....أمية الفكر والرأي..

[فانتازيا إعلامي]

[align=center]

أمية الفكر والرأي..
هل الأمية الأبجدية فقط أم للفكر والرأي .؟
استطاعوا القضاء على الأمية بنسبة لاباس فيها ..
وهل هو مجرد تعليم القراءة والكتابة أم الرقي بذلك المواطن لأبعد من ذلك ..

ولكن كم أمية في طريقها ألينا ..؟
الاغلبيه لا يملك الفكر ليكون له رأي مستقل
وأحيانا إذا أبدى الرأي لم يستطع توصيله بأسلوب
صحيح ...
والأغلب من الناس تعبيراتهم عن ارئهم طفوليه
لان الرأي لم يكن مبني على اسس وافكار راسخه
وإنما يكون تعبير عن رغبه معينه ...

هل التخبط أمية , أم هذه الحياة ..
دائما نبني ثم نبحث عن المخطط ..
نتسابق دون هدف ثم نصل ولا نعرف لماذا وصلنا ..
لم نمنح عقولنا فرص للتفكير ..أم لا وقت لدينا ..
لا نعرف نخطط قبل القدوم على أي عمل ...
يبدو أننا شعب أمي ..
لا يفهم أبجديات الحياة ..
والأعظم أننا واثقون أننا أفضل الجميع ..

تحيه ...[/align]

[فيصل...........]

الاخ العزيز..فانتازيا إعلامي


ليس التعليم بالحصول على الشهادة

وهذه نظره خاطية فالعلم بالاطلاع على

كل ماهو جديد فالعلم يتطور يوماً بعد يوم

ونحن الشعب الذي رفوف مكتباتة ملئية بالغبار

فحينما لم يكون هناك اطلاع وتوسيع المدارك

الافكار فإن الدكتور لدينا يمثل الامي

شكرا لك على هذا الموضوع الجميل

[سلمان1]

[align=center]
نحن مصابون بالاميه الشامله والتي لا أعتقد بأن
هناك فرصه للفكاك منها حيث تجد الكثيرين حولنا
لم تصل مداركه بعد الى تلمس الاشياء ولا الاحاطه بها
من كل جانب ولا يوجد عنده المعرفه للتعامل معه
بكل احترافيه [/align]

[الرحـّـال]

[align=center]فانتازيا إعلامي

كما أوضحت تمّ مُعالجة أُمية الأبجدية بنسبة لاباس فيها ..

إما
(اُمية الفكر)

فـلا زِلنا لم نتقنها رغم حصول بعضنا على مؤهلاتِ علمية لا بأس بها
مُقارنة بزمن الكتاتيب ..

سيّدي

بكل جهل سأعتلى مِنبر الخِطابة المكتوبة لأنني وبكل صراحة لا أُجيد
التحدّث والإرتجال عندما أهم بتوصيل فكرهـ أو رسالة بأسلوب صحيح!

نعم

هذا حالُنا وموضوعكـ تطرّق لعدّة من أنواع الأمية و لعل العامل المشتركـ
بينها هو التربية منذ نعومة الأظافر و أسلوب الكبت ومُصادرة الرأي الذي
تغلغل وأثّر سلباً في سمة وصفات الشخصية بِمُباركة المُتهالكـ من بقايا
القيود و الأغـلال المُتوارثة من الأزمان الغابرة والتي تدعى العادات والتقاليد.

أستثني
البعض بالطبع و هم القادرون على التخطيط السليم و التفكير المنطقي
وإتخاذ القرار المُناسب..
و إن كُنت أرى أنهم أعطوا العقول إجازهـ مفتوحة وقد يكونوا معذورون ...[/align]

[طلاع الثنايا]

للأسف فالأمية ضاربة أطنابها في متعلمينا فضلا عن عن جهالنا ، والأدهى من ذلك عدم الشعور بخطورة الأمية والسعي للتغيير ، ولو أردت مناقشة بعض المتعلمين فلن تجد أرضية مشتركة للنقاش ، مما يفقد الحوار أدنى آلياته ..
الانصراف عن القراءة في مجتمعنا شيئ لامثل له ، ويندر أن تجد من يشعر بخطورة الأمر . نحن فعلا أمة لاتقرأ ، ولا قياس للنادر .
ومما يدل على سطحية التفكير والجهل المطبق ، أنك لو تحدثت مع طلاب الجامعات لأصبت بالإحباط ، ولوجدت أنهم يساوون طلاب الإعدادي قبل عشرين سنه ، فالعجلة تسير للخلف ، وهذا مكمن الخطر .

[Queen of buraydh]

نعم

هؤلاء العرب

اميّة في العقل والفكرر .. ولا اعمم هناك عقولاً عبقريه بيننا , راقيه , عالمه .. ولكن .! نادره !

[هنري]

فانتازيا إعلامي,,,,,,,

القراءة والكتابة هي بداية الطريق إلى ثراء الفكر والعقل .. هي الأساس وهي اللبنة الأولى لمحاربة الأمية الفكرية والأخلاقية.

نحن هنا نفتقد لشيء واحد هو التخطيط على المدى البعيد (التخطيط الإستراتيجي)........

