الخطر الصفوي بقلم ليبرالي ،،، @@@

[الكبري]

[align=center]
علي سعد الموسى كاتب جريدة الوطن السعوديه ،،،

يكتب مقال عن اعدام صدام ومعروف عن الموسى أنه يصعب تصنيفه على تيار معين لمواقفه المتعدده

والتي تتفق مع تيار وتكون ضد آخر ، لكنه في المجمل العام كاتب لبرالي ،،

كما سترون في صلب مقاله ،،،

وفي مقاله رمزين :

1- العشاء الأخير : وله دلالة يعرفها من له اطلاع على الثقافه النصرانيه ،،،

2- هلال : وهو ما أشار إليه ملك الأردن عبد الله الثاني وهو الهلال الشيعي ،،،

وإليكم المقال :


للعقلاء: المسألة لم تعد هلالا، إنها بدر







علي سعد الموسى

هل تستلزم الهتافات الطائفية البغيضة التي سمعناها لحظة سقوط صدام على حبل المشنقة والتي نحملها في جيوبنا على خدمة - البلوتوث -، أقول: هل تستلزم منا أن نعيد النظر في حيادنا من العبث الطائفي الصفوي؟

أعرف أنها جملة صارخة مستفزة حين تصدر من كاتب مثلي محسوب بالتصنيف على الخط الليبرالي ومع هذا سأدعو للسؤال المستفز: هل أعادت هذه الهتافات الطائفية نظرتنا عن مسطرة التصنيف، وهل يصح لنا بعد اليوم أن نبقى على ذات مواقفنا اللينة المتسامحة؟

لدي قائمة أخرى من الأسئلة بالغة الخطورة التي أخشى أن أضعها متتالية في مقال وقد أعمد - تقية - إلى تسريبها في القادم بالتهريب. اليوم، سأقدم تحية خالصة لرسالة بلوتوث وسأقول لها: شكراً لقد زالت الغشاوة.

أعترف أنني بالغت في الاحتفاء بديموقراطية العراق الجديد وأعترف أنني صدقت أنها أحكام صندوق الاقتراع التي جاءت برئيس جمهورية كردي ورئيس حكومة شيعي ورئيس برلمان من ذات الطائفة. حتى في المشهد البانورامي للمقاعد التي اصطفت للتلذذ على العشاء الأخير في ليلة الأضحية كانت رقماً مدهشاً: خمسة عشر طائفيا ليس بينهم سني أو كردي إلا الشخص الذي أحضروه كي يلقنه الشهادة.

تأملوا رسالة - البلوتوث - جيداً وأعيدوا سماعها لتعرفوا أن كلمة - محمد - كانت آخر كلمات الهالك، فيما الطائفية تردد أسماء من قالت عنهم صحيفة الـ"نيويورك تايمز" أن مصادرها تثبت أن أحدهم هو الملثم الذي كان خلف ظهر الرئيس المشنوق.

كل هذا ومازلنا نسمع من يقول إن الجوال والمقاعد وتراتبية الحضور والهتافات مرت من هنا بمحض الصدفة. وبالمناسبة، وبشيء لا علاقة له بما سبق، تذكر الأمم المتحدة في تقريرها الصادر بالأمس أن العراقيين اليوم أكثر جنسيات العالم في العام الأخير طلبا للجوء السياسي.

هنا يبرز السؤال: أي طائفة تتوقع منها في مثل هذه الظروف أن تجبر على التهجير إلا الطائفة نفسها التي يستهدفها المد الشرقي البغيض ليقسمها على ثلاثة: ثلث للإبادة وثلث للتهجير وثلث يبقى خانعاً خاضعاً للخدمة. هنا تظهر الصورة واضحة استعجلوا على الأضحية لأسباب: أبسطها كي يحتفلوا بالانتصار الذي تأخر لألف عام وأوسطها كي يصمت لأن دخوله قاعة المحكمة في القضايا القادمة قد يفضح المستور.

ثالثها لأنهم انتهوا من - قضيتهم - حتى لو لم تكن أهمها وآخرها لأنه يستحق. قبل عام تحدث سياسي عربي بارز عن بروز - هلال - فيما الحقيقة أنه - بدر - واضح كالبدر.

