بما بقي من ذكرى ’ اتذكر قصته
ذاك اللثام ربما كان من اعاده إليك في تلك اللحظه
هنا زالت دهشتي
أين أنت؟
تراني مافعلت؟
نضال ’’ جهاد ,, حمق 000000,0000000سمه ماشئت
أين أنت؟
تراني مافعلت في ذاك اليوم , لم يتملكني الشعور وددتُ لو اني طائر يطير بجناحيه محلقاً بالفضاء
تغمرني فرحه يعصرها الخوف هربا مما قد ينتظرني بعدها هاهي الأيام عودتني لم تسمح فيه للفرحه
بأن تقيم عندي
في ذاك اليوم , دمعت عيناي , سجدتُ شكراً
حياءً لم ابعثها لتتنفس الحلم وترقب الأمل
بلغتها تُعاتبني ,,, رحمةً بها ,,,لاذت قدماي فوراً لغرفتي , جلست اتأمل , لم يبقى على وقت الغروب
سوى ساعتان0000000000 ويحضر لقائي مع الأمل
لم يطق الأمل حيرتي وتأملي 00ولم يُطق إنتظار الغروب فاالوضع اشد
حديثاً بيني وبينه , همساتٍ ووصايا
اتعرف 0000انه اصبح يتفاخر بين خواطري ويمتن لقصاصاتي بالوجود
تلك التي ملأت الأدراج وتبعثرت في الزوايا
أين أنت؟
وانت من اضحى بي اسيرةً خلف قضبان غربتي
أين أنت؟
ترى من حولي يجتاز اسوار عالمي 000000سياجه منيع 000 وأنا بوسطه ارقب البعيد
أين أنت؟
عندما أرآك سأقول لك كل شئ 00 كل شئ
سوفُ اغفو على صدرك 000 بعد بكاءٍ طويل
سوف يضمني ردائُك00ويتلحفني بدفْ بعد أن كنتُ أرتجف
أين أنت؟
وقد حفظتُ لك اسراراً 0وأتقنتُ لك ادواراً0 تأسر قلبك قبل عينبك في محيطي
أين أنت؟
ترقبني عيناك ببسمه 00وأنا الهو هنا وهناك
وفي كل ركن لنا به ذكرى ,وذكر, قد قطفنا منه ورد
أين أنت؟
تعانق كفي كفك 000 فتبارك ذاك اللقاء
وتشهد ميلاداً جديداً لقلبينا
أين أنت؟
سأنتظر مع غربتي , لأعيش معك غربه
بعد أن كنتُ فيها بوسط المحيط في ذاك المدى البعيد
,
’
,
’
,
إن لم تجدني به وبذاك المكان
سأدينك قبل جُرمك
فأنت من قتلني وقتله معي
لاتسألني عنه,
فما ذنبي أن كُنت سري
,
’
,
’
عايشه غربه
انهكني التعب .. كدتُ اهلك وأنا في ساحة الجهاد .. كان عقلي من يملك زمام الأمور ..كان قائداً لقلبي وجيوشه
الثائره يمنة ويسره..
أين أنت؟
تُلبسني الوسام ,فأعلم أني به أستحقك
إنه قلبي!
من أعياه التعب ,جلس هناك بعيداً على ضفاف غربته يرتوي بذكرى انسته نشوة النصر
إنه قلبي!
عجباً له! بعد مضي ثلاثٍ من 0000 نسي ماظفر به في مده ليعيش معك عمراً في لحظه
أيُعقلُ هذا؟ اذاك مكان لمثل ذاك ! لاأرآآآآآآآه إلا جنونٌ كما يُقال,
طعونٌ هناك وسيوفٌ ورماح كان طيفك من يجول بينها بمهاره
كان يرى طيفك بين تانك وتلك
إنه قلبي!
لاتعجب ماذاك إلا مداد النصر
اطيفٌ هو من حقق تلك المعجزات {يالاعجبي}
ذاك هو قلبي!
المكلوب ’ المأسور , المحجوب
خرج اليوم من خلف الجدار ,فارساً وقد تلثم بما بقي من ذكرى ’ اتذكر قصته
ذاك اللثام ربما كان من اعاده إليك في تلك اللحظه
هنا زالت دهشتي
أين أنت؟
تراني مافعلت؟
نضال ’’ جهاد ,, حمق 000000,0000000سمه ماشئت
أين أنت؟
تراني مافعلت في ذاك اليوم , لم يتملكني الشعور وددتُ لو اني طائر يطير بجناحيه محلقاً بالفضاء
تغمرني فرحه يعصرها الخوف هربا مما قد ينتظرني بعدها هاهي الأيام عودتني لم تسمح فيه للفرحه
بأن تقيم عندي
في ذاك اليوم , دمعت عيناي , سجدتُ شكراً
حياءً لم ابعثها لتتنفس الحلم وترقب الأمل
بلغتها تُعاتبني ,,, رحمةً بها ,,,لاذت قدماي فوراً لغرفتي , جلست اتأمل , لم يبقى على وقت الغروب
سوى ساعتان0000000000 ويحضر لقائي مع الأمل
لم يطق الأمل حيرتي وتأملي 00ولم يُطق إنتظار الغروب فاالوضع اشد
حديثاً بيني وبينه , همساتٍ ووصايا
اتعرف 0000انه اصبح يتفاخر بين خواطري ويمتن لقصاصاتي بالوجود
تلك التي ملأت الأدراج وتبعثرت في الزوايا
أين أنت؟
وانت من اضحى بي اسيرةً خلف قضبان غربتي
أين أنت؟
ترى من حولي يجتاز اسوار عالمي 000000سياجه منيع 000 وأنا بوسطه ارقب البعيد
أين أنت؟
عندما أرآك سأقول لك كل شئ 00 كل شئ
سوفُ اغفو على صدرك 000 بعد بكاءٍ طويل
سوف يضمني ردائُك00ويتلحفني بدفْ بعد أن كنتُ أرتجف
أين أنت؟
وقد حفظتُ لك اسراراً 0وأتقنتُ لك ادواراً0 تأسر قلبك قبل عينبك في محيطي
أين أنت؟
ترقبني عيناك ببسمه 00وأنا الهو هنا وهناك
وفي كل ركن لنا به ذكرى ,وذكر, قد قطفنا منه ورد
أين أنت؟
تعانق كفي كفك 000 فتبارك ذاك اللقاء
وتشهد ميلاداً جديداً لقلبينا
أين أنت؟
سأنتظر مع غربتي , لأعيش معك غربه
بعد أن كنتُ فيها بوسط المحيط في ذاك المدى البعيد
,
’
,
’
,
إن لم تجدني به وبذاك المكان
سأدينك قبل جُرمك
فأنت من قتلني وقتله معي
لاتسألني عنه,
فما ذنبي أن كُنت سري
,
’
,
’
عايشه غربه