العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 14-06-18, 08:26 am   رقم المشاركة : 1
ملح ـوس
عضو فضي
 
الصورة الرمزية ملح ـوس





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ملح ـوس غير متواجد حالياً
Cool تناقض ؟!


سلام عليكم صباح الخير




ممايحزن الانسان مايشاهده بين السطور




لذالك مناقشة المشركين واهل الكتاب تبي صبر





ثم انقل هذا المقطع التالي وقد نشر بتاريخ 06‏/01‏/2011



اي اكثر من سبع سنوات وفي هذا المقطع ثناء على الفرس عجيب



ولكن



ما اشبه اليوم بالبارحة




يقول المتفيقه المتمشيخ مانصه :




















ادري كلام جميل وصف كلام حلو وفن بسحر البيان


ويمرر من خلاله مايراد ويظهر ايضا هوى القلوب = المريضة!










لذالك بعد ماسمعت كلامه وانفتنت ببيانه لانه يسولف لحاله



لذالك انقل لك ماورد عمن مرت اسماءهم لنعرفهم اكثر ونقارن ايضا



___ وهذا حق __ ^طالما هالنوع من يسرد السباحين^








اولا : هشام بن عبدالملك


هو هشام بن عبد الملك الأموي القرشي (71-125 هـ) (691 م - 743 م)

كان عاشر خلفاء بني أمية (حكم: 105-125 هـ/724-743 م)،

في عهده بلغت الإمبراطورية الإسلامية أقصى اتساعها،

حارب البيزنطيين واستولت جيوشه على ناربونه وبلغت أبواب بواتيه (فرنسا)

حيث وقعت معركة بلاط الشهداء.


شهدت الفتوحات الإسلامية في عهد هشام بن عبد الملك تقدماً كبيراً.

ولد في دمشق. بويع للخلافة بعد وفاة أخيه يزيد عام 723 م.

وتزايدت في عهده العصبية القبلية بين المضرية واليمانية،

واشتعلت فتن وثورات عديدة في أنحاء الدولة:

ثورة الخوارج والشيعة في الكوفة (بقيادة زيد بن علي بن الحسين)،

والبربر في المغرب؛ وكذلك اضطربت الفتن في بلاد ما وراء النهر،

وقد قضى عليها جميعاً بحنكته ودهائه وقوته.

في عهده صار للدولة الأموية، إضافة للعاصمة الدائمة ومقر الخلافة دمشق، عاصمة صيفية

وهي مدينة الرصافة على نهر الفرات بسوريا تسمى رصافة هشام عرفت بأنها جنات وبساتين مصغرة عن بساتين دمشق.

اهتم هشام بن عبد الملك بتنظيم الدواوين، وعمل على رعاية العلم والثقافة،

وترجمت في عهده الكثير من المؤلفات.

عمل على إصلاح الزراعة فجفف المستنقعات وزاد مساحة الأراضي المزروعة على ضفاف الأنهار وفي أرجاء الدولة.


واهتم بالتوسعات، وحقق العديد من الانتصارات على الروم وفي جنوبي بحر الخزر.

تميز عهده بسيادة الأمان في بلاد الشام وأرجاء البلاد الإسلامية.


توفي بالرصافة، ويعتبر آخر الخلفاء الأمويين الأقوياء.













ثانياً : الفرزدق


واسمه همام بن غالب بن صعصعة الدارمي التميمي. (38 هـ / 641م - 114 هـ / 732م)

شاعر من شعراء العصر الأموي، وكنيته أبو فراس وسمي الفرزدق لضخامة وتجهم وجهه، ومعناها الرغيف.

ولد الفرزدق في أرض لبني تميم تقع حالياً ب دولة الكويت وهي أرض كاظمة، وعاش فيما بعد في البصرة.

اشتهر بشعر المدح والفخرُ وَ شعرُ الهجاء.




يُكنّى بأبي فراس، ولُقّب بالفرزدق لضخامة وتجَهُّم وجهه.


أبوه غالب سيّد بني تميم، وأمه ليلى بنت حابس، أخت الصحابيّ الأقرع بن حابس الذي يُعدّ من سادات العرب في الجاهلية،


ترعرع في البادية فأخذ صفات أهلها من قوة الشكيمة، وجلفة الطباع، والتعالي الممزوج بالشرف والأصل والكرم.


