المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المملكة تتوسع في «صناعة المطر» بعد استهلاك نصف مياهها ... 60 خبيراً سعودياً وأميركياً


متغربه
13-02-07, 10:24 am
--------------------------------------------------------------------------------
المملكة تتوسع في «صناعة المطر» بعد استهلاك نصف مياهها ... 60 خبيراً سعودياً وأميركياً وراء أمطار الرياض الأخيرة


(وقد يكون هذا السبب في اصابة الكثير ولاول مرة بأعراض الربو والكتمة)

الدمام - ماجد الخميس الحياة - 21/01/07//



ووصف الدكتور عاشور في تصريح لـ»الحياة»، النتائج المبدئية للدراسة، والتي بدأ العمل عليها منذ عيد الفطر الماضي، بـ»المشجعة». وقال: «إنها فاقت توقعنا، وأفضل من النتائج التي تمت في وقت سابق في منطقة عسير»، مشيراً إلى أن كلفة برنامج دراسة استمطار السحب في الرياض حالياً «بلغت عشرة ملايين ريال»، موضحاً أن الدراسة تنتهي بعد ثلاث أشهر، ومن بعدها تُحدد فترة شهرين للإطلاع على المعلومات والخرائط وصور الأقمار الاصطناعية والرادار ودراستها والعوامل المؤثرة على تكون السحب الركامية».

وأوضح أن التجربة الحالية «نفذتها أربع طائرات تُحلق في الجو، لتحديد أماكن السحب الركامية، إضافة إلى وجود فريق عمل أرضي يرصد النتائج اليومية للطلعات الجوية وشبكة رادار مدعمة بمعلومات من الأقمار الاصطناعية»، موضحاً أنه «لم يتم تحديد بعد نسبة المطر على الرياض، حتى يتم تحليل عينات من المطر الساقط».

وأعلن عن «توسع كبير سيشمل مناطق سعودية عدة لإستمطار السحب ، من طريق إجراء دراسات على فيزياء السحب»، موضحاً أنه «بعد أن تمت التجربة في السنة الماضية في عسير، والآن يتم العمل على الرياض والقصيم وحائل، وبعدها سنتجه إلى أجزاء في الشمال والغربية»، كاشفاً عن وجود «خطة مقبلة لدراسة استمطار السحب في الربع الخالي»، الذي قال عنه: «إنه كان واحة خضراء في يوم من الأيام، والآن يعتبر أكثر منطقة في العالم شحاً في المياه»، لافتاً إلى أن المشروع «سيغطي أنحاء السعودية كافة في المستقبل».

وما دفع السعودية إلى التفكير جدياً والتوسع في مشروع «استمطار السحب» الذي استؤنف السنة الماضية في عسير «استهلاك المياه الجوفية في أراضي السعودية بنسبة 50 في المئة، وعدم الاستفادة من الأمطار الساقطة القليلة، وتزايد الكثافة السكانية، والاستخدام الجائر»، بحسب عاشور.

وكشف المشرف العام على برنامج دراسة «استمطار السحب» في السعودية، عن أن «الإعلان الرسمي لبدء مشروع «استمطار السحب» سيتم بعد نحو ستة أشهر»، مشيراً إلى أن هناك اهتماماً «شخصياً كبيراًً من جانب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بالمشروع»، موضحاً أن عملية الاستمطار «لن تنفرد بها الرئاسة، بل ستتعاون مع جهات سعودية عدة كوزارتي الزراعة والمياه». ولفت إلى أن العالم «لن يواجه مستقبلاً نقصاً في الطاقة أو البترول، بل المشكلة الكبرى ستكون في المياه»، مشيراً إلى أن بعض المناطق في السعودية «لو حُفر في عمق أراضيها لمسافة مئتي متر، فلن يخرج الماء، بعد أن كانت قبل عشرات السنين يظهر بعد مسافة 20 متراً». وقال: «لا نريد أن نصل لمرحلة حرجة نبحث فيها عن بدائل سريعة، فالأجدر البدء في العمل على إيجاد بدائل من الآن».