وهذا من أهم الأشياء بنظري . ......

عزيزي هناك أسئلة يجب أن تطرح على الطلاب وخاصة في المرحلة المتوسطة.......

لماذ أدرس؟؟؟

- هل هو أمر روتيني فالكل يدرسون
- هل الوالدين يرغمانك
-إلخ

....................

هل تطمح لشيء وماذا تحب حالياً؟؟

.....................

مثل هذه الأسئلة عند مختصي علم النفس ومهارات التعلم أسئلة بسيطة ولكن لها فوائد ومدارك خفية تفتح أبواباً كانت مغلقة...........

..........................

وأعود وأقول في نهاية كلامي سبب المشكلة التخطيط الطويل المدى.......

شكراً لك’’’’’’’’’’’’

[الأسترليني]

عزيزي فانتازيا

يقولون الامية الان على المستوى العالمي المتقدم ان هذا الانسان امي اذا كان لا يعرف لغة اخرى غير لغتة الام والحاسوب هذا من ناحية .
من ناحية اخرى للموضوع اذا كنت تقصد ان لغة الحوار والفكر اميين فيها بالسعودية بذات فلا غرابة في هذا الشئ اذا كان اول سعودي يحصل على شهادة الدكتوراة ما يزال حيا يرزق فماذا ترجوا منا.

وعلى فكرة قس على هذا المثل كل امورنا و شؤننا بهذا الوطن ..
.
.
.
الأسترليني ،،

[منصورعبدالله]

امية الفكر والرأي كلامك صحيح
وونحن نرتقي بالفترة الاخيره لكن
ببطئ شديد..
حتى لو كانت بعض العقول تتأخر
في الاستجابة..لكن الاهم وهو
الرقي ..

لكن مازلنا نعاني من هذه المشكلة
بصراحه بشكل كبير...مبرمجين
من الزمن الماضي لم تتغير العقول..

تحياتي ليكـ.,,

[جبل عمر]

زمن أمية القراءة والكتابه ولى

بما أننا نصنف من العالم الثالث
فلازالت الأمميات كثيرة

ومشكلة تلك الأمميات ليست كأمية
القراءة والكتابة توضع خخط للتعليم ونعرف متى
سنقضي عليها
لا
هذه الأمييات قد نقضي عليها ببرهة من الزمن
وقد تتوالى القرون ولم تنتهي
إنها أمية الفكر والعقل فمتى قضي عليها
ذهبت الأمييات

دمت بخير وعز و فلاح

[فانتازيا إعلامي]

الغالي فيصل ..............
الغريب في الرحلات الطويلة
انك ترى من حولك يبحث بكتاب ونحن نبحث في مجلة

شكرالك ....


سلمان 1
أتمنى أن نعي ذالك ونعمل على الحد منه ...
اختصرت بكل روعه وجمال .....

شكرًا لك ....

[فانتازيا إعلامي]

العزيز الرحال
العجيب أنا البواب فتحت ولازلنا نرى أنها مقفولة
يالا قوة من علمنا ....يبدو أننا مبدعون بتغيب الحقائق ..
رفع شيء من الرقابة ومازال مراقب الذات أقوى من اي مراقب

تسلم ..

طلاع الثنايا
مرحبا
اعتقد انها نوع من الاتكال ...
سوى افعل عن ...
أو علمني منهجك لأنجح ..
وأحدكم يحدد هدفي ... وأحيانا هوايتي ..

شكرًا لك ....على الإضافة الرائعة ..

[الكبري]

فانتازيا ..

مرحباَ بك ..

المثقف بطبعه غاضب ويسعى للكمال ..

إن الأمية التي نعيش في طورها الآن بسبب عوامل متعددة أهمها الطفرة التي أبعدت المواطن عن العمل بيده ..

والركون للبطالة المقنعة من خلال الوظائف الحكومية ..

استقلالية الرأي تحتاج لبيئة صحية لم تتوفر لنا بكامل شروطها ونحن في مستوى مقبول على كل حال ..

التربية والتعليم من أساسها وجذورها تحتاج لترتيب جديد ..

إن الأهداف التربوية التي وضعها المختصون سامية وجيدة ولاتحتاج تغيير ..

الذي يحتاج تغيير هو طريقة تحقيق الأهداف ..

ليتمكن للوطن انشاء جيل على قدر من الوعي ..

لكم أطيب المنى

[خليجي]

اعتقد ان هذا الجيل والاجيال القادمه لها الحظ الاوفر بتقلص وجود الأميه بينهم واقصد الاميه بأنواعها والاسباب كثيره ومنها هذه المنتديات التي تعج بها الشبكه العنكبوتيه في جدا مغذيه للفكر والرأي . تحياتي

[فانتازيا إعلامي]

Queen of buraydh

(هناك عقولاً عبقريه بيننا , راقيه , عالمه)
نأمل ان تزداد اكثر واكثر لنزيد رقي

شكرًا لك.....

هنري
رأي سديد ولكن اين من يسمع واحيانا القرارات صادره
قبل الاجتماع ....

شكرًا لك