الشارع الثاني ، عندما تضيع مكان ذاهب له ، و تسأل عنه ، قد تسمع الرد في الشارع الثاني المكان الذي تريد ليس هنا .
فيصبح الشارع الثاني هو الخيار الاول لك .
*اعتدت الذهاب للعمل ، عن طريق احد الشوارع الرئيسيّة من سنتين ، و اليوم جربت شارع ثاني ، فكان الشارع الثاني اقرب و اقصر وقتا مِن الشارع الاول ، و اعتمدت الشارع الثاني بدلا من الشارع المعتاد عليه .
*من محاسن الصدف ذهبت هذا المساء لشراء حذاء ( اجلكم الله ) و اعجبني لون غير ما كنت معتاد عليه ( البني و الأسود ) ، لون كنت اعتبره من الألوان الشاطحة ، واتوقع ان ارى من ( طقطقة ) من هم حولي ، ما الله به عليم 😫.
فكرة الشارع الثاني ، هي تجربة الأشياء الاخرى التي نخشاها بدون تجربة لها .