من تعود على أذية الناس سيأتى يومآ وسيقتص منه كل الناس
الحكمة من الحكمة هى تغيير سلوكياتك من الأسوء إلى الأفضل
تفقد ثقتك فى كل الناس عندما تنصدم بمن كنت تعتبرهم أعز الناس
إنظر للحياة بواقعها الموجود وإياك أن توهم نفسك بما ليس له وجود
الثقة بالله تجعل من صعوباتك درجات تصعد عليها إلى أن تصل لأهدافك
الحكيم لا يصعب عليه حل مشاكل الناس لكنه يعجز أحيانآ عن حل مشاكل نفسه
ليس من المهم أن يقتنع الجميع بأرائك ولكن الأهم أن تكون أنت مقتنع بكل ما تقول
تبقى الذكريات أجمل الحكايات فالذكرى إشتياق لوقت فات مر علينا بالحب كأجمل الروايات
حاول إسعاد من حولك حتى وإن لم تكن أنت سعيدآ فقيمة الإنسان فى عطائه للأخرين وإن كان بأقل القليل
إحسن الظن دائمآ بكل الناس فإن صدق ظنك بهم فقد كسبت قلوبهم وإن خاب ظنك بهم فقد كسبت حسناتهم
إذا كنت لا تملك فى الدنيا أى شئ تقدمه لمن تحبه فما أجمل أن تدعو الله أن يجمع بك فى الجنة مع من أحببته
لكى تقنع من حولك عليك أن تكون صادق فى ما تحدث به فالكاذب لن يقف معه أحد حتى وإن صدقوه فى بداية الأمر
نطمح أن نكون أثرياء وأكثر أهل الجنة فقراء فيارب إجعلنا من الراضيين بحالهم وإجعل الجنة مسكن لنا فهى نعمه الثراء
أكثر الصامتون عن الكلام مستوعبون كل ما يدور من حولهم لكنهم يفضلون أن يصمتوا حتى يكون الصمت هو رد فعلهم
الإنتقام وسيلة الضعفاء فالأقوياء ليسوا بحاجة لإظهار أنهم أقوياء فيكفيهم أن ينتظروا القدر ليروا ماذا سيفعل فى من أساء
فرج الله ليس له ميعاد فادعو الله وأخلص فى دعاه فقد يأتيك الأن بفرجآ تنتظره منذ وقت طويل ففرجه قريب لمن سعي لرضاه
ندعى أحيانآ بأننا سعداء وفى الحقيقة يكون بداخلنا حزنآ وعناء ولكن ندعى بذلك على من نحب حتى يعلم أننا بخير ليكون قلبه من السعداء
نسافر فى الدنيا ونرحل كثيرآ ونختار أى جهة تكون لنا تغييرآ ولكن نرجع سريعآ إلى أوطاننا فالوطن دارآ لا تقدر أن تعيش بعيدآ عنه سعيدآ
نتوقع الغدر دائمآ من أعدائنا لكنه يأتينا أحيانآ من أقرب الناس لنا فتكون صدمتنا بهم كافية لكسر ظهورنا فكن على حذر دائمآ من بعض من يدعون أنهم يهمهم شأننا
الظالم يعتقد أنه يملك الأرض ومن عليها فيمشى مفسدآ فى الأرض ويتلذذ بأذية الناس ولكنه نسى أن الله يمهل ولا يهمل فيدعه الله ويمهله بعض الوقت إلى أن يأتى وقت حسابه فيجعله الله عبرة لمن فى الأرض
بقلم العبد الفقير إلى الله
الشاعر يوسف عبدالله
العرض العادي
