العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 08-01-07, 10:41 pm   رقم المشاركة : 1
المستبدة
عضو مميز





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : المستبدة غير متواجد حالياً
Lightbulb هل انا مخيرة او مسيرة>>>اضنها تحما ابعاد فلسفية وشرعية


بسم اللة الرحمن الرحيم
[align=center] اعتقد انة سؤال يواجة الجميع
خصوصا عندما ينشب هذا الصراع بين العقل والواقع
ويتعقد ويصعب فكة
حيث لابد ان اصابتنا الحيرة في مرحلة من فصول حياتنا
حين نجد انفسنا قد فشلنا او اصبنا بإحباط
او تعثر بنا الوصول الى هدف او حلم كان نصبو إلى تحقيقة
فهنا تكون متعبا في تحقيق وتفسير ماانت علية
وذلك بهل انا مسير او مخير
[/align] [align=left]مجردإشارة،،،،،،،،،،،،،،،،
اعتقد ان الموضوع يحمل مسائل فلسفية وشرعية
وانا هنا إقحم الفلسفة في ذلك

برئيك هل هي قادرة على تفسير اعلاة؟؟؟؟؟
هل تلجأ إليها عندما تجد نفسك مظطرا لمعرفة ولو إشارة او إجتهاد
عن ماتبحث فية؟؟؟؟
وهل تؤمن وتقتنع بها حينها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟[/align]

[align=center]اسئلة كثيرة تجوب في الذهن،،حيث سنحاول تقريب فكري وفكرك للفكر الأخر
لذلك اسلم ان(ي)سأجد أدلة،وأدلة مضادة
وإعتراضات وردود ومناوشات
حتى ولو لم تسطروها هنا
اجزم انها تتخيل في فكرك
لذا انا سأسعد ان طرحت وسطرت
ويكفيني ان فكرت

تحياتي للناضجين[/align]







رد مع اقتباس
قديم 08-01-07, 11:01 pm   رقم المشاركة : 2
الـمـهـاجـر
عضو قدير






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الـمـهـاجـر غير متواجد حالياً

إن قلت إني مسير فــــسأشعر أنني قدحتُ في عدالة الله سبحانه و تعالى حين يحاسبني مع أنني مسير لا مخير . و إن قلت إنني مخير فإنني سبق و أن مررت بنصوص دينية تشير إلى خلاف ذلك . و لذلك فإنني أرى أن الأمر مزيج بين الاثنين ... فـنحن مخيرون من باب أننا أحرار في أفعالنا و أقوالنا ، و لكننا مسيرون بمعنى أن الله سبحانه و تعالى يعلم ما سيصدر عنا قبل أن نفعله .







التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 08-01-07, 11:54 pm   رقم المشاركة : 3
اسمر ومملوح
عضو ذهبي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : اسمر ومملوح غير متواجد حالياً

اقتباس:
أفعالك معلومه عند الله، ولكنها ليست مقدورة عليك بالإكراه .. إنها مقدرة في علمه فقط.. كما تقدر أنت بعلمك أن أبنك سوف يزني .. ثم يحدث ان يزني بالفعل .. فهل أكرهته أو كان هذا تقديراً في العلم وقد أصاب علمك0

الله يقضي ويقدر، ويجري قضائه وقدره على مقتضى النيه والقلب .. إن شراً فشر وإن خيراً فخير0

ومعنى هذا انه لاثنائيه .. التسيير هو عين التخيير .. ولاثنائيه ولاتناقض .. الله يسيرنا إلى ماأخترناه بقلوبنا ونياتنا، فلا ظلم ولاإكراه ولاجبر، ولاقهر لنا على غير طباعنا0




مقتطفات من كتاب (( حوار مع صديقي الملحد )) للدكتور مصطفى محمود0


اتمنى يكون مانقلته هنا فيه الجواب الشافي للتسائلك0

وإن إحتجتي لقراءه هذا الكتاب الرائع 0 فأنا بالخدمه فقط أطلبيه وسأعمل على تنزيله كاملاً لك0


تحياتي أسمر ومملوح






التوقيع

[align=center][/align]

رد مع اقتباس
قديم 09-01-07, 07:10 pm   رقم المشاركة : 4
المستبدة
عضو مميز





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : المستبدة غير متواجد حالياً

اهلا بك المهاجر
عفوا انا لااجيد الأقتباس،،،،

إن قلت إني مسير فــــسأشعر أنني قدحتُ في عدالة الله >>>كلام موزون
حين ذكرت عدالة اللة هنا لاسبيل للمناوشة
إذن هنا يجب <<تكميم الأفواة>>

>>>>و لذلك فإنني أرى أن الأمر مزيج بين الاثنين
اعتقد انة كلام سليم

المهاجر اهلابك
وبسطورك







رد مع اقتباس
قديم 11-01-07, 12:49 am   رقم المشاركة : 5
عبدالله الحلوه
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالله الحلوه






