معلومات مفيده لأنواع السكاكر في التمور ..
مع صوره توضيحيه لنسبة السكر في بعض الانواع ..
السكريات الكلية الموجودة في التمور تقسم إلى نوعين أساسيين :
1)- سكريات مختزلة (أحادية أو بسيطة أو متحولة): هذه السكريات الأحادية تتكون من سكري الجلوكوز والفركتوز وذلك بنسب متساوية (أي 50% لكل منهما) معظم أنواع التمور تحتوي على نسبة عالية من هذه السكريات .
2)- سكريات ثنائية (سكروز) : أنواع قليل من التمور تحتوي على هذا النوع من السكر (أشهرها صنف السكري 45% سكروز و 36 % مختزلة) والسكر الموجود في التمور يكون معظمه على شكل مزيج متساو تقريبا من الجلوكوز والفركتوز وهذا المزيج يسمى بسكر الأنفرت (المقلوب) inv. Sugar إضافة لذلك فإن السكروز يوجد بنسب مختلفة في التمور وهذا يعتمد على صنف التمور. بشكل عام ليس هناك اختلاف في كمية السعرات الحرارية بين أي نوع من السكريات المذكورة أما بالنسبة لدرجة حلاوة السكريات فنجد أن سكر الفركتوز يتميز بأنه أحلى من السكروز بحوالي مرة ونصف وكذلك من الجلوكوز كما تشير الأبحاث أن سكر الفركتوز يتميز بأنه أبطأ في التحلل إلى الدم عند تناوله والتي تعتبر ميزة له . نسب السكريات في التمور: كل أنواع التمور تحتوي على نسبة عالية جداً من السكر لذلك يجب الاحتراس عند تناول كميات كبيرة منها . فتناول التمر بنسب طبيعية لا يسبب أضراراً صحية للشخص الذي لا يعاني من ارتفاع السكر كما هو معلوم لمرضى السكر فالبنكرياس لديهم لا تنتج أنسولين بكمية كافيه عند تناول كمية من السكر ولذلك ترتفع نسبة الجلوكوز في الدم بنسبة عالية . أما من يعاني من مرض السكر «عافاه الله منه» فيتوجب عليه مراجعة طبيب أو أخصائي تغذية لتحديد الكميات القصوى من التمور بناء على التشخيص الدقيق ومجموع السعرات الحرارية المستهلكة يومياً . حيث يتم إدراج التمور وكميتها المستخدمة ضمن البرنامج الغذائي.
التمر ومريض السكري: والفركتوز) لذلك فان مريض السكروز يتحول إلي سكرين أحادي ثنائي يتكون من الجلوكوز والفركتوز وإذا تم تناول هذا السكر والذي يتواجد في سكر المائدة وفي بعض الفواكه مثل التمر فانه سوف يتم كسره إلى سكرين أحاديين هما (الجلوكوز السكري يجب عليه الحذر من جميع أنواع السكر وخاصة إنها جميعا سوف تنتهي في النهاية إلي سكر الجلوكوز وهو السكر الذي يجب إن يدخل إلي الخلايا فإذا لم يتم إدخاله والاستفادة منه وحرقه وإنتاج الطاقة فانه سوف يرتفع في الدم لذلك فان الحذر من السكريات بشكل عام مهم جدا عند مريض السكري وخاصة السكريات التي تأتي من الفواكه وخاصة التمر ولذلك فانه يجب على من يرغب في تناول التمور ضمن الأغذية اليومية ان يكون ذلك بحذر أي بكميات مناسبة بين 5-7 تمرات يوميا ولا يزيد من ذلك من أي نوع من أنواع التمور . مراحل التمر: هناك ثلاث مراحل يمكن أن يتناول الإنسان التمر فيها إما بلح (بسر)أو منصف أو تمر ويلاحظ أن أفضل هذه المراحل هو البلح (البسر) حيث ترتفع فيه نسبة الرطوبة وتزيد معها نسبة الألياف وتقل نسبة السكريات ومع تغير البسر إلى الطور المنصف تزيد نسبة السكريات وتقل الرطوبة والألياف وأكثرها نسبة من السكريات هي التمور المكنوز أو المجفف لذلك ينصح بعدم الإكثار من المكنوز أو المجفف لأن نسبة السكر فيه عالية. السكريات الكلية الموجودة في
