للتنويه فقط على مداخلة .. العضوة / طقاقه ..
آضطريت .. للأتصال على راعي المناظر ..
حتى يسرد لي ماحدث بالضبط بصورة آدق ..
أول شيء .. لــ طقاقه ..
انا حينما ذكرت + 16 ..
لا تعني عمر الفتاة ..
وانما المنظر فقط لمن هم عمر فوق 16 ..
وذكر لي الزميل ..
حتى يكون هناك توضيح اكثر ..
البنت كانت لا بسه تنوره قصيره .. وحاطه رجل على رجل
حتى اللبس الداخلي مشرع .. وباين بصورة فاضحه ..
حتى لونه يقول ابيض ..
وكانت لا بسه عباية مفتوحه ..
وصدرها بااين .. تقريبا .. ماباقي الآ .. !!
وكانت كأنها تتلهى في الجوال .. وهي تنظر الى كل من يمر من آمامها وتنزل رأسها .. وكأنها مشغوله بالجوال ولم تعلم بأن الآبواب مشرعة لجسمها من كل جهه ..
وكانت النظرات مصوبه تجاهها .. ليس وحدي ..
وبالنسبة الى عمرها .. يقول ليست صغيره
وآتوقع فوق العشرين .. من تفاصيل وجهها لأنها لا بسه لثمه
كل شووي تنفك .. عااد بتقصد أو لا ..
يقوول الزميل ....
عندما رفعت صوتها .. على بالها أني .. بخاف منها
لكن ولله الحمد انا كنت آنظر لها بأستحقار
كونها .. لم تبالي الى البنقاليه اللي يعبون الأكياس وهي فقط بعدها عنهم مسافة مترين أو آقل .. وحتى الكاشير .. كان يأخذ بريك .. حتى يطالع فيها
غير اللي كانو يمرون آمامها ..
واذا كانت .. التربية اللتي تلقتها سواء من إهمال من ولي أمرها
أو تعودها على ذلك ..
الناس مو هي آكبر همهم ..
ويقول ..
لو تكرر الموقف
سأنظر اليها وآطب في حبة الخال ..
كونها هي من تريد ذلك ..
وحتى رجال الهيئة حينما حضرو ..
وقال لي آحدهم .. هذا المنظر يتكرر عندنا ..
وايضا لي تعليق بسيط ..
على ماكتبتيه ياطقاقه ..
قولك ..
بأن المرأة .. لها حماية عندنا ..
هذا ما جر على البنات والحريم .. هذه الجرأه .. بالتبرج وغيرها
من أفعال .. عارفه بنهاية الأمر أنها ستخرج .. بدون محاسبة
ولو كان هناك .. آستدعاء لولي أمرها ... وآخذ تعهد عليها
لما تجرأت بالخروج بهذا الوضع المزري ..
وانا هنا لست مدافعا عن زميلي ولا البنت ..
نعم كلنا قلنا له ..
لماذا لم تغض نظرك .. وتروح في حال سبيلك
أو على الآقل تخبر الهيئة
وهم يقومون بعملهم ..
ليه تنزل نفسك الى مثل هذه التفاهات ..
اذا كانت لم تخاف من الله .. هل ستخاف منك سواء
قلت لها كلاما أو غيره ..
وكونها حضرت مع خواتها لماذا لا تكون معهم ..
وهل لو خرجت لوحدها مع شاب أو السائق نفسه
هل سيعلم فيها احد ..
دآآم أنها .. تتسكع لوحدها بلبس .. آقرب الى آفلام سهير رمزي بالثمانينات ..
وياطقاقه ....
ترآآ البنت اذا خرج منها الحياء مع آحترامي .. مكتوب عليها السلام
ولا يعني كون أي بنت مراهقه نغفر لها زلاتها ..
البنت مثل كأس الزجاج اذا آنكسر .. مستحيل يرجع مثل أول ..
وبتظل طول عمرها .. ما قامت فيها بنزوة عابرة وحتى لو كانت آتفه الأمور ..
تتذكرها بحسرة ...
بنات آمة محمد .. آمانة في آعناق آوليائهم ..
ولا تترك لعواطفها ..
هذا فقط للتوضيح ..