وأوضح أن عمليات استمطار السحب تهدف إلى «زيادة ورفع منسوب المياه في الخزانات الأرضية، وزيادة الحصيلة الإنتاجية الزراعية والحيوانية والصناعية وتحسين البيئة والغطاء النباتي للرعي»، لافتاً إلى أن الاستمطار «سيساعد مستقبلاً على التقليل من نسبة درجات الحرارة العالية»، موضحاً أن الغرض من إجراء تجربة فيزياء السحب «يكمن في تحفيز الغيوم غير الممطرة على المساعدة في إسقاط المطر من الغيوم، التي لا يحدث منها الهطول في شكل طبيعي، لذا يقوم الإنسان بالعمل بطرق عدة على إسقاط محتواها من الماء».

وأوضح مدير المركز الإقليمي للأرصاد وحماية البيئة في المنطقة الجنوبية علي الفرطيش أن «الأبحاث والدراسات تشير إلى أن أفضل وقت لاستمطار السحب يكون خلال فصل الصيف، نظراً لامتداد السحب الرأسي في الغلاف الجوي، بسبب تيارات الحمل الصاعدة»، مبيناً أن عملية استمطار السحب «تتلخص في استعمال طائرة مزودة بأجهزة خاصة، ومصممة لوضع المواد الرئيسة للاستمطار وبعضها على شكل جهاز شبيه بالألعاب النارية، والبعض الآخر على شكل قمع يتسع تدريجياً نحو الخارج، ويتوهج وينفجر فجأة عند الاستعمال لمواد البذر للسحب والمكونة من «يوديد الفضة»، إضافة إلى «بير كلورايت البوتاسيوم» مع مركبات يتم إطلاقها نحو السحب الركامية الشبيهة بالأبراج، وهي ذات امتداد رأسي في الغلاف الجوي، كي تستحث السحب على النمو وعمل كمية كبيرة من الأمطار».

وأوضح الفرطيش أن «عملية البذر للسحب تتم إما من طريق القمع المثبت على أجنحة الطائرة، أو محمولاً ثم يسقط، أو يُطلق من تحت جسم الطائرة، ويتم توجيه قائد الطائرة نحو السحب التي يعتقد أخصائي الأرصاد أنها قابلة للاستمطار، ومعرفة ذلك يتم باستخدام المعدات ومنها رادار الطقس»، مشيراً إلى أن «الوقت والهدف يعتبران عاملين حرجين لإنجاح عملية بذر السحب المختارة لإنجاح عملية الاستمطار، لتحقيق أهداف منها استمطار السحب وزيادة كمية الماء، ومنع تكوين حبات البرد وتبليل الأرض لري المزروعات وزيادة المساحة المستهدفة للأمطار»، مبيناً في الوقت ذاته أنه «إذا توافرت الطائرة وأخصائي الأرصاد، فإن عملية البذر تكون في أي وقت على مدار العام

فارس بلا جواد2
13-02-07, 11:14 pm
مشكوووووووووووور على الخبررر

سري جــداً
13-02-07, 11:48 pm
سلمت يداك عالنقل

سري جــداً
13-02-07, 11:49 pm
بارك الله فيك

لمبة شارع
14-02-07, 01:40 am
صناعة المطر...!!!!

تعبير فني جميل!!!لا اردي لماذا تذكرت السياب


يعطي احساسًا بالحداثة واجواء عابد خزندار والغذامي وسعد السريحي ...سأحاول توظيفه في عبارة خنفشارية...وحتى ذلك الحين سأقرأ هذا الفن اللامتناهي...







عيناكِ غابتا نخيلٍ ساعةَ السحَرْ ،

أو شُرفتان راح ينأى عنهما القمر .

عيناك حين تبسمان تورق الكرومْ

وترقص الأضواء ... كالأقمار في نهَرْ

يرجّه المجذاف وهْناً ساعة السَّحَر

كأنما تنبض في غوريهما ، النّجومْ ...

