صوت القصيم
28-01-07, 10:42 pm
مرتبط1/2
*هل أصبح دور المدارس الأهلية للبنات مقتصر على إقامة الاختبارات فقط
بحيث تصبح كقاعات للاختبارات دون التوجيه التربوي والإرشاد وتطبيق الأنظمة
*هل المعنيين من مسئولي الوزارة وبعض المشايخ وأولياء الأمور
على علم بما يدور داخل أروقة البعض من هذه المدارس
من تسيب وتقصير في اتباع الأنظمة من قبل الطالبات
وتساهل في التوجيه واتخاذ اللازم كإبراء للذمة من قبل الإدارة والسادة مشرفي تلك المدارس
*لكم أن تتصوروا أن إحدى هذه المدارس الأهلية قامت بعدة رحلات
يفوق عددها الاثنتان إلى استراحة واحدة معينة اعتادوا على الذهاب إليها
لسواد عيون المشرف ولطلب وده
وقد تعلمون وتدركون ماقد يصاحب تلك الرحلات من تسيب وانحلال
من قبل البعض من الطالبات اللاتي لايعين مغبة وعواقب الأمور
قد يقول البعض أنك تبالغ أو متشدد وسيدلي البعض بآرائهم من خلال الردود
وسيأتي المؤيد والمعارض
ولكني سأجيب وباختصار دون الاكتراث بردود الشكر أو الاستنكار
لأني كتبت ذلك إبراء للذمة وليس لي من الأمر شيء وليس لي أهداف
ولكن ساءني مارأيته وماسمعته وعايشته
من تساهل من إدارة مدرسة من ضمن هذه المدارس الأهلية
ومن تبرير لتقصير الطالبات من قبل الإدارة ،
وميوعة وتمادي من قبل ماتسمى بالمساعدة
كونها حلقة الوصل مابين المشرف والمطرسة آسف (المدرسة)
ولن أغفل الجانب الاخر وهو فضاضة وفضول المشرف وتغطرسه
واستغلاله لنفوذه من خلال التسلط والتخل بكل شاردة وواردة
وإرفاقه صورته في كل تعميم أو قرار يصدره للمدرسة
محتجاً باهتمامه بمصلحة الطالبات وسير العملية التعليميه حتى خيل لي أنه مالك تلك المدرسة
ولا ألومه في ذلك فالرجل ربما يكون ماشاء الله مجتهداً ومخلصا في عمله .؟!
حتى أنه يسبقهم ويرافقهم في الرحلة ليجلس بإحدى زوايا الاستراحة
ولا أعلم هل قد سمع صوت الاستوريو وصراخ الطالبات والمعلمات وترنم معهم
وهل هو على علم بما حصل في باصات المدرسة التي تقل الطالبات .؟
أثناء سيرها وتوجهها للاستراحة وهل هذا ماتدعو له العملية التعليمية .؟
وماذا يعتبر لبس الطالبات والبعض من الإداريات والمعلمات ذوات النفوذ في تلك المدرسة
أهو مما يتيحه النظام وقبل كل شيء الشريعة الاسلامية .؟
مارأيكم أيها الأحبة في مديرة تؤكد وتحذر المعلمات
من لبس الميدي والبنطال وماشابه ذلك في مثل هذه المناسبات
وفي النهاية تأتي المفاجأة ليس من قبل المديرة كي لاأظلمها
فهي محافظة وقائمة بعملها على أكمل وجه
ولايؤخذ عليها سوى تساهلها تجاه بعض التجاوزات من قبل الطالبات أحيانا
ولكن مانحن بصدد التنبيه إليه ونقده هو ماتقوم به تلك المساعدة
والبعض من حاشيتها من المعلمات هداهن الله
من تفنن في اللباس أثناء كل مناسبة وعدم مراعاة موقعهن كتربويات وأنهن قدوة لطالباتهن
ويؤخذ على المسؤولات في تلك المدرسة اللامبالات وعدم الإحساس في المسؤولية
في مثل هذه المناسبات خاصة في ظل غياب المديرة أو تأخرها أحياناً وخروجها المبكر أحيانا
أنا لا أدخل في ذمتي شيء
ولكن أسوق لكم البعض ممايحصل في دهاليز تلك المدرسة ومثيلاتها
ليتم العلاج قبل أن يستفحل الأمر ولكي لايساء استخدام مؤسساتنا العلمية
على أيدي البعض ممن قد يغرر الشيطان بهم
وما يدعو للاستغراب
هو معارضة الكثيرين تجاه دمج الرئاسة بالوزارة وتجاه بعض الاختلاط في الأسواق
وإغفال جانب مهم لايقل أهمية عما سبق
ألا وهو قضية تعامل المشرفين وأخذهم وردهم مع إدارات المدارس الأهلية وبعض منسوباتها
هل عدمت المشرفات .؟ وألا يوجد ممن هن أهلاً للثقة ليقمن بمثل تلك المهمات
بدلا من تنصيب الرجال الذي لانشكك بنزاهتهم
ولكن ذلك لايدعونا لتجاهل النزوات الشيطانية
إلى لقاء آخر يتجدد معكم من خلال استعراض بعض ثغرات الأنظمة في المدارس الأهلية
ودمتم .
*هل أصبح دور المدارس الأهلية للبنات مقتصر على إقامة الاختبارات فقط
بحيث تصبح كقاعات للاختبارات دون التوجيه التربوي والإرشاد وتطبيق الأنظمة
*هل المعنيين من مسئولي الوزارة وبعض المشايخ وأولياء الأمور
على علم بما يدور داخل أروقة البعض من هذه المدارس
من تسيب وتقصير في اتباع الأنظمة من قبل الطالبات
وتساهل في التوجيه واتخاذ اللازم كإبراء للذمة من قبل الإدارة والسادة مشرفي تلك المدارس
*لكم أن تتصوروا أن إحدى هذه المدارس الأهلية قامت بعدة رحلات
يفوق عددها الاثنتان إلى استراحة واحدة معينة اعتادوا على الذهاب إليها
لسواد عيون المشرف ولطلب وده
وقد تعلمون وتدركون ماقد يصاحب تلك الرحلات من تسيب وانحلال
من قبل البعض من الطالبات اللاتي لايعين مغبة وعواقب الأمور
قد يقول البعض أنك تبالغ أو متشدد وسيدلي البعض بآرائهم من خلال الردود
وسيأتي المؤيد والمعارض
ولكني سأجيب وباختصار دون الاكتراث بردود الشكر أو الاستنكار
لأني كتبت ذلك إبراء للذمة وليس لي من الأمر شيء وليس لي أهداف
ولكن ساءني مارأيته وماسمعته وعايشته
من تساهل من إدارة مدرسة من ضمن هذه المدارس الأهلية
ومن تبرير لتقصير الطالبات من قبل الإدارة ،
وميوعة وتمادي من قبل ماتسمى بالمساعدة
كونها حلقة الوصل مابين المشرف والمطرسة آسف (المدرسة)
ولن أغفل الجانب الاخر وهو فضاضة وفضول المشرف وتغطرسه
واستغلاله لنفوذه من خلال التسلط والتخل بكل شاردة وواردة
وإرفاقه صورته في كل تعميم أو قرار يصدره للمدرسة
محتجاً باهتمامه بمصلحة الطالبات وسير العملية التعليميه حتى خيل لي أنه مالك تلك المدرسة
ولا ألومه في ذلك فالرجل ربما يكون ماشاء الله مجتهداً ومخلصا في عمله .؟!
حتى أنه يسبقهم ويرافقهم في الرحلة ليجلس بإحدى زوايا الاستراحة
ولا أعلم هل قد سمع صوت الاستوريو وصراخ الطالبات والمعلمات وترنم معهم
وهل هو على علم بما حصل في باصات المدرسة التي تقل الطالبات .؟
أثناء سيرها وتوجهها للاستراحة وهل هذا ماتدعو له العملية التعليمية .؟
وماذا يعتبر لبس الطالبات والبعض من الإداريات والمعلمات ذوات النفوذ في تلك المدرسة
أهو مما يتيحه النظام وقبل كل شيء الشريعة الاسلامية .؟
مارأيكم أيها الأحبة في مديرة تؤكد وتحذر المعلمات
من لبس الميدي والبنطال وماشابه ذلك في مثل هذه المناسبات
وفي النهاية تأتي المفاجأة ليس من قبل المديرة كي لاأظلمها
فهي محافظة وقائمة بعملها على أكمل وجه
ولايؤخذ عليها سوى تساهلها تجاه بعض التجاوزات من قبل الطالبات أحيانا
ولكن مانحن بصدد التنبيه إليه ونقده هو ماتقوم به تلك المساعدة
والبعض من حاشيتها من المعلمات هداهن الله
من تفنن في اللباس أثناء كل مناسبة وعدم مراعاة موقعهن كتربويات وأنهن قدوة لطالباتهن
ويؤخذ على المسؤولات في تلك المدرسة اللامبالات وعدم الإحساس في المسؤولية
في مثل هذه المناسبات خاصة في ظل غياب المديرة أو تأخرها أحياناً وخروجها المبكر أحيانا
أنا لا أدخل في ذمتي شيء
ولكن أسوق لكم البعض ممايحصل في دهاليز تلك المدرسة ومثيلاتها
ليتم العلاج قبل أن يستفحل الأمر ولكي لايساء استخدام مؤسساتنا العلمية
على أيدي البعض ممن قد يغرر الشيطان بهم
وما يدعو للاستغراب
هو معارضة الكثيرين تجاه دمج الرئاسة بالوزارة وتجاه بعض الاختلاط في الأسواق
وإغفال جانب مهم لايقل أهمية عما سبق
ألا وهو قضية تعامل المشرفين وأخذهم وردهم مع إدارات المدارس الأهلية وبعض منسوباتها
هل عدمت المشرفات .؟ وألا يوجد ممن هن أهلاً للثقة ليقمن بمثل تلك المهمات
بدلا من تنصيب الرجال الذي لانشكك بنزاهتهم
ولكن ذلك لايدعونا لتجاهل النزوات الشيطانية
إلى لقاء آخر يتجدد معكم من خلال استعراض بعض ثغرات الأنظمة في المدارس الأهلية
ودمتم .