عضو آخر
27-12-06, 03:46 pm
اللواء الطبيب كتاب العتيبي في حديث لـ"الرياض":
بناء مستشفيات عسكرية في القصيم ومراكز للقلب والكلى في عدد من المدن
@ ماذا عن ميزانية الخير والعطاء والخطط التي سوف يتم تنفيذها مستقبلاً في مستشفيات القوات المسلحة؟
- إن حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام قامت بالتخطيط لبناء الانسان وله الأولوية في التطوير والرفع من كفاءته على كافة الأصعدة وذلك سعياً منها لرفع مستوى الكفاءات السعودية والرقي بجميع الكوادر الوطنية من أطباء وفنيين وإداريين وبحمد الله الكل شاهد خلال السنوات الماضية ماذا قدم الطبيب السعودي .. لقد أثبت أنه لا يقل عن نظرائه في الدول المتقدمة وهذه شهادة من أطباء محايدين ولم نصل لهذا المستوى من التقدم إلا بحرص قيادتنا الرشيدة (حفظها الله) وأقول ذلك بأننا لم نرفع خطاباً لطلب زيارة أطباء أو إقامة ندوة أو ابتعاث أو تدريب إلا وتمت الموافقة على وجه السرعة لأننا لدينا قيادة واعية لذلك وهذا ساهم بالرفع من قيمة الإنسان السعودي في المحافل الدولية وأصبح الطبيب السعودي يفوق زملاءه في تلك الدول التي سبقتنا في المجال الطبي وخير شاهد على ذلك الهجرة العكسية من الدول المجاورة للعلاج في مستشفيات القوات المسلحة ولم يمض يوم واحد إلا ويتم أمر من صاحب الصلاحية بعلاج المرضى في أحد الصروح الطبية للقوات المسلحة ونحن ولله الحمد نسعى وفق برامج مدروسة وخطط متأنية وواقعية بإحلال السعوديين للمساهمة في دفع عجلة التقدم لهذا البلد الذي أعطي الكثير لأبنائه وبحمد الله تم التركيز على رفع ميزانية الابتعاث والدورات والتدريب.
وإن تلك الميزانية يتم التخطيط لها لنسعى جميعاً لتوظيف مواردها المالية التوظيف الإيجابي ويكون بصالح المراجع والطبيب ويوجد لجنة مكونة من مديري التطوير الطبي والإداري منبثقة من لجنة تطوير القوات المسلحة التي يرأسها ويشرف عليها صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية وتعمل هذه اللجنة وفق خطط وميزانيات مدروسة مبنية على أرقام ومعطيات سابقة ومتوقعة وذلك بإنشاء مستشفيات جديدة بداية من القصيم ومركز قلب في مستشفى الملك فهد بجدة للقوات المسلحة ومركز القلب بمستشفى القوات المسلحة بالجنوب بالإضافة إلى تطوير مستشفى القوات المسلحلة بالرياض بزيادة عدد الأسرة وهذه الزيادة بصفة سنوية لا تكاد تمضى سنة إلا وتقوم بزيادة في المباني أو الأسرة وهذا مستشفى القوات المسلحة بالرياض سوف يتم تطويره بشكل كبير جداً يخدم جميع مراجعيه الذين وصل عددهم أكثر من مليون ونصف مليون مراجع في العام بالإضافة لتوسعة مستشفى الأمير منصورالعسكري بمنطقة الطائف والذي يعد اللبنة الأولى للمستشفيات العسكرية وذلك لتطوره من مستوصف بعشرة أسرة عام 1367ه تحت مسمى طبابة الجيش وصولاً لمركز طبي متطور بقدرة استيعابية لما يقارب 321سريراً وبمبنى جديد كما سيتم إنشاء مركز تعليم وتدريب بمستشفى الملك فهد للقوات المسلحة بجدة.
المصدر ..http://www.alriyadh.com/2006/12/27/article212424.html
بناء مستشفيات عسكرية في القصيم ومراكز للقلب والكلى في عدد من المدن
@ ماذا عن ميزانية الخير والعطاء والخطط التي سوف يتم تنفيذها مستقبلاً في مستشفيات القوات المسلحة؟
- إن حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام قامت بالتخطيط لبناء الانسان وله الأولوية في التطوير والرفع من كفاءته على كافة الأصعدة وذلك سعياً منها لرفع مستوى الكفاءات السعودية والرقي بجميع الكوادر الوطنية من أطباء وفنيين وإداريين وبحمد الله الكل شاهد خلال السنوات الماضية ماذا قدم الطبيب السعودي .. لقد أثبت أنه لا يقل عن نظرائه في الدول المتقدمة وهذه شهادة من أطباء محايدين ولم نصل لهذا المستوى من التقدم إلا بحرص قيادتنا الرشيدة (حفظها الله) وأقول ذلك بأننا لم نرفع خطاباً لطلب زيارة أطباء أو إقامة ندوة أو ابتعاث أو تدريب إلا وتمت الموافقة على وجه السرعة لأننا لدينا قيادة واعية لذلك وهذا ساهم بالرفع من قيمة الإنسان السعودي في المحافل الدولية وأصبح الطبيب السعودي يفوق زملاءه في تلك الدول التي سبقتنا في المجال الطبي وخير شاهد على ذلك الهجرة العكسية من الدول المجاورة للعلاج في مستشفيات القوات المسلحة ولم يمض يوم واحد إلا ويتم أمر من صاحب الصلاحية بعلاج المرضى في أحد الصروح الطبية للقوات المسلحة ونحن ولله الحمد نسعى وفق برامج مدروسة وخطط متأنية وواقعية بإحلال السعوديين للمساهمة في دفع عجلة التقدم لهذا البلد الذي أعطي الكثير لأبنائه وبحمد الله تم التركيز على رفع ميزانية الابتعاث والدورات والتدريب.
وإن تلك الميزانية يتم التخطيط لها لنسعى جميعاً لتوظيف مواردها المالية التوظيف الإيجابي ويكون بصالح المراجع والطبيب ويوجد لجنة مكونة من مديري التطوير الطبي والإداري منبثقة من لجنة تطوير القوات المسلحة التي يرأسها ويشرف عليها صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية وتعمل هذه اللجنة وفق خطط وميزانيات مدروسة مبنية على أرقام ومعطيات سابقة ومتوقعة وذلك بإنشاء مستشفيات جديدة بداية من القصيم ومركز قلب في مستشفى الملك فهد بجدة للقوات المسلحة ومركز القلب بمستشفى القوات المسلحة بالجنوب بالإضافة إلى تطوير مستشفى القوات المسلحلة بالرياض بزيادة عدد الأسرة وهذه الزيادة بصفة سنوية لا تكاد تمضى سنة إلا وتقوم بزيادة في المباني أو الأسرة وهذا مستشفى القوات المسلحة بالرياض سوف يتم تطويره بشكل كبير جداً يخدم جميع مراجعيه الذين وصل عددهم أكثر من مليون ونصف مليون مراجع في العام بالإضافة لتوسعة مستشفى الأمير منصورالعسكري بمنطقة الطائف والذي يعد اللبنة الأولى للمستشفيات العسكرية وذلك لتطوره من مستوصف بعشرة أسرة عام 1367ه تحت مسمى طبابة الجيش وصولاً لمركز طبي متطور بقدرة استيعابية لما يقارب 321سريراً وبمبنى جديد كما سيتم إنشاء مركز تعليم وتدريب بمستشفى الملك فهد للقوات المسلحة بجدة.
المصدر ..http://www.alriyadh.com/2006/12/27/article212424.html