مرحبا بمشروع فيلسوفة
وصفك واقعي لا اثار و لا احترام في القرب
أرى ان هذا استسلام و تسليم للواقع
رأينا تطوير رمي الجمرات و رأينا تطوير المسعى ورأينا الفرق ولو سلمنا بواقعهن السابق لما تغير حالهن الى الان
صحيح
بعض الاحاديث و الاخبار عن الحجر :
فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : « نزل الحجر الأسود وهو أشد بياضًا من اللبن فسودته خطايا بني آدم » رواه الترمذي وحسنه.
وفي رواية: « الحجر الأسود من الجنة » رواه النسائي.
وفي رواية: « نزل الحجر الأسود من الجنة كان أشد بياضًا من الثلج حتى سودته خطايا أهل الشرك » رواه أحمد .
السنة في تقبيل الحجر :
فقد جاء عن عمر رضي الله عنه « أنه جاء إلى الحجر الأسود فقبله ، فقال : إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع ، ولولا أني رأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقبلك ما قبلتك» رواه البخاري .