كمان
14-03-07, 08:56 pm
قي طلائع هذه المقالة سأكون مكاشفا للمرة الاولى في هذا العالم العربي المتحجر لاأومن به كعادتي الامتملقا للأسوف ,على ان غناء كل نطاح لايضيرفي الاطروحة او التعبير ,سادتي أشعر أن مخمرة المواجهه والاسقاط هي بوتقة جديدة للتعبير عن الرأي مع الاخربيد أن العجالة في الكشف لحقائق الآخرين هي تعبير من التعيير ليس الا,على ذلك سلك التمريضيون هذا المنهج المعوج في غوائره ودقائق لفظه ,فخرجت لنا قائمة من النطوح والتراشق بقذائف متحجرة عائمة في ذات ذاتها,لاتملك للطرح الاجديد رد أو سيفا تقام به الحدود بشريعه الآهواء والرغبات , ومن هنا سقطت ألاف من الرموز والكواكب التي كانت الآمة بأمس الحاجة لقرأنها وتراتيله ,هو الفهم أوالفهم للأخر , او الآجتهاد في نمط التوالد لتلميع الآبداع !
انها مسألة تابعة للمرحله التي نشأت عليها الشعوب العربيه في جاهلية هذا القرن وتوارثتها الآجيال عن أكابر القدوات ممن نصبوا أنفسهم لشعبية التكاثروالكم!
أقرأ مثلا في صحافتنا المحلية أطروحت سفر اء التحليل التمريضيون ممن تماسكت أقلامهم على حرب المواجهه مع الاخرعلى قضايا خلقيه لاتمس بثوات المبدأ بشي, انما هي وهي الآكمه السوداء مسيس الذوات واللهث وراء ذالك,ومن نزيف تلك الآطروحات بدأت شرارة الآفكارالضلامية تأخذ حيزا كبيرامن تغيير جوانب التحجر الفولاذي في أوساط هذا الجيل فجاءت أقوام تنادي بالرجعية تارة , وتارة بتبريرها لموقفها الفرد [بان السبب هو التلقي لثقافات الشرق فصر خت بأعلى صوتها حاربوها!!
وبعد :هل تملك أن تتهم بذلك يوما من الآيام وترمى برشقة واحدة من تلك الرصاصات الظالمه ؟
انها مسألة تابعة للمرحله التي نشأت عليها الشعوب العربيه في جاهلية هذا القرن وتوارثتها الآجيال عن أكابر القدوات ممن نصبوا أنفسهم لشعبية التكاثروالكم!
أقرأ مثلا في صحافتنا المحلية أطروحت سفر اء التحليل التمريضيون ممن تماسكت أقلامهم على حرب المواجهه مع الاخرعلى قضايا خلقيه لاتمس بثوات المبدأ بشي, انما هي وهي الآكمه السوداء مسيس الذوات واللهث وراء ذالك,ومن نزيف تلك الآطروحات بدأت شرارة الآفكارالضلامية تأخذ حيزا كبيرامن تغيير جوانب التحجر الفولاذي في أوساط هذا الجيل فجاءت أقوام تنادي بالرجعية تارة , وتارة بتبريرها لموقفها الفرد [بان السبب هو التلقي لثقافات الشرق فصر خت بأعلى صوتها حاربوها!!
وبعد :هل تملك أن تتهم بذلك يوما من الآيام وترمى برشقة واحدة من تلك الرصاصات الظالمه ؟