سامي
28-03-07, 09:05 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
,,
بدون عنوان... صراحة عجزت استخرج لموضوعي هذا عنوان يحمله..تركته هكذا والله من وراء القصد.
اخي في " الله " عرفت ان الأخوة في الله هي المقياس الحقيقي .
.. ( قول البعض سامحمهم الله وش دخلك وش لقفك بمعنى هذا حوار و ينتهي لنخرج بفائدة مع ترديد
ان الإختلاف لا يفسد للود قضية..) الحذر , الخوف من الغير و الجهل به ...فهل تنطبق هذه القاعدة في
الحوارات المهمة و الحساسة والمصيرية..عموماً..والنتية خصوصاً ؟ اين مع ذكر الدليل..هات مثال ؟
ادري ليس اختبار ولا كرسي اعتراف وليس تحقيق وعارف ان كلاً ذنبه على جنبه.. ثق تماماً ان الهدف اكبر من توقعات الكثير.
اذكر " موضوع لأخ كريم تكلم عن الشارب و اللحية في الإجتماعي..و كنت متابع لطرحة حيث تستشف
الفائدة التي يريدها..بأسلوب ممتع , بعض المداخلات المختلفة ( احساناً و مبالغة بإيصال الفكرة ) منهم يكشتون لأمور الحلال
و الحرام وان اللحية شيء عادي وليس هناك دليل .. مع ارتفاع مداخلاتهم من حيث لا يشعرون , ما
موقفك حينها وانت حليق .. وتعرف حرمتها.. ؟
طيب حليق و تنصح انصح نفسك .. طيب وهل كل اصحاب اللحى ملتزم..! ؟ وان كنت غارقاً اغرق غيري؟
في ضل سابقة اجد من هو اكبر مني عقلاً و علماً لم يتحرك ولم يوضح هذه النقطة الشرعية , السياسية ,
التي ارى بها من الحساسية التي لا يجوز للمسلم ان يسكت او ينتقص نفسه ليجعل للشيطان عليه مدخل
ليقول " علم نفسك " ابدأ بنفسك " اجزم بأن دخولك نابع من غيرتك و فطرتك وبغض النظر عن
تراكمات تركت و مواضيع أثيرت " لم تنتهي " ..لما تشن حملة ضد من اخذته الغيرة ليس لنسبه او حسبه فلما لا تعذره..!..اين احسان الظن في هذا..؟
بكلا الحالتين ربما اساء لمن يرى ان " فاني او سامج " عدواني..ولا يُلام.. بينما الهدف هو رضا الله
والتذكير و قول الحق ولو كان على نفسي .."
الراشد راشد من الناس طواااالي مواضيعه عن العادات و التقاليد و حاط حيله على الوتر الذي اراه ينتقص بالعادات "
نظرتي للمعرف راشد نظرة " يعني ماجاء احد وقال راشد احذر منه.."! لا بل بدأت " اقرا له ردود و مشاركات
ومداخلات في بعض المواقف التي تثبت ( لمن احسن النية ) ان يُغير النظرة " العدوانية " اجزم بإني
استطيع مجارته و قراء افكاره.. تعال واسمع وش يقول ..مثال : " ملينا خطب و محاضرات !!..
الرد..".. وهل تفعل شيء تلك الدروس في ضل الغزو الفكري الغربي مالم تتفق الخطوط.."؟ هل هنا
عدوانية تراها..! في هذا الرد؟..( مع ايماني القميق بأن الكاتب فاهم , البلا ممن لا يفهم لغتي مع راشد ) !
لا مانع من تغيير المشاركة مع بقاء الهدف المنشود مع ايمانك وحسن ظنك بأخيك لينتهي الحوار بالخروج ولو بفائدة تذكر.
يعتقد البعض ان كثرة الردود هي السبب في ايجاد العدوانية حيث المتضرر هو صاحب الموضوع!
وهذا ناتج عن حسد !..الكهرباء يمر موازياً لبيتكم الا ليتك مررت على بيتنا , ليس مادحاً (ياشين اللي
يمدح شيء ماهو فيك ) بل ناقداًو معلماً.. موصلاً المعلومة بقدر اهميتها..تثيرك اسئلتي لم استشيرك إلا
لإنك اهل للنصيحة و التوجيه قد احتاج الى بعض الوقت لإستدرك لكن اخاف من الرجوع بسؤال..اليك إن
لم افهم منك..!
