اليوم : الاثنين
التاريخ : 18 / 7 / 1429
الموقع : خيمة الشعر
احدى فعاليات مهرجان بريدة الترويحي 29
الضيف :
الشاعر الكبير والاعلامي المعروف
مشعل بن محمد الفوازي ( ابويزيد )
عريف الأمسية :
محمد بن عبدالرحمن الغرابي
كانت أمسية مختلفة بكل تفاصيلها من ألفها إلى يائها
مختلفة في كل شيء حتى الحضور والجماهير
أمسية خليط بين الثراء الشعري والثقافي و الاعلامي والنقدي
أشبه ماكانت تلك الأمسية المخضبة بحراك نفاذ فاح في كل الجهات
ابتدأت الأمسية بقصيدة عن قائد الوطن
ثم عن الوطن نفسه حيث الأرض التي تحمل الخطى
ثم بدأ عريف الأمسية بأسئلته التي تناولت كل الزوايا
تحاورت مع كل أجزاء الشاعر
تنتهي الأسئلة ثم تبدأ
كان كما علق عليه أحد الشعراء الحاضرين :
( حوار ناري لا يحتمله أي أحد )
ثم عاد الشاعر الكبير إلى قصائده بقصيدة عن بريدة
ثم قصيدة أخرى بعنوانها ( اخطيت )
ثم يغادر عريف الأمسية الشعر إلى الأسئلة :
* أنت اتهمت أحد أعضاء لجنة تحكليم شاعر المليون بالنصب !!
* أنت تنتقد بحدة و لا تراعي مشاعر الآخرين !!
* أنت بخيل جدا في تواجدك !!
ويقف الشاعر موقف الدفاع والهجوم :
* ينفي
* يبرر
* يعترض
وتعود الأمسية من جديد إلى الشعر حيث يتغنى الشاعر الكبير
مشعل الفوازي ( ابو يزيد )
بقصيدة رائعة بعنوان ( نهاية الرحلة )
يختار عريف الأمسية قصيدة ( شعرة معاوية )
ثم يغادر الشعر من جديد ليفتش في ملفات شاعرنا واعلامينا من جديد
كانت أمسية مختلفة بكل تفاصيلها
وكان شاعرنا الكبير يمطر في كل الأنحاء
يسقي الرياض الخضراء العطشى
و عريف الأمسية يستسقيه شعرا ونثرا ونقدا
كان جمهور الأمسية مميزا للغاية حيث كان مليئا بالشعراء والنقاد والاعلاميين
وتميز حضور هذا المساء بمشاركته في الأسئلة والمداخلات
صور :
الشاعر الكبير
مشعل الفوازي
عريف الأمسية يحاول سبر أغوار الشاعر قبل البدأ
ضيوف الأمسية
الشاعر يتابع عريف الأمسية ويفكر !!!
حضور ذهني خاطف وبهدوء تام للاجابة على الأسئلة الملحة
قصيدة
حوار ساخن جدا
هدوء و استغراق
صورة عامة
لحظة ابتسامة واستسلام بعد سؤال هل تبيعني قصيدتك ( غيداء ) ؟