التمور تقسم إلى نوعين أساسيين :
1)- سكريات مختزلة (أحادية أو بسيطة أو متحولة): هذه السكريات الأحادية تتكون من سكري الجلوكوز والفركتوز وذلك بنسب متساوية (أي 50% لكل منهما) معظم أنواع التمور تحتوي على نسبة عالية من هذه السكريات . 2)- سكريات ثنائية (سكروز) : أنواع قليل من التمور تحتوي على هذا النوع من السكر (أشهرها صنف السكري 45% سكروز و 36 % مختزلة) والسكر الموجود في التمور يكون معظمه على شكل مزيج متساو تقريبا من الجلوكوز والفركتوز وهذا المزيج يسمى بسكر الأنفرت (المقلوب) inv. Sugar
إضافة لذلك فإن السكروز يوجد بنسب مختلفة في التمور وهذا يعتمد على صنف التمور. بشكل عام ليس هناك اختلاف في كمية السعرات الحرارية بين أي نوع من السكريات المذكورة أما بالنسبة لدرجة حلاوة السكريات فنجد أن سكر الفركتوز يتميز بأنه أحلى من السكروز بحوالي مرة ونصف وكذلك من الجلوكوز كما تشير الأبحاث أن سكر الفركتوز يتميز بأنه أبطأ في التحلل إلى الدم عند تناوله والتي تعتبر ميزة له . نسب السكريات في التمور: كل أنواع التمور تحتوي على نسبة عالية جداً من السكر لذلك يجب الاحتراس عند تناول كميات كبيرة منها . فتناول التمر بنسب طبيعية لا يسبب أضراراً صحية للشخص الذي لا يعاني من ارتفاع السكر كما هو معلوم لمرضى السكر فالبنكرياس لديهم لا تنتج أنسولين بكمية كافيه عند تناول كمية من السكر ولذلك ترتفع نسبة الجلوكوز في الدم بنسبة عالية .
أما من يعاني من مرض السكر «عافاه الله منه» فيتوجب عليه مراجعة طبيب أو أخصائي تغذية لتحديد الكميات القصوى من التمور بناء على التشخيص الدقيق ومجموع السعرات الحرارية المستهلكة يومياً . حيث يتم إدراج التمور وكميتها المستخدمة ضمن البرنامج الغذائي. التمر ومريض السكري: السكروز يتحول إلي سكرين أحادي ثنائي يتكون من الجلوكوز والفركتوز وإذا تم تناول هذا السكر والذي يتواجد في سكر المائدة وفي بعض الفواكه مثل التمر فانه سوف يتم كسره إلى سكرين أحاديين هما (الجلوكوز والفركتوز) لذلك فان مريض السكري يجب عليه الحذر من جميع أنواع السكر وخاصة إنها جميعا سوف تنتهي في النهاية إلي سكر الجلوكوز وهو السكر الذي يجب إن يدخل إلي الخلايا فإذا لم يتم إدخاله والاستفادة منه وحرقه وإنتاج الطاقة فانه سوف يرتفع في الدم لذلك فان الحذر من السكريات بشكل عام مهم جدا عند مريض السكري وخاصة السكريات التي تأتي من الفواكه وخاصة التمر ولذلك فانه يجب على من يرغب في تناول التمور ضمن الأغذية اليومية ان يكون ذلك بحذر أي بكميات مناسبة بين 5-7 تمرات يوميا ولا يزيد من ذلك من أي نوع من أنواع التمور .
مراحل التمر: هناك ثلاث مراحل يمكن أن يتناول الإنسان التمر فيها إما بلح (بسر)أو منصف أو تمر ويلاحظ أن أفضل هذه المراحل هو البلح (البسر) حيث ترتفع فيه نسبة الرطوبة وتزيد معها نسبة الألياف وتقل نسبة السكريات ومع تغير البسر إلى الطور المنصف تزيد نسبة السكريات وتقل الرطوبة والألياف وأكثرها نسبة من السكريات هي التمور المكنوز أو المجفف لذلك ينصح بعدم الإكثار من المكنوز أو المجفف لأن نسبة السكر فيه عالية.