تبدأ قصتي وانا راجع من الدوام بعد ما زوغت وخرجت زي عوايدي بدري من الدوام ..........وانا ماشي راجع للبيت بسيارتي الشبح وانا مشخص على سنقة عشره ومنشي براطمي مع الشماغ
وشفتها ومعها مجموعه واقفين حوالي خمسه ولفت نظري كبريائها واعتزازها بنفسها وحسيت انها غير عاديه ......فرجعت مره ثانيه ولفيت من جنبهم وطالعت فيها وبادلتني النظره وقفت جنبهم ونزلت من السياره وقفت جنبها وابتسمت لهاوماقالت شي والسكوت علامة الرضى .....
مالكم في الطويله المهم ..
ركبت جنبي في المقعد الامامي وانا بطير من الفرح وماني مصدق ...
شغلت لها المكيف علشان كانت حاره من الشمس الي كانت واقفه تحتها واخذت ادلعها واسولفلها وانكتلها ولكن كانت مره مستحيه وحطيت اغنية ورده (بتونس بيك وانت معاي )وكأن الاغنيه اعجبتها وراحت تتمايل يمين ويسار الين احصلت المفاجئه ........
دوريه الشرطه وفيها ضابط وجنود يفتشون على السيارات قلتلها بسرعه اربطي حزام الامان لاتلفتين نظرهم ......لكن كانت مطنشه <مغروره>..وقفت وبغيت ارجع ورا لكن السيارات صف وراي وقلت جاك الموت ياتارك الصلاه الحقيقه خفت وقلت يمكن احد مبلغ عني اعيال الحرام كثير والملاقيف اكثر وراح وجهي يحمر ويصفر لكن المظاهر خداعه كأنهم اغترو بالشبح والشخصيه واشرلي الشرطي (بالمنديل قال انا ماشي ) الا لا انا امزح اشرلي اني اروح وماصدقت على الله وحطيت رجلي على البيت وانا آمن النفس فيها ومن لهفتي وشوقي حطيت يدي عليها كانت ناعمه وملساء سبحان خالقها ........
ولكن خفت احد يشوفني وتصير فضيحه المهم وصلت للبيت وركنت السياره في القراش ......ونزلت وحصلت المفاجئه اخوي الصغير سمع صوت السياره ونزل ويوم شافها اخذ يصيح حاولت اسكته بس ياحبيبي ..لاتفضحنا ....اعطيك حلاوه لكن الملقوف ملقوف خفت احد يسمعنا من الجيران مافيه فايده فضحني واخذ يشد وانا اشد الين اسمعو صوتنا الي بالبيت وخرجت امي من المطبخ وشافتها (يادي الفديحه ) الحقيقه مادري ايش اسوي ؟ وقررت وامرت اخوي يجيب السكين وجابها ونويت اتخلص منها نهائيا وجت امي وقالت تعوذ من الشيطان على الاقل خلها بعد الغدا قلت مستحيل والله في سماه ماعاد تقعد عندنا هالحين وبعدين هي قاهرتني من اول ماركبت معي السياره وهي شايفه نفسها علي وجاب اخوي السكين (يحب الشر)وبكل قوتي بسم الله الله اكبرررر
وقطعتها نصين وصاحوا اهلي بصوت واحد ..........
هييييييييييييييييه حمرا وحمدت الله انها
طلعت حمرا مهب زي جحة امس كانت قرعا وبيضاء ...
النهايه
العرض العادي