وتغرقان في ضبابٍ من أسىً شفيفْ

كالبحر سرَّح اليدين فوقه المساء ،

دفء الشتاء فيه وارتعاشة الخريف ،

والموت ، والميلاد ، والظلام ، والضياء ؛

فتستفيق ملء روحي ، رعشة البكاء

ونشوةٌ وحشيَّةٌ تعانق السماء

كنشوة الطفل إِذا خاف من القمر !

كأن أقواس السحاب تشرب الغيومْ

وقطرةً فقطرةً تذوب في المطر ...

وكركر الأطفالُ في عرائش الكروم ،

ودغدغت صمت العصافير على الشجر

أنشودةُ المطر ...

مطر ...

مطر ...

مطر ...

تثاءب المساء ، والغيومُ ما تزالْ

تسحُّ ما تسحّ من دموعها الثقالْ .

كأنِّ طفلاً بات يهذي قبل أن ينام :

بأنَّ أمّه – التي أفاق منذ عامْ

فلم يجدها ، ثمَّ حين لجّ في السؤال

قالوا له : "بعد غدٍ تعودْ .. "

لا بدَّ أن تعودْ

وإِنْ تهامس الرفاق أنهَّا هناكْ

في جانب التلّ تنام نومة اللّحودْ

تسفّ من ترابها وتشرب المطر ؛

كأن صياداً حزيناً يجمع الشِّباك

(محذوف من الناقل)

وينثر الغناء حيث يأفل القمرْ .

مطر ..

مطر ..

أتعلمين أيَّ حُزْنٍ يبعث المطر ؟

وكيف تنشج المزاريب إِذا انهمر ؟

وكيف يشعر الوحيد فيه بالضّياع ؟

بلا انتهاء – كالدَّم المراق ، كالجياع ،

كالحبّ ، كالأطفال ، كالموتى – هو المطر !

ومقلتاك بي تطيفان مع المطر

وعبر أمواج الخليج تمسح البروقْ

سواحلَ العراق بالنجوم والمحار ،

كأنها تهمّ بالشروق

فيسحب الليل عليها من دمٍ دثارْ .

أَصيح بالخليج : " يا خليجْ

يا واهب اللؤلؤ ، والمحار ، والرّدى ! "

فيرجعُ الصّدى

كأنّه النشيجْ :

" يا خليج

يا واهب المحار والردى .. "

أكاد أسمع العراق يذْخرُ الرعودْ

ويخزن البروق في السّهول والجبالْ ،

حتى إِذا ما فضَّ عنها ختمها الرّجالْ

لم تترك الرياح من ثمودْ

في الوادِ من أثرْ .

أكاد أسمع النخيل يشربُ المطر

وأسمع القرى تئنّ ، والمهاجرين

يصارعون بالمجاذيف وبالقلوع ،

عواصف الخليج ، والرعود ، منشدين :

" مطر ...

مطر ...

مطر ...

وفي العراق خوف وجوعْ

وينثر الغلالَ فيه موسم الحصادْ

لتشبع الغربان والجراد

وتطحن الشّوان والحجر

رحىً تدور في الحقول ... حولها بشرْ

مطر ...

مطر ...

مطر ...

وكم ذرفنا ليلة الرحيل ، من دموعْ

ثم اعتللنا – خوف أن نلامَ – بالمطر ...

مطر ...

مطر ...

ومنذ أنْ كنَّا صغاراً ، كانت السماء

تغيمُ في الشتاء

ويهطل المطر ،

وكلَّ عام – حين يعشب الثرى – نجوعْ

ما مرَّ عامٌ والعراق ليس فيه جوعْ .

مطر ...

مطر ...

مطر ...

في كل قطرة من المطر

حمراءُ أو صفراء من أجنَّة الزَّهَرْ .

وكلّ دمعةٍ من الجياع والعراة

وكلّ قطرة تراق من دم العبيدْ

فهي ابتسامٌ في انتظار مبسم جديد

أو حُلمةٌ تورَّدتْ على فم الوليدْ

في عالم الغد الفتيّ ، واهب الحياة !

مطر ...

