.... الله أكـــبر ...
... اللهم حاولينا ولاعلينا..اللهم على الآكام والضراب وبطون الأودية...
..
.. سبحان من أنشأها من قطرة.. لتتحول إلى بحار...
....كـــان الله في عـــون من أوكل إليه العمل في مثل هذه المناسبات..وصــبََـــر الله كل من تضرر بسبب هذا الأمر المقدر...وحسبنا الله ونعم الوكيل على من أهمـــل إبتداء ولـــم يراع الأمـــانة ... وهاهو اليوم آمن في سربه , متنعم مع عـــائلته بينما هناك قلوب مضطربة ،وأنفس حـــائرة..ومسلمون رفعوا أكف الضراعة إلى الله أن يعوضهم خيرا في مـــال فقدوه , وأن يغفر ويرحم عزيز دفنـــوه..