الله يغفر له ويرحمة
الجرائم لاتخص جنسية بعينها
ولانعمم على اشقائنا السورين
لا نقول اننا اكرمناهم حفاظاً عليهم من بطش الاسد
هم اشقائنا واستقبالهم بيننا انما هذا من اجبنا الذي تعلمناه من سيد الخلق محمد ابن عبدالله علىة الصلاة والسلام
واكرام الضيف جزء من طباعنا وعادتنا
واذا اخطاء شخص لا نعمم
لهم احترامهم وتقديرهم
ويجب علينا التحري قبل الزوج عن الزوجة واهلها
لا يغرنا جمالها او بياض بشرتها ونعومة شعرها وصغر سنها
لكن نقول هذا قدر الله ان يموت بهذه الطريقة
ليكون عبرة لمن رغب الزواج ان يسأل عنها وعن اهلها وكذلك نسبها وحسبها
في النهاية
هذه المرأة اتفقت مع ابن جلدتها لقتل زوجها لغرض المال
لكن ولله الحمد فطنة رجال الامن وبعد التحقيق معها اعترفت وتم القبض على صاحبها المجرم
وصدق اعترافاتهم شرعا
وسوف يطبق عليهم شرع الله
في النهاية
نحن العرب ايناء عمومة ويربطنا دين احد ولغة وعرق واحد
والله يهدي االجميع