مطر ...

مطر ...

سيُعشبُ العراق بالمطر ... "

أصيح بالخليج : " يا خليج ..

يا واهب اللؤلؤ ، والمحار ، والردى ! "

فيرجع الصدى

كأنَّه النشيج :

" يا خليج

يا واهب المحار والردى . "

وينثر الخليج من هِباته الكثارْ ،

على الرمال ، : رغوه الأُجاجَ ، والمحار

وما تبقّى من عظام بائسٍ غريق

من المهاجرين ظلّ يشرب الردى

من لجَّة الخليج والقرار ،

وفي العراق ألف أفعى تشرب الرَّحيقْ

من زهرة يربُّها الفرات بالنَّدى .

وأسمع الصدى

يرنّ في الخليج

" مطر ..

مطر ..

مطر ..

في كلّ قطرة من المطرْ

حمراء أو صفراء من أجنَّةِ الزَّهَرْ .

وكلّ دمعة من الجياع والعراة

وكلّ قطرةٍ تراق من دم العبيدْ

فهي ابتسامٌ في انتظار مبسمٍ جديد

أو حُلمةٌ تورَّدت على فم الوليدْ

في عالم الغد الفتيّ ، واهب الحياة . "

ويهطل المطرْ ..

رويال المميز
14-02-07, 05:51 am
بسم الله الرحمن الرحيم



بدأت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة وبعد موافقة المقام السامي بتعميم دراسة تجريبية "طموحة" تعكف عليها لاستمطار السحب المسماة "فيزياء السحب" على المنطقة الوسطى الرياض - حائل - القصيم. إثر النتائج الأولية الإيجابية التي حقتها التجربة بمنطقة عسير قبل عامين. ووفقاً لصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن ناصر الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة فإن الرئاسة تخطط لاستكمال وتوسعة تجاربها هذه للعمل بها في باقي مناطق المملكة.

وعلمت "الرياض" ان الأرصاد وحماية البيئة قامت بالتنسيق في هذا الإطار مع الجهات المعنية في الدولة لدراسة حجم مشكلة قلة هطول الأمطار وشح المياه في المملكة بغية العمل على إيجاد حلول بديلة منها ترشيد الاستهلاك المائي في جميع استخداماته اليومية والتقنية باستخدام الوسائل الحديثة وكذلك تطوير وزيادة تقنيات تحلية مياه البحر فيما يتعلق بتكلفة المتر المكعب من المياه ونوعيتها وإعادة استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة والبحث عن مصادر بديلة في باطن الأرض ومجاري الأنهار عابرة القارات وكذلك إنشاء المزيد من السدود لتغذية المياه الجوفية، إضافة إلى دراسة فيزيائية السحب واستمطارها على المملكة وإيجاد الطرق المناسبة والآمنة من التلوث لزيادة معدلات الهطول ومن هذا الطرق إجراء عمليات تلقيح السحب لزيادة كمية مياه الأمطار التي تهطل. وقد بدأت المملكة فعليا بتنفيذ الخطوة الأولى لمشروع دراسة فيزيائية السحب واستمطارها من خلال إجراء تجربة بمنطقة عسير قبل عامين حيث أشارت الدلائل الأولية لنتائج تلك التجربة إلى زيادة نسبة الأمطار وقد أعلن صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن ناصر بن عبد العزيز الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة بعد انتهاء تجربة منطقة عسير عن مخطط الرئاسة باستكمال وتوسعة هذه التجارب للعمل بها في باقي مناطق المملكة
وبعد النتائج الأولية الايجابية لتجربة فيزياء السحب بمنطقة عسير صدرت الموافقة السامية الكريمة بتكليف الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة بدراسة تجريبية لفيزياء السحب على المنطقة الوسطى ( الرياض، حائل، القصيم) اعتبارا من شهر نوفمبر الماضي لعام 2006م وسوف يستمر العمل بهذه التجربة حتى نهاية شهر ابريل لعام 2007م وسوف يتم الإعلان عن نتائج هذه التجربة بعد الانتهاء منها فعليا وتحليل بياناتها.
ويبرز الغرض من عملية اجراء تجربة فيزياء السحب من خلال تحفيز الغيوم غير الممطرة على إسقاط المطر منها أو بمعنى آخر المساعدة على إسقاط المطر من الغيوم التي لايحدث منها الهطول بشكل طبيعي ولذا يقوم الإنسان بالعمل بطرق متعددة على إسقاط محتواها من الماء. ويتم تحفيز الغيوم ببذرها بنويات تجمد أو تكاثف كثاني اوكسيد الكربون الصلب، أو يوديد الفضة، او نويات هيجروسكوبيةكبيرة (كملح الطعام).

