أهلين
بعض النساء أو ربما كلهن وخاصة من تعتمد على زوجها أو أبنائها في التسوق وتردف الطلب بورقة أو برسالة جوال مكتوبا بها ماتحتاجه ومالا تحتاجه حيث ومن خلال تجارب إتضح أن كثير من الأغراض ليست ذات أهمية ولكنها مجرد غرض طرأ على بال الخانوم وما أكثر
تصنيفات النساء !!
ولذا ....
فعلى من يقوم بالتسوق أن يقسم الأغراض على إثنين ويجلب المهم منها والباقي ينتظر ردة فعل الخوانيم <<<<جمع خانوم ، وأنا متأكد أن ليس هناك أي ردة فعل بل سينسين ماكتب أصلا لأنها مجرد تصنيفة تزول مع زوال المزاج !!!!<<<<وكما قلت تجربة محشش
امرؤ القيس كان هنا والخوانيم كانن هناك ....