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عبدالله الحلوه غير متواجد حالياً

المستبده


لا اجرؤ على الخوض في هذا الحديث لكونه يتطلب علماَ شرعياً دقيقاً

لكن مااؤمن به بأننا ملزمون بفعل الأسباب مع الأيمان بالقضاء والقدر والأيمان بحكمة الله في كل مايصيبنا يهون علينا مالانرضاه من نتائج قد يكون فيها الخير لنا


تحياتي







التوقيع


التصفيق بإخلاص خير من القيادة بلا أخلاص

رد مع اقتباس
قديم 11-01-07, 01:30 am   رقم المشاركة : 6
لمبة شارع
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية لمبة شارع





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : لمبة شارع غير متواجد حالياً

اشكالية واصل بن عطاء التي فجرت جدلا لم ينتهي حتى اليوم....!!!

الحديث يطول







التوقيع

لا إله إلا الله

رد مع اقتباس
قديم 11-01-07, 05:26 am   رقم المشاركة : 7
الكبري
عضو قدير






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الكبري غير متواجد حالياً

[align=center]
إن أعقد مايجده الإنسان هو البحث عن القضايا الكبرى في غير مواطنها ،،،

إن المعارف الشرعية والفلسفية يبحث عنها في مصادرها الأصلية وتؤخذ من أئمتها ،،،

فلا آخذ المعرفة الدينية من رواية أو شعر بل آخذها من مصدرها الدقيق فان كانت عقدية تؤخذ من كتب العقيدة ،،

وإن كانت فقهية فمن كتب الفقه ،،، وهكذا ...

أنا أقر بأن الموضوع كبير جداَ ولست أهل لنقاشه ،،،

على أنني درسته في مراحل متعددة من مراحل تعليمي ،،،

ولكن أجد المصادر المغنية وهي من ما عودت نفسي عليه من أخذ العلوم من أهلها ،،،

وسأضع في البداية مقال لفضيلة الشيخ الدكتور سفر الحوالي ،،،

من محاضرة: الأسئلة

السؤال: هل الإنسان مخير أم مسير؟

الجواب: الذي يجب أن نعلمه أن السؤال إذا كان خطأً؛ فهذا لا نجيب عليه إجابة مباشرة؛ لكن نبين خطأ السؤال.

وهذا مثلما سأل بعضهم فقال: يقول الملحدون الغربيون: إذا كان الله على كل شيء قدير فهل يقدر أن يخلق مثل نفسه؟ تعالى الله عما يقول الظالمون علواً كبيراً.

وأيضاً السؤال هنا خطأ؛ فلا نجيب عليه إجابة مباشرة، ولكن نبين خطأ السؤال؛ فمن الخطأ أن يقال: إن الإنسان مخير أو يقال: إنه مسير؛ بل من الخطأ أن يُسأل هذا السؤال، فمن الخطأ أن تسأل فتقول: الإنسان مخير أو مسير؟ وتتوقع أن يجيبك المجيب بأن يقول: مسير، أو يقول: مخير؛ فلو أجابك وقال: مسير، لقلت: إذا كان مسيراً فكيف يحاسبه الله عز وجل، وهناك أمور هو مخير فيها، وإذا قال لك: هو مخير، قلت له: كيف مخير ولم يأت إلى هذه الدنيا بإرادته، ولم يفعل الأفعال التي يشاء، فهو يشاء أحياناً أموراً كثيرة ولا تقع، وأحياناً لا يشاء الأشياء وتقع، فكيف تقول: إنه مخير، ففي مثل هذه الحالة نعرف أن السؤال نفسه خطأ.

فهذا السؤال لم يرد عند الصحابة رضوان الله تعالى عليهم ولا عند السلف الصالح ؛ لأنهم قوم أعقل من أن تخطر عليهم هذه الأسئلة، وهذا السؤال إنما يرد في كتب الفلسفة عند المتفلسفين الذين يخوضون في قضايا عميقة ودقيقة ونظرية لا أساس لها في الشرع، ولا حتى في العقل الصريح.

فالله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى قال وليس هناك أوضح من هذا القول ومن هذه العبارة: وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ [الإنسان:30] فأثبت الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى لنا مشيئة، ولكنها لا تكون إلا بعد مشيئة الله، ووفق ما أراد الله، فإذا عملنا عملاً من الأعمال باختيارنا؛ فإن الله عز وجل يكون قد أراده، وإذا أردنا أن نعمل عملاً من الأعمال، ولكن الله عز وجل لم يشأه؛ فإنه لا يكون ولا يقع مهما اجتهدنا في تحصيله.