عاش حياته متنقّلاً بين الخلفاء والأمراء والخلفاء يمدح أحدهم ثم يهجوه، ثم يعود إلى مدحه مرة أخرى،

((كان شديد الحبّ لآل بيت رسول الله محمد عليه السلام، مجاهراً بحبّهم، قوي العاطفة تجاههم))،

نظم في هذا الموضوع الكثير من القصائد،
ولعل ميميّته في مدح علي بت الحسين هي أفضل مثال يُجسّد هذه العاطفة

التي بسببها غضب هشام بن عبد الملك عليه، فأمر بحبس حرّيته ما بين مكة والمدينة،

فلم يتورّع الفرزدق عن هجائه قائلاً:

أتحبسني بين المدينة والتي .. إليها قلوب الناس يهوي منيبها

يقلب رأساً لم يكن رأس سيّدٍ .. وعيناً له حولاء بادٍ عيوبها ..


عاش الفرزدق حياة طويلة قضى معظمها في اللهو، وتكشّفت له نواحي الحياة المختلفة بحلاوتها ومرارها،

حتّى إذا عصفت به لحظات الزّهد تنبّه وهجا إبليس، ثمّ سرعان ما يعود إلى ما كان عليه.

مرض في آخر حياته وقد قارب المئة عام.

عُرف الفرزدق بشعر الهجاء ما بينه وجرير والأخطل، وهم من عُرفوا بشعراء النّقائض،

وهو أن يقوم الشاعر بكتابة قصيدة يتفاخر فيها بقبيلته، ويُمجّدها، فيأتي الشاعر الآخر ليرد عليه بقصيدة وبنفس الوزن والقافية.

تميّز شعر الفرزدق بفخامة العبارات، وقوّة الألفاظ، وكثرة غريب الشعر.

واعتبر المؤرخون الفرزدق بأنّه أفخر شعراء العرب، وذلك لأن مواد الفخر اجتمعت فيه،
فهو ذو نسب رفيع من أكبر قبائل العرب،

ويملك همّة عظيمة كانت ظاهرة بشدّة في شعره.

مناسبة القصيدة لما حجّ هشام بن عبد الملك في أيام أبيه، طاف بالبيت وجهد ان يصل إلى الحجر الأسود ليستلمه فلم يقدر على ذلك بسبب كثرة الزحام،

" فنصب لنفسه كرسيّاً وجلس عليه بنظر إلى الناس مع جماعة من أعيان الشام"

فبينما هو كذلك إذ أقبل زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب فطاف بالبيت.

فلما انتهى إلى الحجر تنحّى له الناس حتى استلمه، فقال رجل من أهل الشام لهشام:

من هذا الذي هابه الناس هذه الهيبة؟ فقال هشام: لا أعرفه،

وكان الفرزدق حاضراً فقال: أنا أعرفه،

ثمّ اندفع فأنشد هذه القصيدة التي أغضبت هشاماً فأمر بحبسه بين مكّة والمدينة.







نص القصيدة:


هَذا الّذي تَعرِفُ البَطْحاءُ وَطْأتَهُ وَالبَيْتُ يعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ

هذا ابنُ خَيرِ عِبادِ الله كُلّهِمُ، هذا التّقيّ النّقيّ الطّاهِرُ العَلَمُ

هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ، بِجَدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُوا

وَلَيْسَ قَوْلُكَ: مَن هذا؟ بضَائرِه، العُرْبُ تَعرِفُ من أنكَرْتَ وَالعَجمُ

كِلْتا يَدَيْهِ غِيَاثٌ عَمَّ نَفعُهُمَا، يُسْتَوْكَفانِ، وَلا يَعرُوهُما عَدَمُ

سَهْلُ الخَلِيقَةِ، لا تُخشى بَوَادِرُهُ، يَزِينُهُ اثنانِ: حُسنُ الخَلقِ وَالشّيمُ