الثقة في النفس..مطلوبة..و مكتسبة .. وهل الإعتراف بالذنب و الخطاء يُعد من عدم الثقة ؟ وهل الاعتذار
يُعد لكاعة او هروب او ضعف ؟
.. تغيير الاسم ربما اجد ضالتي في الأسم الذي اخترته .. و ربما ان الأسم اراه لا يتناسب
من حيث الحدث..الاول لم يكن بالحسبان ان يكون بداية ما كان حيث استفزاز الحرية المزعومة وترك
الحبل على الغارب و مجاراتهم وربما اشد ولا ابريء نفسي ..ربما لأمور تهمني لا تهم احد غيري..
وهل يضايق الأسم لهذه الدرجة حتى وإن كان الى الأفضل..!؟.. وما حال من يمتلك عشرات المعرفات في قلباً واحد..! ماعلينا منه.
ظهرت مسمياااات كثيرة و ظهر همز و لمز جميعها هي الدافع للعطاء بمذاق خاص ذقنا طعمها و حلاوتها..
هنا وفي الخارج..مع مرارتها..!
الخلاف له سلبياااات المحرمات بالأمس على انها مباحات اليوم .. وإذا نضجت بعض آنية القلوب و قذفت
مع إحتدام النقاش مغارفها لتجد فريقاً سلحوا على علماء الجزيرة بالجملة والبعض يسدد كرات طائشة
حتى لم يسلم ابو بكر وعمر والصحابة..!كله عشان تعلي كلمتك و هواااك باسم الحرية بأسم الإختلاف..!
كلنا خطاء وكلنا مقصر البعض يتوب ويسترجع و الآخر يكشر عن ناب هواه و يتعامل مع النصوص
بشفرته .. فلا حقاً أظهر ولا باطلاً أزهق ..!! هل هو تسويق للتنازل للانحدار حتى الإستقرار المظلم
( المبطن بالمثالية و الحوار و ربما بعمق النظرة ) ؟
إن التعطش نحو الشهرة .. و الجوع المتطلع للاضوء .. وتذبذب في الأفكار و التربية و كماً لا بأس به من
الفشل الذاتي في " التعامل مع بعض القضايا و الخوف من ظهور الحقيقة كما يجب.." اعتقد أنها و غيرها
كونت رحماً يقذف بذلك التوجه الناشز.
كم وكم نُقب عن مسائل الخلاف ليستظل بظلها الوارف من لهيب إنكار المنكر..زعموا!!!
ثم لم يزالوا .. يقدمون محرمات الأمس على أنها مباحات اليوم..!
اكتب تلك العبارات بقلم من نار .. ليعرف من لم يعرف مقدار الهوة السحيقة التي ننجرف اليها ولا نشعر
حتى يسكر الجميع بالشهوة و الغفلة ( شيئاً فشيء ) عندها لا ينفع الندم..ويظهر من بكى وتباكى..
خصوصاً من تخر آذانهم تحت اهازيج المدح و الثناء من شفاة أخفت الأنياب ليوم معلوم.
..هنا سؤال ما المانع من عدم وقف المسلسل في حينه الأختلاف يبين وله ايجابيات للعارفين وله سلبيات
لمن كاد او قاب " فغياب المعلومة الصحيحة لربط احداث المسلسل غير متوفرة و بما انه لا يهمني شخصياً
بقدر ان اذا سُئلت أجبت و بصراحة.. حتى وإن لزم الامر تجاهلت العضو " لأترك العقل يُفكر دون
بلبلة ) بما هو أهم إحتساباً .
السبب مشترك وشؤم المعصية بين وواضح أثره على الفرد و المجتمع ..
اخي في الله .. وينك من زمان !؟
لا تمدن عينيك..إلا إلى ..ما تيقنت نفعه فيك ..
إذا المرء لم يلبس ثياباً من التقى ... فأول ما يجني عليه " اجتهاده "
وهبني قلت أن الصبح ليل.. أيعمى العالمون عن الضياء..!!
استاذي العزيز ..
تعلمت ان للنجاح اصدقاء.. فجزاك الله عنا كل خير .. مقدراً لك وللجميع حرصهم ونقاء سريرتهم..ولكل أجل نهاية احمد الله الذي وفقنا الى هذا .
للكاتب \ ..ابو ضيف88 سامي...
