انا لم اتداخل معك في هذا المتصفح
بل انت الذي اقحمت نفسك بيني وبين حق الله
و بما ان نيتي في الاول والأخير هو خدمة هذا الدين
فستجد الفتوى هنا بعد العصر
ولن اخفي اي علماً سوا كنت مخطئ في رأيي او مصيب
وسأكون اكرم منك للأخت نسرين خاصة ومن يتابعون هذا المتصفح عامة
السؤال: ما رأيكم في أساليب الدعوة الحالية هل إدخال أساليب جديدة تناسب العصر أمر مناسب؟
الإجابة: لا شك أن الدعوة إلى الله من أعظم الواجبات في كل زمان ومكان، وذلك منذ بدء إرسال الرسل عليهم الصلاة والسلام من وقت آدم عليه السلام وحتى نهاية الخليقة، والمؤمنون مكلفون بهذه المهمة، قال تعالى:{كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ} [سورة آل عمران: آية 110]، وقال تعالى: {وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} [سورة آل عمران: آية 104]، فمسئولية الأمة المحمدية في مجال الدعوة أكبر مسئولية، ذلك بما حباها الله من هذا الدين وهذا الكتاب العظيم، وهذا الرسول العظيم عليه الصلاة والسلام بما أعطاه الله من قدرة على البيان وحرص على هداية الخلق.
وأساليب الدعوة إلى الله لا شك أنها تستمد من الكتاب والسُّنَّة، فالرسول عليه الصلاة والسلام قام بالدعوة منذ أن بعثه الله إلى أن انتقل إلى الرفيق الأعلى، وقد اتخذ عليه الصلاة والسلام أسلوبًا متكاملاً في الدعوة وقد استوعبها وفهمها وطبقها هو ومن حوله من صحابته، قال تعالى: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ} [سورة الأحزاب: آية 21]، فهو قدوة الدعاة والعاملين والمجاهدين والآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر.
ولا مانع في الأساليب أن نستعين بالخبرات والوسائل المتعددة المفيدة والمتجددة مع الأخذ في الاعتبار ألا نحيد عن منهج الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ من حيث المنهج والأسلوب المتبع، وكذلك لا يكون التجديد في أساليب الدعوة تجديدًا مخالفًا لهدي الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ إنما يكون التجديد في نطاق منهج الرسول صلى الله عليه وسلم.
وعلينا أن ندرك أن حالة كل مجتمع تختلف عن الآخر، ولهذا يجب أن نختار الأسلوب المناسب لكل مجتمع ندعو فيه إلى الله، كذلك علينا أن نعي بأن الدعوة عالمية وليست دعوة محلية أو قبلية، قال تعالى: {تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا} [سورة الفرقان: آية 1]، ولأن الدعوة عالمية وشاملة لابد أن نلم بأحوال العالم كله واختلاف طبيعة كل مجتمع، وأن نُعد لكل حالة ما يناسبها.
وحتى الآن لاأنا ولا الأخ توبي نؤكد على أن الموضوع كذب
وهذا ظاهر للعيان في ردودنا,,كل مافي الأمر إنتقادنا للأساليب الجديده التي ينتهجها الدعاة ,ولوأنهم إختصروا الطريق واتبعوا هدي حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم لكان أفضل لهم وللجميـــــــع,,
أين الخطأ في هذه الردود الذي يستوجب كل هذا التجريح حتى تصل الأمور لدرجة أن المسلم يقول لأخيه المسلم لاتستحق أن نرد عليك!!
اقتباس:
الأخ مستقل
اقتباس:
ابشرك بخير
واتمنى ان تكون كذلك
الكذب هو ان أصدقك وانت غير صادق :/
اقصر مفهوم
العله في تصديقي لي لا ما تسعي له .
س/ هل ورد عن المصطفي صلوات الله عليه وسلم مثل هذا :/
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الأخت نسرين
انا قلت كذبة وليس كذب
و طلبت من الاخ مستقل ان يستشهد في مثل هذا الاسلوب عن الرسول صلي الله عليه وسلم ولم يأتي فيه حتي الان
واستشهدتي في حديث الرسول صلي الله عليه وسلم وكان مختلف عن أسلوبك كما وضحته بنت العم حور
الأخت نسرين
الاسلوب الذي ذكرتيه ليس بجديد وانا من المنتقدين له وليس لشخصك الكريم
وانا بانتظار الحكم الشرعي
المبني علي نصوص شرعيه
بعيدا عن الأحكام المبنية علي الرأي الشخصي كما هو منهج الاخ الفتي السمنسي حفظه الله
,,,,,,ابو عراده
شكرًا للطفك
هنا لا ابحث عن الانتصار للذات
او
التقليل من عمل الاخت نسرين
لكن كما أوضحت لها
انني من المنتقدين لهذا الا سلوب الدعوي !!