حَمّالُ أثقالِ أقوَامٍ، إذا افتُدِحُوا، حُلوُ الشّمائلِ، تَحلُو عندَهُ نَعَمُ

ما قال: لا قطُّ، إلاّ في تَشَهُّدِهِ، لَوْلا التّشَهّدُ كانَتْ لاءَهُ نَعَمُ

عَمَّ البَرِيّةَ بالإحسانِ، فانْقَشَعَتْ عَنْها الغَياهِبُ والإمْلاقُ والعَدَمُ

إذ رَأتْهُ قُرَيْشٌ قال قائِلُها: إلى مَكَارِمِ هذا يَنْتَهِي الكَرَمُ

يُغْضِي حَياءً، وَيُغضَى من مَهابَتِه، فَمَا يُكَلَّمُ إلاّ حِينَ يَبْتَسِمُ

بِكَفّهِ خَيْزُرَانٌ رِيحُهُ عَبِقٌ، من كَفّ أرْوَعَ، في عِرْنِينِهِ شمَمُ

يَكادُ يُمْسِكُهُ عِرْفانَ رَاحَتِهِ، رُكْنُ الحَطِيمِ إذا ما جَاءَ يَستَلِمُ

الله شَرّفَهُ قِدْماً، وَعَظّمَهُ، جَرَى بِذاكَ لَهُ في لَوْحِهِ القَلَمُ

أيُّ الخَلائِقِ لَيْسَتْ في رِقَابِهِمُ، لأوّلِيّةِ هَذا، أوْ لَهُ نِعمُ

مَن يَشكُرِ الله يَشكُرْ أوّلِيّةَ ذا فالدِّينُ مِن بَيتِ هذا نَالَهُ الأُمَمُ

يُنمى إلى ذُرْوَةِ الدّينِ التي قَصُرَتْ عَنها الأكفُّ، وعن إدراكِها القَدَمُ

مَنْ جَدُّهُ دان فَضْلُ الأنْبِياءِ لَهُ؛ وَفَضْلُ أُمّتِهِ دانَتْ لَهُ الأُمَمُ

مُشْتَقّةٌ مِنْ رَسُولِ الله نَبْعَتُهُ، طَابَتْ مَغارِسُهُ والخِيمُ وَالشّيَمُ

يَنْشَقّ ثَوْبُ الدّجَى عن نورِ غرّتِهِ كالشمس تَنجابُ عن إشرَاقِها الظُّلَمُ

من مَعشَرٍ حُبُّهُمْ دِينٌ، وَبُغْضُهُمُ كُفْرٌ، وَقُرْبُهُمُ مَنجىً وَمُعتَصَمُ

مُقَدَّمٌ بعد ذِكْرِ الله ذِكْرُهُمُ، في كلّ بَدْءٍ، وَمَختومٌ به الكَلِمُ

إنْ عُدّ أهْلُ التّقَى كانوا أئِمّتَهمْ، أوْ قيل: «من خيرُ أهل الأرْض؟» قيل: هم

لا يَستَطيعُ جَوَادٌ بَعدَ جُودِهِمُ وَلا يُدانِيهِمُ قَوْمٌ، وَإنْ كَرُمُوا هُمُ

الغُيُوثُ، إذا ما أزْمَةٌ أزَمَتْ، وَالأُسدُ أُسدُ الشّرَى، وَالبأسُ محتدمُ

لا يُنقِصُ العُسرُ بَسطاً من أكُفّهِمُ؛ سِيّانِ ذلك: إن أثَرَوْا وَإنْ عَدِمُوا

يُستدْفَعُ الشرُّ وَالبَلْوَى بحُبّهِمُ وَيُسْتَرَبّ بِهِ الإحْسَانُ وَالنِّعَمُ






فرحمة الله على الفرزدق اذ يظهر انه يحب آل البيت عليهم السلام اكثر من المشركين انفسهم







وهذااا معلوم ... فهم يتكسبون بهذا كما فعل اسلافهم ولا غرابه





انما الغريب ترك هاؤلا يهرطقون على العامة ويخلطون الغث والسمين ويمررون مايردون





والعاقل يعيد القراءة ثم يسمع المقطع مرة اخرى ويقارن







وليست المسئلة شخصية انما غبنن حبه للفرس وكرهه للعرب !!











وسلام يا أهل التقوى ...






التوقيع

الحمدلله رب العالمين
رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 12:39 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة