صدّقيني العيد نفسھ .،
مآتغيّر من سنين . !
فرحة اطفآل وتلآقي .،
لمّة احبآب وقرآيب -
والاغآني والكرُوت .،
وقولة( من العايدين )
وإلتمآم الشّمل يوم العيد .،
وانسآم الهبآيب -
والتّهآني والهدايآ .،
وحبّ
"رُوس الوآلدين "
والموآصل للعمآم . .
وللخوآل . . وللنّسآيب
. . . .
كل حآجھ مثل مآهي .،
بسّ انآ حآلف يمين
إن
غبتي بَ اسجّل نفسي
في ھـ العيد
غآيب . !
وارجعي بالذاكرھ .،
وانتي تعرفين -
ليھ احسّ العيد عقبگ .،
جيّتھ جيّـة مصآيب ؟
ليھ لا طالعت
"كرت العيد"
اكفكف دمعتين . !
من ذكرت اعيادنـآ
وأيام كان الوضع طآيب . .
اذكر انّي من "مصلى العيد"
وانتي تذكرين . !
كنت اسابق خطوتيني
متّجھ يمّگ . . وذآيب `
لجل اكون الشّخص الآول
لجل مني تسمعين /
في صبآح العيد . . جملة
[ كل عآم واحنـآ حبآيب ]
لجل نكتب خلف "كرت العيد"
ذيگ الكلمتين . . . . .،
كنت اجيگ بقلب طفل .،
وطيش شآب ، وثقل شآيب . .
كنت انآ اعآيد . . وحالي /
حآل بآقي العآشقين .،
ومآ معآي الآ
خفُوقي . .
وذي عيُوني لگ وهآيب -
وإنتي في اجمل ثيآبگ .،
كاشخھ . . والزّين زين . .
تثبتين إنگ عجيبھ |
غير عن كل العجآيب . !
فرحة العيد . . بلقانآ .،
كانت اصلاً فرحتين . !
مثل ضحكآت الورُود . .
ومثل زخّات السحآيب .،
. . . . .
مآ لـ يُوم العيد طعم .،
ومآ لـ هالذّكرى حنين . !
وكل منّـا في مكان |
وكل واحد لھ طلآيب -
الرجـآ في عيد الأضحى
يمكن انّـگ ترجعين . !
ما اقول إلا عسى اللـّھ .،
يجزي من كان السبآيب '
وإن رجعتي . . وشفتيَ
إنّي في عدآد الميّتين .،
انا بـ اوصيگ حاجھ -
قبل تنحط النصايب . !
طآلبگ في كل عيدٍ . .
بعد "موتـي" . . تكتبين ؛
خلف "كرت العيد" | جملة
[ كل عآم واحنـآ حبآيب]