وكأنك تعزم الناس علي دين الله لا تدعوهم :/
يجب ان تكون الدعوه الي الله مثلها مثل شمس الظهيرة واضحة ومشرقة
لا تحتاج الي تلميع
واتمنى ان تحضر لي مثل هذا الاسلوب عن النبي صلي الله عليه وسلم
حتي أتراجع عن انتقادي لمثل هذه الأفكار
بعيدا عن رايك الشخصي
,,,,,,,,,,,,
الأخت نسرين
قال تعالى(فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ )
الرسول صلى عليه وسلم اتبع مبدأ اللين في دعوته
الرسول صلى الله عليه وسلم قادر على ابتكار وانتهاج الأساليب التي ينتهجها بعض دعاتنا اليوم والتي منها أسلوب موضوعك
وصدقيني أختي الكريمهـ لوكانت هذه الأساليب أبلغ إلى القلب من اللين وحسن الخطاب لإنتهجها حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
الإنسان بطبيعته يتوتر مع أساليب اللف والدوران هذه
فلما لانكون واضحين من البدايه ,,ياعزيزتي لن نكون أنجح في دعوتنا من النبي محمد صلى الله عليه وسلم فلنتبع أسلوبه
بدلا من هذه الأساليب الغريبه حتى لوكانت حلال فلن تجدي وربما تحدث نتيجه عكسيه ,,موضوعك ذكرني بقصه الرجل الذي يمشي في السوق وقرأ في الجدار استغفر الله استغفر الله استغفر الله وبنهايه القصه فيس مبتسم يقولك خليتك تستغفر 3مرات وإلا خليتك تقرأ سورة الإخلاص3مرات وش هالأساليب العجيبه ذي ,,اتبعوا سنة محمد صلى الله عليه وسلم تفلحوا.
أما بخصوص الكذب:
تعريفه:
يقول الإمام النووي رحمه اللَّه:
الكذب هو الإخبار عن الشيء بخلاف ما هو عليه سواء تعمدت ذلك أم جهلته لكن لا يأثم في الجهل وإنما يأثم في العمد. [الأذكار: ص474]
فالكذب: هو أن يخبر الإنسان بخلاف الواقع، فيقول: حصل كذا وهو كاذب، أو قال فلان كذا وما أشبه ذلك فهو الإخبار بخلاف الواقع. [رياض الصالحين ص560]
هذا لتوضيح فقط فالكذب ليس له علاقه بالأشخاص
ولاأقصد بأن بدايه الموضوع كذب فأنا لاأعلم لكن
أنصحك أختي الكريمه أن تبحثي عن ضوابط التشبيه
ولكي جزيل الشكر
]
الفكره في جميع الردود واحده
وسئمت من تكرارها
والحكم
كما واضح في الردود لم نحكم على كذب الموضوع فالأخ توبي مازال ينتظر الحكم الشرعي وأنا ذكرت أني لاأعلم
فأين الخلل الذي استوجب ماورد في الردود الأخيره لأخينا مستقل ياعباد الله.نحن ننتقد أسلوب إنسان يخطئ ويصيب وليس قرآن أو حديث لنبي صلى الله عليه وسلم,,
نقطه أخرى ياأخ مستقل
مارأيك في رد أبو عراده
اقتباس:
تدري متى تكون اخت نسرين كذابه أو القصه مكذوبه .
عندما تحكيها وتنسبها لأحد ما أو عائلة ما فهنا تكون كذبه إن لم تكن حقيقة .
ترى مب عيب إنك تتراجع وتعتذر عن تعقيبك الأول .
أنا صراحه توي أعرف هالمعلومه إن الكذب مايصير كذب أوقصه مكذوبه إلا إذا نسب لشخص أو عائله,,
أتمنى أن ترتقي في الحوار وأن تبتعد عن الشخصنه وفتح الملفات القديمه كمافي ردك على الأخ توبي والأخت روح
شكرا
[align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=right]الله المستعان .. لم أصدق أن الأمر وصل إلى هذا الحد
يا أخوان.. يا توبي وغيره هونوا على أنفسكم وارفقوا بها.. أحب أطمئنكم
أنني والله لم أقصد بموضوعي هذا الدعوة والموعظة
كان كل تركيزي هو أن أقلل من شأن هذه الآلام والأحزان التي
تصيبنا في الحياة.. وإن ما هيج وحرك في هذه المشاعر
هو ما يجري على إخوتنا في سوريا لأني أفكر فيهم كثيرا
ثم تذكرت أنهم بإذن الله غدا ستكون هذه الآلام التي مرت
بهم لا شيء وأن الله سينسيهم كل المصائب بالنعيم الخالد
الذي لا تستطيع أي نفس أن تتخيله ..وكذلك هو شأن كل مؤمن
صدقوني عندما كتبت الموضوع لم أقصد الموعظة بل كان كل تركيزي هو
كيف أجعلكم تتصورن أنه مهما بلغ منا من هذه الآلام والهموم فإنها بسيطة
لكن البعض تصور غير ما أردت ولا ألومهم فالموضوع يحتمل هذا كما هو واضح
وهنا أجدني أردت خيرا فكافأني البعض بغير ذلك..
لكن هذا وارد ومعقول فلكل إنسان تصوراته واعتقاداته
الخاصة التي أحترمها[/align][/cell][/tabletext][/align]
أسأل الله تعالى أن يوفقك ويسعدك ويجزيك خيرا على حسن ظنك بي
ودفاعك عني.. وأبشر بدعوات مني في ظهر الغيب أنت والأخ الفاضل الفتى السمنسي
[/align][/cell][/tabletext][/align]