تحياتي [/align]

[عبدالله الحلوه]

شكرا اخي الكبري لنقلك هذا المقال


لا اعتقد بأن الليبراليه او العلمانيه ستكون حائلاً امام رؤية الحقيقه كما حدث مع علي الموسى لكن قد تكون حائلاً امام قولها لدى البعض الآخر



تحياتي

[امرؤ القيس]

صراحة قرأت المقال عدة مرات ولأول مرة اجدني اقرأ ولا افهم عن ما يتحدث اليه الكاتب !

قلقد حشى كلامه بعدة خلطات

كاتب في صحيفة يتكلم عن بلوتوث !! والخبر عن من ؟ عن صدام

ربما انها خيرة اني لم افهم حتى ما اوجع راسي !


شكرا اخي الكبري

[عبدالله30]

اهلا اخي الكبري0

أتمنى أن توضح لنا اكثر00وعلى حد فهمي أعجبني المقال0

تحياتي لك0

[الـمـهـاجـر]

شـــكـــرا على نقل الموضوع .... لكني ألاحظ أخي الكبري أن تحليل الموسى بسيط شيئا ما .

[الكبري]

[align=center]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الحلوه     شكرا اخي الكبري لنقلك هذا المقال لا اعتقد بأن الليبراليه او العلمانيه ستكون حائلاً امام رؤية الحقيقه كما حدث مع علي الموسى لكن قد تكون حائلاً امام قولها لدى البعض الآخر تحياتي

عبدالله الحلوه شكراَ لمرورك ،،

نعم الإتنماء لبعض التيارات قد يكون سبب في حجب الحقيقه ،،،

تحياتي [/align]

[الكبري]

[align=center]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امرؤ القيس     صراحة قرأت المقال عدة مرات ولأول مرة اجدني اقرأ ولا افهم عن ما يتحدث اليه الكاتب ! قلقد حشى كلامه بعدة خلطات كاتب في صحيفة يتكلم عن بلوتوث !! والخبر عن من ؟ عن صدام ربما انها خيرة اني لم افهم حتى ما اوجع راسي ! شكرا اخي الكبري

امرؤ القيس ،،

شرفني مرورك ،،

وافر تقديري ،،،

تحياتي [/align]

[الكبري]

[align=center]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله30     اهلا اخي الكبري0 أتمنى أن توضح لنا اكثر00وعلى حد فهمي أعجبني المقال0 تحياتي لك0

سأحاول ذلك :

يقول علي الموسى عندما سمعت الهتاف الطائفي في مقطع الفديو لإعدام صدام لابد وأن ننظر في الخطر الصفوي أي الإيراني ،،،

ويقول الإعدام لصدام اعدام طائفي وليس تنفيذ لحكم المحكمة ،،،

وكل ما ضهر في التسجيل ليس صدفة بل معد له سلفاَ ،،،

وفي نهاية المقال يقول أن الصفويين قسموا السنة لثلاثة أقسام قسم للقتل وقسم لتهجير وقسم للإذلال ،،،

عبد الله لعل قمت بالمهمة وبنجاح ،،،

شكرا لمرورك

تحياتي [/align]

[الكبري]

[align=center]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الـمـهـاجـر     شـــكـــرا على نقل الموضوع .... لكني ألاحظ أخي الكبري أن تحليل الموسى بسيط شيئا ما .

المهاجر :

نعم هو بسيط والتحليلات العميقة ليس محلها الصحف غالبا ،،، ولا صحيفة الوطن من تقوم بذلك ،،

لكن مقال الموسى ينتظم في المسار العام للكتاب العرب لكنه زاد في هذا المقال الصراحة والتصريح ،،،

المهاجر شرفني مرورك ،،،

تحياتي [/align]

[فاطمة الوليعي]

شكرا لنقلك .. أخي الكريم .. الكبري ,,


من وجهة نظري .. انه .. لم يأتي بجديد ..

وأيضا لم يضف الكثير من الصراحة .. والتصريح ,, كما ذكرت ..

فقد .. قرأت .. من بعض الكتاب .. ماهو أعمق من ذلك بكثير ,,

إلا .. إذا كنت تقصد أخي .... على مستوى الكاتب نفسه " في كتاباته " فلا أعلم ..