ويقول لك أحدهم: أنا مخير وأنا حر، وأريد أن أعمل هذا العمل! ولكنه لا يقع ذلك -حتى في واقع الحياة- والقصص على هذا كثيرة جداً.

فمما ذكره بعض العلماء: أنه كان رجلان في طائرة -مسلم والآخر كافر- والرحلة كانت إلى لندن فقال الكافر للمسلم: كم تبقى من الوقت لنصل إلى لندن ؟ قال: تبقى ساعة إن شاء الله -قالها هكذا عادية مثل أي مسلم- فضحك الرجل وقال: لماذا تقول: إن شاء الله، فالطائرة ذاهبة والمطار موجود؟! بل قل: بعد ساعة ولا تقل: إن شاء الله، فقال له: لا. أنا مسلم، وأقول إن شاء الله؛ لأننا قد نشاء أشياء نسعى لها والأسباب متوفرة، ولا يقع ذلك فأبى الكافر أن يقتنع، فيقول الرجل المسلم: فقدر الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أنه عندما وصلنا قريباً من لندن وإذا بالمطار مقفل؛ فهناك ضباب والهبوط ممنوع، ولا بد أن يكون الهبوط في باريس ، ولا أعرف كم تبعد باريس عن لندن فقلت له: كم بقي حتى نصل إلى باريس ، فقال: ساعة إن شاء الله؛ فعرف أن هناك إلهاً فعلاً بعد أن قال: لماذا تقول: إن شاء الله؟ فهو لا يدري لعل باريس تكون مقفلة أيضاً.

فالقصد أن الإنسان مهما كابر ومهما قال: لا. كل الأسباب موجودة، وأنا أقدر فلماذا تقول لي: إن شاء الله؟! فإن الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى هو الذي إذا شاء وقع ما شاء، لا ما خططت أنت.. وأحياناً لا تخطط لشيء فيحدث ويكون قد شاءه الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى لك.. وهكذا.

وبهذا نعرف قدرة الله وعظمته سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، وأنه هو الذي يدبر الكون ويصرفه، ونعرف أن الإيمان بالقدر يولد الطمأنينة في نفس الإنسان: وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ [البقرة:216] فالإيمان بالقدر يعطي الإنسان طمأنينة، وراحة فلا يندم ولا يأسى على ما فاته، ولا يفرح بما أوتي كما أخبر الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى بذلك في كتابه.

فإذاً الإنسان له مشيئة وله اختيار؛ ولكنه اختيار محدود وفي حيز مشيئة الله له، ولا تكون مشيئة الإنسان ولا تنفذ إلا إذا شاء الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى ذلك.

فلو كان الإنسان مجبوراً بإطلاق؛ لكان مثل الحجر أو الشجر في مهب الريح.. وليس الإنسان كذلك، ولو كان مخيراً بإطلاق؛ لكان يفعل ما يشاء، دون أن يقع له أي عارض أو أي مانع إلا تحصيل الأسباب؛ لكننا إذا نظرنا فسنجد أن الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى هو خالق الأسباب، وأنه إذا شاء أبطل الأسباب وأبطل أفعالها. فهو سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى الذي شاء وجعل المطر سبباً في إخراج الزروع: فَأَنْبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا شَجَرَهَا [النمل:60] أنبتنا به أي: أن الله عز وجل جعل المطر والغيث سبباً في الإنبات، ولو شاء الله عز وجل لكان كما ورد في الحديث في آخر الزمان: {يصبح المطر قيظاً } كما قال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في الحديث الآخر: {ليس الجدب ألا تمطر السماء ولكن أن تمطر السماء ولا تنبت الأرض شيئاً }.

فهل لاحظتم كيف جعله الله سبباً؟ ولو شاء الله عز وجل لجرَّد هذا السبب من الفعل كما يشاء؛ وما الآيات والبراهين والبينات التي جعلها الله تبارك وتعالى للأنبياء إلا جزء من ذلك؛ فالنار عادة تحرق، وكل ما يقع في النار فإن النار تحرقه، وهذا أمر خلقه الله تعالى هكذا؛ لكنه لما شاء الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أبقى الخليل عليه السلام فيها، قال تعالى: قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْداً وَسَلاماً عَلَى إِبْرَاهِيمَ [الأنبياء:69] فما أحرقته.

وكذلك ليس من الأسباب العادية المعروفة أن البحر بضربة العصا ينفلق حتى يكون كل فرق كالطود العظيم، ولا يمكن ذلك بالأسباب العادية؛ لكن الله جعله لموسى وقلب تلك العصا حيه، وهكذا...

فهذه إرادة الله، ومشيئته، فالإنسان له مشيئة لكنها ليست حرة، ومطلقة.

انتهى كلامه ,,,,,,,,

تحياتي
[/align]







التوقيع

[align=center]
تحت الردم
[/align]

رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 03:57 am.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة