زورو رمز العدالة
27-12-06, 05:47 pm
السلام عليكم ....
هذي اول مشاركهـ لي في منتدى ( الاستراحهـ ) ... وانشا الله الاقوى ...
هذي قصة من بنات افكاري ...>>>>>>>> احلى افكاري فيها بنات ... توني ادري
بينما كنت اترنح يمنهـ ويسرهـ ... وإذا بتلكـ القرقشه ( صوت يخرج من تصادم شيئين ) تتغنى بين سامعي ...
وألتفت يمنة ... فلا أرى شيئا ... اذ خانني الحظ هذه المرهـ ...
واقلب رأسي يسرهـ ... فاذا بصاحبهـ اليد الناعمهـ ... بياضها كأنه سماء الفجر >>>> وانت الصادق كانه جبنه بوكـ
تحرك شنطهـ اليد التي تحملها كتف أنيقهـ ... تنافس اقواس قزح في هيبتها ...
وتشير الي باصبعها الذي غارت منه الاقلام ... وتعب في وصفه الكتاب .. كانت تشير الى هاتفها النقال .. .
فهمت .. بل اعتقدت ان مقصدها ... رقمي .. تريده ... حتى يتسنى لها سماع صوتي ( الحساس ) ...
بنبراته الدافئه ... تجوب ارسالاتها الكهرومغناطيسيه ...
فلم ادع للوقت فرصهـ ... فمن قائمه الزيادات ... الى تشغيل البلوتوث ,,, فارسال احدى الملاحظات التي تحوي رقمي ,,
لكن للاسف ...
لم اعرف من هي من قائمه الاسماء التي تطول وتطول ...
فمن المصادفه مثلا ...
(عندما تغرد البعارين) ... فمباشرهـ استبعدت هذا الاسم الذي لايليق بملكه الاحساس ...حتى تصبح ملكه النياق ..
وأيضا .. (كودو ليست مجرد مكتبه) ... يالظرافه ذلك الشخص ... لكن هي اقوى وا قسى بجمالها من تلك السخافهـ
وأسخف ما وجدته هو .. ( شنق هنق هانق ) ... فضحكت وقهقرت ... باصوات عاليه .,. لكن داخل كياني فقط ,,
اعتقد ان صاحب هذا الاسم المستعار ... شخص من الهند ... يريد ان يحتكــ بالصين ,,,
لكن وقع اختياري على اسم لاق بهيبتها ... وجبروتها ... ونعومتها ...
اسم ذابت منه الحروف ..
وتراقصت عليه النقاط ..
وتكسر من اجله الاقلام ..
وتفرقت الالون ..
( سعوديهـ و كلي فخر ) ...
حتى انا .... افتخر كذلكــ ...
فارسلت اليها ..
لكن للاسف ,,,
الماء يجري و يسري من مكان لاخر ,, دون ان يفور ..
لم تحرك ساكنا .. ولم تخرج هاتفا ..
آآآآآآآآآآآآه .... ضاع الامل ...
وللأسف ...
خرجت من المجمع التجاري ,,, دون ان نتجمع !!
فنسيتها ... وضاعت ... وضاق بي ذرعا ..
وعندما عدت الى المنزل ... الذي تحيط به الاشجار الجميله .. وهواء الليل العليل ... ونسمته ..تفتح النفس وتبجلها ..
وبينما دخولي ... اذ بأغلى الناس تقابلني .,.. وتسأل عن احوالي ,,,
فاقبل رأسها الذي طالما احنيت له الرأس ... وافتخرت بتقبيلهــ ... لانني ,, قصرت في حقها ... ويكفي تربيتها ,, وتعبها ..
فصعدت الى الاعلى ... وقدمي تتخطى الخطى ... الى السرير الذي بحثت عنه تلك الليله ,,, بعد عناء تلكـ ( الرومانسيه ) ..
التي اعطتني جرعه من الاحساس ... والحب ... ولم تعلمني بعد ... معنى الحياهـ ..
اذ .. يرن هاتفي النقال ... والرقم غريب ,,,
فارد .. فاذا بصوت امرأهـ ,,, ناعمهـ اللهجهـ ,, مراهقهـ العمر ,,, كما هو انا ..
عندها .. بدأت قدماي تتراقص من هيبهـ الموقف ,,, لانني لم اخاطب ( أنثى ) من قبل ... الا من حرم علي ..
بعد ان ترجلت ... وخاطبتها ... وواعدتني غدا ,,, بنفس المكان والزمان ...
فيالك من مساء طويل ,,,
انني انتظر ان اخرج و ارى العالمي الخارجي ,,, بكل شوق ولهفهـ ,,,
انني سوف اخاطب مرأهـ اجنبيهـ ,,, يالهـ من عشق ,, لا أظن بأنه سوف ينتهي ,,
وفي نفس الوقت ... لا أظن انها تلك المرأهـ الجميله التي شاهدتها ,,, لربما هي ( أنثى ) أخرى ,,, تبتسم بالجمال أكثر ,,
ومرت الساعات الطوال ,,, واخيرا ,, يرن الهاتف وانا في نفس المجمع ... وتقول ..
( ياعمري ... وينكـــ ... شوف راح انتظرك عند محل ابو ريالين ) >>>>> ياكثر ابو ريالين حتى بالمجمعات .. شكلها صارت ماركهـ
وبالفعل ... رأيت تلك المرأهـ باللثام الساحر ,, عندها بدأ قلبي بالخفقان ... والشوق لها ,,,
لكنها لم تلق لي اي نظرهـ ...
سأترجل مرهـ اخرى واذهب لها ...
ومررت بجانبها ,,, واتنهد بصوتي قائلا ... ( عيوني .. كيفك ) ...
فاذا بشنطتها تصفع وجهي امام الكل ... واخرج مسرعا ... خجلا ... متغاضي البصر ... من سوء الموقف ..
ماذا قلت لها ...
هي من اتصلت علي بالامس ...
فعلا ... النساء لا أمان لهن ,,
فجأه .. وبينما اريد ان اركب السيارهـ ..
اذ بيد سمراء .. تلامس يدي ..
اعتقدته من ( الشحاذين ) المتسويلين يرد مالا ... فقلت له ,,, الله يرزقك انشا الله ..
فاذا بصوت ناعم ..
نعم .. هو
هو ذلك الصوت الذي سمعته بالامس ...
تقول ( يا حبيبي ... انا غرامكــ ) ...
لا
لا
لا
قلتها بصوت متعال ...
أأنت تلك الفتاة ...
لم اتوقعها بتلك البشاعهـ ...
يا الاهي ...
لاخلاص منها ... الا بطريقه واحده ...
ركبت السياره ... واسرعت في القياده ,,, عائدا الى ادراج اسرتي ,,,
واخيرا ,,, قررت قائلا ’,,,
تبا ,,, للعاشقات ...
تحياتي ــــ,,ـ,,ـ,,
هذي اول مشاركهـ لي في منتدى ( الاستراحهـ ) ... وانشا الله الاقوى ...
هذي قصة من بنات افكاري ...>>>>>>>> احلى افكاري فيها بنات ... توني ادري
بينما كنت اترنح يمنهـ ويسرهـ ... وإذا بتلكـ القرقشه ( صوت يخرج من تصادم شيئين ) تتغنى بين سامعي ...
وألتفت يمنة ... فلا أرى شيئا ... اذ خانني الحظ هذه المرهـ ...
واقلب رأسي يسرهـ ... فاذا بصاحبهـ اليد الناعمهـ ... بياضها كأنه سماء الفجر >>>> وانت الصادق كانه جبنه بوكـ
تحرك شنطهـ اليد التي تحملها كتف أنيقهـ ... تنافس اقواس قزح في هيبتها ...
وتشير الي باصبعها الذي غارت منه الاقلام ... وتعب في وصفه الكتاب .. كانت تشير الى هاتفها النقال .. .
فهمت .. بل اعتقدت ان مقصدها ... رقمي .. تريده ... حتى يتسنى لها سماع صوتي ( الحساس ) ...
بنبراته الدافئه ... تجوب ارسالاتها الكهرومغناطيسيه ...
فلم ادع للوقت فرصهـ ... فمن قائمه الزيادات ... الى تشغيل البلوتوث ,,, فارسال احدى الملاحظات التي تحوي رقمي ,,
لكن للاسف ...
لم اعرف من هي من قائمه الاسماء التي تطول وتطول ...
فمن المصادفه مثلا ...
(عندما تغرد البعارين) ... فمباشرهـ استبعدت هذا الاسم الذي لايليق بملكه الاحساس ...حتى تصبح ملكه النياق ..
وأيضا .. (كودو ليست مجرد مكتبه) ... يالظرافه ذلك الشخص ... لكن هي اقوى وا قسى بجمالها من تلك السخافهـ
وأسخف ما وجدته هو .. ( شنق هنق هانق ) ... فضحكت وقهقرت ... باصوات عاليه .,. لكن داخل كياني فقط ,,
اعتقد ان صاحب هذا الاسم المستعار ... شخص من الهند ... يريد ان يحتكــ بالصين ,,,
لكن وقع اختياري على اسم لاق بهيبتها ... وجبروتها ... ونعومتها ...
