قهررررر أحبه
19-02-07, 08:23 pm
75,522 سعودية يتملكن 120 ألف سيارة و100 دراجة نارية
إنه رقم هائل ويدعو للتساؤل والدهشة .
أليس كذالك في عصر لم تقد المرأة السعودية ( السيارة أو الدراجة النارية في بلادها ) .. ولكنه الركض الحثيث بينهن على أمتلاك السيارات ومحطات الوقود في جميع مناطق ومناحي المملكة ..
هذا ليس هراء ولكنه موثوق ومكتوب في إحصائيات الإدارة العامة للمرور التي كشفت أن ( 75522 ) مواطنة يمتلكن ( 120334 ) سيارة مع نهاية عام 2006م من بين ( 5 ) ملايين سيارة مرخصة منذ عام 2003م
وأوضحت إحصائيات الإدارة العامة للمرور باالمملكة أن المركبات المسجلة بأسماء السيدات السعوديات موزعة حسب نوع التسجيل بواقع ( 27617 ) نقل خاص ( 380 ) نقل عام ( 750570 ) خصوصي ( 8351 ) لوحة رقمية ( 128 ) حافلة صغيرة عامة ( 2740 )حافلة صغيرة خاصة (1698) أجره ( 207 ) معدات ثقيلة ( 618 ) تصدير ( 101 ) دراجة نارية .
ولا يتوقف الأمر لدى السيدات عند هذا الحد بل لديهن خبرة كافية في نشاط تجارة وتسويق المنتجات البترولية حيث هناك أكثر من ( 35 ) قرية ومدينة تحتوي على نشاط محطات للمحروقات ومؤسسات خدمات بترولية وتجارة باالجملة والتجزئة باالزيوت وقطع الغيار وإطارات السيارات والرافعات وأدوات الورش .
( فاالمرأة قادمة لا مجالة ) وعلى الرجل أن يعرف هذ الحقيقة . فالمرأة السعودية أصبحت تسارع الزمن وتزاحم الرجال في كل مكان حتى في ورش صيانة السيارات وخدمات البنزين .. فمركز العملاء بشركة أرامكوا السعودية سجل نسبة ( 5% ) من المتصلين للسؤال عن البنزين وأسعارة وأنواعة وأصنافة وجودتة من النساء , رغم أن المرأة لا زلت إلى الآن لا تتمتع بحق قيادة السيارة بالمملكة .. ولكن حبها الكبير ونهمها لهذا الأمر جعلها تقتحم هذا العالم بكل جوانبة لتلم به عن كثب , حتى إذا جاءتها الفرصة بالقيادة كانت لديها جميع الإمكانات لذالك .
كذالك فأن المرأة السعودية قد سجلت حضورآ لا فتآ للنظر في المعارض التعريفية المتنقلة التي نظمتها شركة ارامكوا السعودية في المدن الرئيسة إذ زارت نحو ( 19 ) ألف سيدة سعودية المعارض التي أقيمت في المنطقة الوسطى و ( 23980 ) سيدة زرن معارض المنطقة الغربية , بينما وصلت نسبة زيارة السيدات السعوديات لتلك المعارض في الشرقية إلى ( 5% ) , وكانت أسئلتهن تدور حول الفرق بين جودة البنزين ( ممتاز 91 ) و ( ممتاز 95 ) والفرق بين أسعارهما .. كذالك كثرة اهتمامهن عن وسائل طرق بين العاملين في محطات البنزين .. أوليس هذا يدعو للتساؤل و للدهشة معآ ؟؟؟؟
الرد لدى المسؤولين في هذه البلاد الغالية .............
إنه رقم هائل ويدعو للتساؤل والدهشة .
أليس كذالك في عصر لم تقد المرأة السعودية ( السيارة أو الدراجة النارية في بلادها ) .. ولكنه الركض الحثيث بينهن على أمتلاك السيارات ومحطات الوقود في جميع مناطق ومناحي المملكة ..
هذا ليس هراء ولكنه موثوق ومكتوب في إحصائيات الإدارة العامة للمرور التي كشفت أن ( 75522 ) مواطنة يمتلكن ( 120334 ) سيارة مع نهاية عام 2006م من بين ( 5 ) ملايين سيارة مرخصة منذ عام 2003م
وأوضحت إحصائيات الإدارة العامة للمرور باالمملكة أن المركبات المسجلة بأسماء السيدات السعوديات موزعة حسب نوع التسجيل بواقع ( 27617 ) نقل خاص ( 380 ) نقل عام ( 750570 ) خصوصي ( 8351 ) لوحة رقمية ( 128 ) حافلة صغيرة عامة ( 2740 )حافلة صغيرة خاصة (1698) أجره ( 207 ) معدات ثقيلة ( 618 ) تصدير ( 101 ) دراجة نارية .
ولا يتوقف الأمر لدى السيدات عند هذا الحد بل لديهن خبرة كافية في نشاط تجارة وتسويق المنتجات البترولية حيث هناك أكثر من ( 35 ) قرية ومدينة تحتوي على نشاط محطات للمحروقات ومؤسسات خدمات بترولية وتجارة باالجملة والتجزئة باالزيوت وقطع الغيار وإطارات السيارات والرافعات وأدوات الورش .
( فاالمرأة قادمة لا مجالة ) وعلى الرجل أن يعرف هذ الحقيقة . فالمرأة السعودية أصبحت تسارع الزمن وتزاحم الرجال في كل مكان حتى في ورش صيانة السيارات وخدمات البنزين .. فمركز العملاء بشركة أرامكوا السعودية سجل نسبة ( 5% ) من المتصلين للسؤال عن البنزين وأسعارة وأنواعة وأصنافة وجودتة من النساء , رغم أن المرأة لا زلت إلى الآن لا تتمتع بحق قيادة السيارة بالمملكة .. ولكن حبها الكبير ونهمها لهذا الأمر جعلها تقتحم هذا العالم بكل جوانبة لتلم به عن كثب , حتى إذا جاءتها الفرصة بالقيادة كانت لديها جميع الإمكانات لذالك .
كذالك فأن المرأة السعودية قد سجلت حضورآ لا فتآ للنظر في المعارض التعريفية المتنقلة التي نظمتها شركة ارامكوا السعودية في المدن الرئيسة إذ زارت نحو ( 19 ) ألف سيدة سعودية المعارض التي أقيمت في المنطقة الوسطى و ( 23980 ) سيدة زرن معارض المنطقة الغربية , بينما وصلت نسبة زيارة السيدات السعوديات لتلك المعارض في الشرقية إلى ( 5% ) , وكانت أسئلتهن تدور حول الفرق بين جودة البنزين ( ممتاز 91 ) و ( ممتاز 95 ) والفرق بين أسعارهما .. كذالك كثرة اهتمامهن عن وسائل طرق بين العاملين في محطات البنزين .. أوليس هذا يدعو للتساؤل و للدهشة معآ ؟؟؟؟
الرد لدى المسؤولين في هذه البلاد الغالية .............