معاهدات
19-03-02, 04:10 pm
( 1 ) إلى .. حب أكثر ألما !! تنزوي الدمعة على أمس اللقاء .. وترفض البسمة أن ترتسم على أمل لقاء .
لذا .. ترجح الدمعة على البسمة .. وتبكي الأيام على ظلم البعد ! .
وعندها .. تبحث عن ذاتك .. فلا تجد بقاياها !!.
وتبحث عن لياليك الضائعة .. فتجدها فجرا !!.
( 2 ) إلى .. مجهول، عشقته ذات مساء !.
بين مشاعري المتجاذبة .. وواقعي المتخبط والتائه ..
تحين لحظة ألم .. ترسخ طول الليالي
وتقبل .. بفرح .. لحظة .. فرح ..
تلتهم الليالي الطويلة .. وتجعلها ليلة من ليالي الصيف !!.
( 2 ) إلى .. الغد الذي رفض أن يأتي !!
كنت رسمة الأمل في غياهب الرفض ..
وبوجودك .. أضحت مجاهيل الأمس .. عناد اليوم !.
وعشت .. إثر ذلك .. قلق المساء .. وقلق وضح النهار !! وقلق العالم بأسره.
وعندما .. تودعني !.
تكون أنت .. كما أنت !! ألم في تذكرك، وقلق في حضورك في الذاكرة، وعذاب في افتقادك، وحزن عميق .. في كل شيء !!.
( 4 ) إلى .. من يحوي الدفء .. هذه رسالة قلقة ! للبعيد .. بلا عنوان .. بلا دموع ! عنوانها .. بين سطورها .. دموعها .. حبرها
رسالة للبعيد .. تسأل سطورها المتألمة .. مستقبلها !! هل يجد في قلبه .. للدفء موقع ؟!.
لذا .. ترجح الدمعة على البسمة .. وتبكي الأيام على ظلم البعد ! .
وعندها .. تبحث عن ذاتك .. فلا تجد بقاياها !!.
وتبحث عن لياليك الضائعة .. فتجدها فجرا !!.
( 2 ) إلى .. مجهول، عشقته ذات مساء !.
بين مشاعري المتجاذبة .. وواقعي المتخبط والتائه ..
تحين لحظة ألم .. ترسخ طول الليالي
وتقبل .. بفرح .. لحظة .. فرح ..
تلتهم الليالي الطويلة .. وتجعلها ليلة من ليالي الصيف !!.
( 2 ) إلى .. الغد الذي رفض أن يأتي !!
كنت رسمة الأمل في غياهب الرفض ..
وبوجودك .. أضحت مجاهيل الأمس .. عناد اليوم !.
وعشت .. إثر ذلك .. قلق المساء .. وقلق وضح النهار !! وقلق العالم بأسره.
وعندما .. تودعني !.
تكون أنت .. كما أنت !! ألم في تذكرك، وقلق في حضورك في الذاكرة، وعذاب في افتقادك، وحزن عميق .. في كل شيء !!.
( 4 ) إلى .. من يحوي الدفء .. هذه رسالة قلقة ! للبعيد .. بلا عنوان .. بلا دموع ! عنوانها .. بين سطورها .. دموعها .. حبرها
رسالة للبعيد .. تسأل سطورها المتألمة .. مستقبلها !! هل يجد في قلبه .. للدفء موقع ؟!.