اسم ذابت منه الحروف ..
وتراقصت عليه النقاط ..
وتكسر من اجله الاقلام ..
وتفرقت الالون ..
( سعوديهـ و كلي فخر ) ...
حتى انا .... افتخر كذلكــ ...
فارسلت اليها ..
لكن للاسف ,,,
الماء يجري و يسري من مكان لاخر ,, دون ان يفور ..
لم تحرك ساكنا .. ولم تخرج هاتفا ..
آآآآآآآآآآآآه .... ضاع الامل ...
وللأسف ...
خرجت من المجمع التجاري ,,, دون ان نتجمع !!
فنسيتها ... وضاعت ... وضاق بي ذرعا ..
وعندما عدت الى المنزل ... الذي تحيط به الاشجار الجميله .. وهواء الليل العليل ... ونسمته ..تفتح النفس وتبجلها ..
وبينما دخولي ... اذ بأغلى الناس تقابلني .,.. وتسأل عن احوالي ,,,
فاقبل رأسها الذي طالما احنيت له الرأس ... وافتخرت بتقبيلهــ ... لانني ,, قصرت في حقها ... ويكفي تربيتها ,, وتعبها ..
فصعدت الى الاعلى ... وقدمي تتخطى الخطى ... الى السرير الذي بحثت عنه تلك الليله ,,, بعد عناء تلكـ ( الرومانسيه ) ..
التي اعطتني جرعه من الاحساس ... والحب ... ولم تعلمني بعد ... معنى الحياهـ ..
اذ .. يرن هاتفي النقال ... والرقم غريب ,,,
فارد .. فاذا بصوت امرأهـ ,,, ناعمهـ اللهجهـ ,, مراهقهـ العمر ,,, كما هو انا ..
عندها .. بدأت قدماي تتراقص من هيبهـ الموقف ,,, لانني لم اخاطب ( أنثى ) من قبل ... الا من حرم علي ..
بعد ان ترجلت ... وخاطبتها ... وواعدتني غدا ,,, بنفس المكان والزمان ...
فيالك من مساء طويل ,,,
انني انتظر ان اخرج و ارى العالمي الخارجي ,,, بكل شوق ولهفهـ ,,,
انني سوف اخاطب مرأهـ اجنبيهـ ,,, يالهـ من عشق ,, لا أظن بأنه سوف ينتهي ,,
وفي نفس الوقت ... لا أظن انها تلك المرأهـ الجميله التي شاهدتها ,,, لربما هي ( أنثى ) أخرى ,,, تبتسم بالجمال أكثر ,,
ومرت الساعات الطوال ,,, واخيرا ,, يرن الهاتف وانا في نفس المجمع ... وتقول ..
( ياعمري ... وينكـــ ... شوف راح انتظرك عند محل ابو ريالين ) >>>>> ياكثر ابو ريالين حتى بالمجمعات .. شكلها صارت ماركهـ
وبالفعل ... رأيت تلك المرأهـ باللثام الساحر ,, عندها بدأ قلبي بالخفقان ... والشوق لها ,,,
لكنها لم تلق لي اي نظرهـ ...
سأترجل مرهـ اخرى واذهب لها ...
ومررت بجانبها ,,, واتنهد بصوتي قائلا ... ( عيوني .. كيفك ) ...
فاذا بشنطتها تصفع وجهي امام الكل ... واخرج مسرعا ... خجلا ... متغاضي البصر ... من سوء الموقف ..
ماذا قلت لها ...
هي من اتصلت علي بالامس ...
فعلا ... النساء لا أمان لهن ,,
فجأه .. وبينما اريد ان اركب السيارهـ ..
اذ بيد سمراء .. تلامس يدي ..
اعتقدته من ( الشحاذين ) المتسويلين يرد مالا ... فقلت له ,,, الله يرزقك انشا الله ..
فاذا بصوت ناعم ..
نعم .. هو
هو ذلك الصوت الذي سمعته بالامس ...
تقول ( يا حبيبي ... انا غرامكــ ) ...
لا
لا
لا
قلتها بصوت متعال ...
أأنت تلك الفتاة ...
لم اتوقعها بتلك البشاعهـ ...
يا الاهي ...
لاخلاص منها ... الا بطريقه واحده ...
ركبت السياره ... واسرعت في القياده ,,, عائدا الى ادراج اسرتي ,,,
واخيرا ,,, قررت قائلا ’,,,
تبا ,,, للعاشقات ...
تحياتي ــــ,,ـ,,ـ,,