هههههههههههههههه ادري بتقول بسم الله عليك وش فيك
برد عليكم بقولكم وصلني اميبل من احد الاصدقاء بس الصراحه فطسنى من الضحك مدر ي يمكن انكم قريتوه بس مب مشكله
الحين بنسخه لكم
[align=center]كانوا اربعه في سالف العصر والأوان
امرؤ القيس
وجرير
والفرزدق
والمتنبي
راكبين سيارت المتنبي (الكورلا) وطالعين يتعشون في مطعم (داجن)
طبعا امرؤ القيس (شايبهم) كان متضايق لانه مايحب طلعات الليل
وكان يقولهم خلنا نطلب العشا سفري وكل شوي يلمح لهم ويقول :
" ألا ايها الليل الطويل ألا أنجلي**** بصبح وماالإصباح منك بأمثلي"
بس الشباب مطنشينه لانهم يحبون اللفلفه بشوارع بريدة
عموما..
المتنبي ماكان منتبه... وجاء واحد توه متعلم السواقه وحده بالسياره
وخلاه يرقى دوار المحكمه ..
انقهر المتنبي لدرجة انه التفت على الشباب وهو يصارخ:
"من لم يمت بالسيف مات بغيره**** تعددت الأسباب والموت واحد"
بس الفرزدق وجرير (اللي كانوا راكبين ورى) ماكانوا فاضين له!
شي غريب جرير والفرزدق راكبين جنب بعض
اكيد انواع المحاشات بينهم (24 ساعه)
فجئه عم الهدوء
استغرب المتنبي!!
ماهي عادتهم
اثرهم قاعدين يكحلون عيونهم
شافوا طرف عباة طالعه من جمس ومظلل
تهيض جرير
(عاد الأخ مايبغاله شيء) وقال:
" إن العيون التي في طرفها حور*** قتلتنا ثم لم يحيين قتلانا"
وقام يتطلب المتنبي يلحق الجمس
احببتها .. ارجوا ان تدوس على البنزين وتلحق خلفهم
عاد المتنبي يووووووووووه أنواع الغرور في ذاك الآدمي
رد عليه :
مابقا إلا هي !!!
أنا المتنبي أنا اللي:
"الخيل والليل والبيداء تعرفني*** والسيف والرمح والقرطاس والقلم"
تبغاني الحق الجمس!!!
آسف ياخي تخيل شافنا ابوالعتاهيه بجمس الهيئه بتنفعنا أنت وخشمك.!!
زعل جرير وقفلت معه وبغى يتضارب مع المتني
ولأول مره في تاريخ الشعر العربي
وتدخل الفرزدق ويحاول بالمتنبي انه يلحقهم وهات مدح بالمتنبي
"هذا الذي تعرف البطحاء وطأته*** والبيت يعرفه والحل والحرم"
ومن هالمدح....
وبالأخير انتفخ راس المتنبي وقرر يلحقهم
طبعا اومرؤ القيس كان راكب قدام وموجه راسه جهة البنات
بس كان عاجبه الجمس حقهم (موديل 2005) يلاعب الهوا
وبدا يتغزل بالجمس:
"مكر مفر مقبل مدبر معا*** كجلمودصخر حطه السيل من على"
المهم .. بدا الجمس يبعد عن الشباب
بدى جرير يستهزيء بعزم (الكورلا)
"على قدر أهل العزم تأتي العزائم*** وتأتي على قدر الكرام المكارم"
قفلت مع المتنبي وقال للفرزدق:
والله مالومك الله يلوم اللي يلومك
قال الفرزدق اجعلها في اثنين حتى تقرصله
ردها المتنبي باثنين ودوووووووس
وصادوا الجمس بطلعة الخبوب
وقفوا جنب الجمس
وقال المتنبي لجرير:
يالله ورنا شطارتك
رد جرير: اعتبر الموضوع منتهي
اشر جرير للبنات نزلوا القزازه عاد البنات ماصدقوا خبر
فتحوا القزازه .. وكانت صدمه مابعدها صدمه !!
شلة طقاقات ؟؟؟؟
الشباب انصرعوا من هول المفاجئه
عاد البنات تحطموا يوم شافوا ردة الفعل وقاموا يتكلمون عليهم
جرير كان اكثر واحد متأثر ويقولهم:
"فغضي الطرف ايتها القبيحة فلا باسكال بلغتي ولا فطومه"
أغربي عن وجهي أيتها البومه
طبعاً الوضع صار مكهرب بالسياره
بهذا الوقت قال امرؤ القيس:
والله اني قايله
موضوع به غزل وسربته اكيد ابونواس بيحضر أول واحد
رد الفرزدق: شف ابونواس ذا المصلحجي جايب معه
عنتره فزعه وقت المشاكل
وكان عنتره طالع من فتحة الكامري ويناضر البنات ويقول:
" ولقد ذكرتك والرماح نواهل *** مني وبيض الهند تقطر من دمي"
ومن هالخرابيط
انقهر المتنبي وقال للشباب : والله قهر حتىالشيفه عنتره قام يغازل
وفتح القزازه وبدون مقدمات قال لعنتره:
"لا تشتري العبد إلا ولعصا معه إن العبيد لأنجاس مناكيد"
عاد عنتره سمع المتنبي ولا ماسمعه على طول يولع
عاد ابو نواس يحب المشاكل طنش البنات
ولحقهم بدون مايقوله عنتره
وقا م ابو نواس يكبسلهم ويقول توقفوا مسوي فيها قوي
يوم جا الجد هجيت
لكن المتنبي اشرلهم وقال الوعد بطريق الربيعيه
وفي هذه اللحضه قال ابو نواس لعنتره هم اربعه وحنا اثنين
والكثره تغلب
قال عنتره ماعليك ابتصل على اكبر مشكلجي بالعجيبه
اول مايدري ان الموضوع به امضاربه يبي يجيك مدرعم
قال ابو نواس: منهوا رد عنتره: سنايدي تأبط شراً
قال ابوا نواس : عز الله اللي راحوبه
بس المشكله يوم دقوا على تأبط شراً لقوا جواله مقطوع
صرخ عنتره : افا لقد توهقنا.!!
رد ابونواس: لم نتوهق أنا أعرف استراحته بالضاحي
راحو للأستراحه طقوا الباب فتحلهم ابو تمام
قال لهم : مرحبا ماذا تريدون
قالوا : بُه تأبط شراً
قال ابو تمام : أنه غير موجود لقد ذهب إلى الرياض ليبيع التمر في
مباسط سوق الربوه.
ولاكن أنا استطيع خدمتكم ماذا تريدون:
قالوا له السالفه
قال ابو تمام :
"السيف اصدق انباء من الكتب*** في حده الحد بين الجد واللعب"
ولاكني تركت المشاكل ماورا ماتلفعت افرنقعوا وإلا لفعتكما
عاد بالأخير مالقوا أحد يفزعلهم قالوا مابدهاش ماودنا انتلفع
وأخذوا بيتزا من (كلوا بيتزا) وقعدوا بدوار (لهديه) يتعشون[/align]
العرض العادي