,,
بدون عنوان... صراحة عجزت استخرج لموضوعي هذا عنوان يحمله..تركته هكذا والله من وراء القصد.
اخي في " الله " عرفت ان الأخوة في الله هي المقياس الحقيقي .
.. ( قول البعض سامحمهم الله وش دخلك وش لقفك بمعنى هذا حوار و ينتهي لنخرج بفائدة مع ترديد
ان الإختلاف لا يفسد للود قضية..) الحذر , الخوف من الغير و الجهل به ...فهل تنطبق هذه القاعدة في
الحوارات المهمة و الحساسة والمصيرية..عموماً..والنتية خصوصاً ؟ اين مع ذكر الدليل..هات مثال ؟
ادري ليس اختبار ولا كرسي اعتراف وليس تحقيق وعارف ان كلاً ذنبه على جنبه.. ثق تماماً ان الهدف اكبر من توقعات الكثير.
اذكر " موضوع لأخ كريم تكلم عن الشارب و اللحية في الإجتماعي..و كنت متابع لطرحة حيث تستشف
الفائدة التي يريدها..بأسلوب ممتع , بعض المداخلات المختلفة ( احساناً و مبالغة بإيصال الفكرة ) منهم يكشتون لأمور الحلال
و الحرام وان اللحية شيء عادي وليس هناك دليل .. مع ارتفاع مداخلاتهم من حيث لا يشعرون , ما
موقفك حينها وانت حليق .. وتعرف حرمتها.. ؟
طيب حليق و تنصح انصح نفسك .. طيب وهل كل اصحاب اللحى ملتزم..! ؟ وان كنت غارقاً اغرق غيري؟
في ضل سابقة اجد من هو اكبر مني عقلاً و علماً لم يتحرك ولم يوضح هذه النقطة الشرعية , السياسية ,
التي ارى بها من الحساسية التي لا يجوز للمسلم ان يسكت او ينتقص نفسه ليجعل للشيطان عليه مدخل
ليقول " علم نفسك " ابدأ بنفسك " اجزم بأن دخولك نابع من غيرتك و فطرتك وبغض النظر عن
تراكمات تركت و مواضيع أثيرت " لم تنتهي " ..لما تشن حملة ضد من اخذته الغيرة ليس لنسبه او حسبه فلما لا تعذره..!..اين احسان الظن في هذا..؟
بكلا الحالتين ربما اساء لمن يرى ان " فاني او سامج " عدواني..ولا يُلام.. بينما الهدف هو رضا الله
والتذكير و قول الحق ولو كان على نفسي .."
الراشد راشد من الناس طواااالي مواضيعه عن العادات و التقاليد و حاط حيله على الوتر الذي اراه ينتقص بالعادات "
نظرتي للمعرف راشد نظرة " يعني ماجاء احد وقال راشد احذر منه.."! لا بل بدأت " اقرا له ردود و مشاركات
ومداخلات في بعض المواقف التي تثبت ( لمن احسن النية ) ان يُغير النظرة " العدوانية " اجزم بإني
استطيع مجارته و قراء افكاره.. تعال واسمع وش يقول ..مثال : " ملينا خطب و محاضرات !!..
الرد..".. وهل تفعل شيء تلك الدروس في ضل الغزو الفكري الغربي مالم تتفق الخطوط.."؟ هل هنا
عدوانية تراها..! في هذا الرد؟..( مع ايماني القميق بأن الكاتب فاهم , البلا ممن لا يفهم لغتي مع راشد ) !
لا مانع من تغيير المشاركة مع بقاء الهدف المنشود مع ايمانك وحسن ظنك بأخيك لينتهي الحوار بالخروج ولو بفائدة تذكر.
يعتقد البعض ان كثرة الردود هي السبب في ايجاد العدوانية حيث المتضرر هو صاحب الموضوع!
وهذا ناتج عن حسد !..الكهرباء يمر موازياً لبيتكم الا ليتك مررت على بيتنا , ليس مادحاً (ياشين اللي
يمدح شيء ماهو فيك ) بل ناقداًو معلماً.. موصلاً المعلومة بقدر اهميتها..تثيرك اسئلتي لم استشيرك إلا
لإنك اهل للنصيحة و التوجيه قد احتاج الى بعض الوقت لإستدرك لكن اخاف من الرجوع بسؤال..اليك إن
لم افهم منك..!