ومن شأن تجربة فيزياء السحب الحد من الجفاف وضمان تساقط المطر بمشيئة الله فوق العديد من المناطق وبالتالي توفر المناطق الرعوية وتنشيط أعمال السياحة الداخلية ورفع المخزون من المياه الجوفية الذي تناقص بشكل هائل في عقدي الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي. و تأتي هذه التجربة نظرا للظروف المناخية القاسية التي تعيشها مناطق المملكة العربية السعودية من ارتفاع في درجات الحرارة وقلة هطول الأمطار وانخفاظ نسبة الرطوبة نظرا لكون المملكة تقع في الجنوب الغربي من قارة آسيا ضمن الحزام الصحراوي الجاف الذي يمر خط السرطان بمنتصفها مما جعل الشمس تتعامد عليه صيفا الأمر الذي جعل مناخها يتصف بالقارية وفارق الحرارة اليومي الكبير بين الليل والنهار وقد ساعد على عملية جفاف معظم مناطق المملكة عدم وجود انهار تجري بها ولا بحيرات مائية تقلل من التأثيرات القاسية لظاهرة الجفاف وما ينجم عنها من تصحر بقية أراضيها.
وبهذا تواجه المملكة مثل كثير من الدول في العالم من مشكلة شح وندرة المياه إضافة إلى الاستهلاك غير المتوازن والجائر وغير المقنن للمياه لأغراض الزراعة الذي قد يؤدي إلى مشكلة خطيرة في القريب العاجل الأمر الذي يتطلب البحث بشكل جدي عن مصادر بديلة تعوض النقص وتلبي الاحتياجات اللازمة مع التطور الذي تشهده بلادنا في جميع المجالات الأخرى.




المصدر

http://www.alriyadh.com/2006/12/21/article211099.html

متغربه
14-02-07, 08:32 am
مشكوووووووووووور على الخبررر

ياهلا فيك اخوي

متغربه
14-02-07, 08:32 am
سلمت يداك عالنقل


ياهلا والله مشكور عالمرور

إشراق
14-02-07, 08:33 am
مشكوره أختي

متغربه
14-02-07, 08:35 am
اخي لمبه شارع مشكووووووووور جدا على الكلمات الاكثر من روعه

اعجبتني هذه

أتعلمين أيَّ حُزْنٍ يبعث المطر ؟

وكيف تنشج المزاريب إِذا انهمر ؟

وكيف يشعر الوحيد فيه بالضّياع ؟

بلا انتهاء – كالدَّم المراق ، كالجياع ،

كالحبّ ، كالأطفال ، كالموتى – هو المطر !



كلمات في قمه الصدق والعفويه


لكن اخي لم تقل رايك بالموضوع

لمبة شارع
14-02-07, 01:34 pm
اختنا متغربة

تلك انشودة المطر قصيدة الشاعر العرقي الشهير بدر شاكر السياب وتعتبر من انفس قصائد الشعر الحديث على مستوى العالم ...

بخصوص الاستمطار انا سعيد بذلك جدا وهو من اتخاذ الاسباب التي حثت عليها الشريعة ولا اعتبار لكلام العوام حوله ...

العطش قادم متغربة ان لم نتدارك حجم الازمة المائية .. فالفوضى الما ئية والهدر المتزايد لا يوجد قوانين صارمة لايقافه للاسف الشديد