لأني غير متابعه جيده له ,,

اقتباس: وفي مقاله رمزين : 1- العشاء الأخير : وله دلالة يعرفها من له اطلاع على الثقافه النصرانيه

عفوا .. أخي الكبري .. ماهي دلالتها ..

لأن هذه الكلمه دارجه عندنااااااا ,,


تقبل مروري وتحيتي ,,

,,

[عبدالله الحلوه]

اسمح لي اخي الكبري بتوضيح بعض ماجاء بمقال الموسى حسب فهمي البسيط ..


الموسى كما قال بأنه محسوب على الفكر الليبرالي المتسامح والمبهور بالديموقراطيه الأمريكيه والمستبشر بحلولها ضيفاً على ارض الرافدين

إلا ان مارآه في مقطع بلوتوث من احداث واكبت اعدام صدام ازال الغشاوه عن عينيه وجعله يرى الحقيقه التي لايرغب امثاله بالأعتراف بها الا وهي زيف الديموقراطيه ووجوب الأعتراف بأن الطائفه الشيعيه لاتستحق ذلك التسامح ولا القبول كرأي آخر

بإختصار شديد الموسى يعلنها صريحه بأن ليس كل مايلمع ذهباً وليت امثاله يعقلون هذا الحدث



تحياتي

[فور يو]

هل يحتاج الكاتب لمثل هذه الشعارات عند الإعدام ليعرف حقيقة الصفويه ...؟؟

هذا الكاتب مثال لمن يسمون مثقفين مصطنعين تفكيرهم لا يتعدى انوفهم ...!!

[الكبري]

[align=center]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الوليعي     شكرا لنقلك .. أخي الكريم .. الكبري ,, عفوا .. أخي الكبري .. ماهي دلالتها .. لأن هذه الكلمه دارجه عندنااااااا ,, تقبل مروري وتحيتي ,, ,,

فاطمة مرحباَ بك :

العشاء الأخير : هو مصطلح نصراني متداول ويعني العشاء الأخير الذي قضاه يسوع مع تلاميذه ويأتي هذا العشاء استكمالاً للمشروع الإلهي في قربه من الإنسان حتى يتعلم الإنسان التقرب منه والتشبه به. جاء ليدلنا على طريق الملكوت وباب الملكوت ومسكن الملكوت، لذلك شبهه بأمور عديدة.

شكراَ لمرورك ،،

تحياتي [/align]

[الكبري]

[align=center]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الحلوه     اسمح لي اخي الكبري بتوضيح بعض ماجاء بمقال الموسى حسب فهمي البسيط .. الموسى كما قال بأنه محسوب على الفكر الليبرالي المتسامح والمبهور بالديموقراطيه الأمريكيه والمستبشر بحلولها ضيفاً على ارض الرافدين إلا ان مارآه في مقطع بلوتوث من احداث واكبت اعدام صدام ازال الغشاوه عن عينيه وجعله يرى الحقيقه التي لايرغب امثاله بالأعتراف بها الا وهي زيف الديموقراطيه ووجوب الأعتراف بأن الطائفه الشيعيه لاتستحق ذلك التسامح ولا القبول كرأي آخر بإختصار شديد الموسى يعلنها صريحه بأن ليس كل مايلمع ذهباً وليت امثاله يعقلون هذا الحدث تحياتي

عبد الله كفيت ووفيت ،،،

يطيب لي شكرك على متابعتك هنا ،،،

تحياتي [/align]

[الكبري]

[align=center]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة for you     هل يحتاج الكاتب لمثل هذه الشعارات عند الإعدام ليعرف حقيقة الصفويه ...؟؟ هذا الكاتب مثال لمن يسمون مثقفين مصطنعين تفكيرهم لا يتعدى انوفهم ...!!

فوريو :

هم قريبون من مصادر الأخبار اكثر من غيرهم ،،،

لكن يغطون شيء لأجل شيء لاكن في هذه المرة نطق الموسى ولعلها تكون بداية الشفافية ،،

فوريو شرفني مرورك ،،

تحياتي [/align]