الثقة في النفس..مطلوبة..و مكتسبة .. وهل الإعتراف بالذنب و الخطاء يُعد من عدم الثقة ؟ وهل الاعتذار
يُعد لكاعة او هروب او ضعف ؟
.. تغيير الاسم ربما اجد ضالتي في الأسم الذي اخترته .. و ربما ان الأسم اراه لا يتناسب
من حيث الحدث..الاول لم يكن بالحسبان ان يكون بداية ما كان حيث استفزاز الحرية المزعومة وترك
الحبل على الغارب و مجاراتهم وربما اشد ولا ابريء نفسي ..ربما لأمور تهمني لا تهم احد غيري..
وهل يضايق الأسم لهذه الدرجة حتى وإن كان الى الأفضل..!؟.. وما حال من يمتلك عشرات المعرفات في قلباً واحد..! ماعلينا منه.
ظهرت مسمياااات كثيرة و ظهر همز و لمز جميعها هي الدافع للعطاء بمذاق خاص ذقنا طعمها و حلاوتها..
هنا وفي الخارج..مع مرارتها..!
الخلاف له سلبياااات المحرمات بالأمس على انها مباحات اليوم .. وإذا نضجت بعض آنية القلوب و قذفت
مع إحتدام النقاش مغارفها لتجد فريقاً سلحوا على علماء الجزيرة بالجملة والبعض يسدد كرات طائشة
حتى لم يسلم ابو بكر وعمر والصحابة..!كله عشان تعلي كلمتك و هواااك باسم الحرية بأسم الإختلاف..!
كلنا خطاء وكلنا مقصر البعض يتوب ويسترجع و الآخر يكشر عن ناب هواه و يتعامل مع النصوص
بشفرته .. فلا حقاً أظهر ولا باطلاً أزهق ..!! هل هو تسويق للتنازل للانحدار حتى الإستقرار المظلم
( المبطن بالمثالية و الحوار و ربما بعمق النظرة ) ؟
إن التعطش نحو الشهرة .. و الجوع المتطلع للاضوء .. وتذبذب في الأفكار و التربية و كماً لا بأس به من
الفشل الذاتي في " التعامل مع بعض القضايا و الخوف من ظهور الحقيقة كما يجب.." اعتقد أنها و غيرها
كونت رحماً يقذف بذلك التوجه الناشز.
كم وكم نُقب عن مسائل الخلاف ليستظل بظلها الوارف من لهيب إنكار المنكر..زعموا!!!
ثم لم يزالوا .. يقدمون محرمات الأمس على أنها مباحات اليوم..!
اكتب تلك العبارات بقلم من نار .. ليعرف من لم يعرف مقدار الهوة السحيقة التي ننجرف اليها ولا نشعر
حتى يسكر الجميع بالشهوة و الغفلة ( شيئاً فشيء ) عندها لا ينفع الندم..ويظهر من بكى وتباكى..
خصوصاً من تخر آذانهم تحت اهازيج المدح و الثناء من شفاة أخفت الأنياب ليوم معلوم.
..هنا سؤال ما المانع من عدم وقف المسلسل في حينه الأختلاف يبين وله ايجابيات للعارفين وله سلبيات
لمن كاد او قاب " فغياب المعلومة الصحيحة لربط احداث المسلسل غير متوفرة و بما انه لا يهمني شخصياً
بقدر ان اذا سُئلت أجبت و بصراحة.. حتى وإن لزم الامر تجاهلت العضو " لأترك العقل يُفكر دون
بلبلة ) بما هو أهم إحتساباً .
السبب مشترك وشؤم المعصية بين وواضح أثره على الفرد و المجتمع ..
اخي في الله .. وينك من زمان !؟
لا تمدن عينيك..إلا إلى ..ما تيقنت نفعه فيك ..
إذا المرء لم يلبس ثياباً من التقى ... فأول ما يجني عليه " اجتهاده "
وهبني قلت أن الصبح ليل.. أيعمى العالمون عن الضياء..!!
استاذي العزيز ..
تعلمت ان للنجاح اصدقاء.. فجزاك الله عنا كل خير .. مقدراً لك وللجميع حرصهم ونقاء سريرتهم..ولكل أجل نهاية احمد الله الذي وفقنا الى هذا .
للكاتب \ ..ابو ضيف88 سامي...