قصص طريفه،،ومواقف ظريفه- وبكم يتجدد اللقاء دوماً،،

[نبض الوريد]

مرت جنازة بعائلة فقيرة ، وامرأة ترافق الجنازة وتقول : الآن يذهبون بك إلى بيت لا فراش فيه ولا غطاء ولا خبز ولا ماء ، فالتفت ابن العائلة الفقير لوالديه ، وقال : هل سيذهبون بالجنازة إلى بيتنا ؟

[جبل السكر]

اقتباس: أتصل أحدهم بالمذيع ::من كلامه شكله بدوي،، المتصل : هلوووه المذيع : هلا خوي تفضل المتصل : ممكن اشارك المذيع : بكل سرور تفضل أنت على الهوا المتصل : أحب أهني سعد وهذا وهذا هذا وش اسمه؟؟ يا أخي هذا اللي ساكن في البجاديه وش اسمه الله يقلعه المذيع :تسألني أنا؟؟ المتصل :يأ اخي هذا هذا نسيت اسمه انا شفته تغديت أنا وياه في مطعم البجاديه ودفع الغدا وحلف ماياخذ هلله وش اسمه وش اسمه والله نسيت ابتصل اسأل خويي وش اسمه والله اني نسيته المذيع: مافي داعي لأنه سمعك وقفل الخط،،،،،،،،،،،،،،،بعدها ماقدرت أمسك نفسي من الضحك

اقتباس:

هههههههههههههه
هدا دحين بيهني يخرب بيت عدوه على هادي التهنئه هههههه
المفروض من البدايه يقطعو الاتصال

تشكرات استازنا على هيك طرائف



تحيتي

[جبل السكر]

حضر قوم إلى الجاحظ فحضر إليهم غلامه فسألوه عن سيده فأجابهم:
إنه في الدار
فقالوا: وماذا يصنع ؟
فقال إنه يكذب على ربه !
فقالوا له وكيف ذلك ؟
فقال: إنه نظر في المرآة مليّاثم قال :
أحمدك ربي لأنك صورتني جميلاً !

وحده مني


تحيتي

[أموووورهـ]

موضوووع اكثر من رااائع
الله يعطيك العافيه

[نبض الوريد]

[align=justify]والده كورياً وأمه فيتناميه،،طبعاً كوري صوت وصوره ،و لا يمت للعرب بِصله ،،،يقول هذا الكوري:
أنا في روح سوا سوا تكسي إمارتي ، من دبي إلى أبوظبي،هذا سائق إمارتي يكلمني ،يقرقر عن نفسه ،عائلته فاملي كلام كتير كتير كتير ،يفضفض طول مسافة الطريق ،وأنا مافي كلام !!! أكثر من ساعه (ون كلوك) حتى وصلنا أبوظبي،وأنا أنزل من سياره :سألني هيه يالأخ ؟؟قلت يس ،،،قال بالله الأخ سوري؟؟؟؟

تفاجأت،،،وضحكت قلت له أنا كوري،،ضرب رأسه بيده وقال ،آخ آخ آخ والله أنا كنت شاكك أنك يا سوري يا كوري،،
خخخخخخخخخ
عليه العوض ومنه العوض،أكثر من ساعه وهو يكلم حيطه ،،،[/align]

[نبض الوريد]

حُكِي أن الحجاج خرج يوما متنزها، فلما فرغ من نزهته صرف عنه أصحابه وانفرد بنفسه، فإذا هو بشيخ من بني عجل، فقال له: من أين أيها الشيخ قال: من هذه القرية. قال: كيف ترون حكامكم قال: شر حكّام؛ يظلمون الناس، ويستحلون أموالهم. فقال ماتقول في الحجاج قال: ذاك، ما ولى العراق شر منه، قبحه الله، قال: أتعرف من أنا قال: لا. قال: أنا الحجاج قال: جُعلت فداك أو تعرف من أنا قال: لا. قال:مجنون بني عجل، أصرع في كل يوم مرتين.فأقول قول المجانين لاغير : فضحك الحجاج منه، وأمر له بصِلة

[نبض الوريد]

رأى جحا رجل يغرق في البحر فقام ينقذة وبعد ما طلعة جحا رماه الى البحر تانى فقال الرجل لماذا رميتني مرة اخرى ؟؟ فقال جحا (أعمل الخير وارميه البحر)

[نبض الوريد]

[align=justify]دخل جحا أحد المحلات التي تبيع الحلوى والفطائر......وطلب من البائع أن يعطيه قطعة من الحلوى.....
لم تعجب الحلوى جحا.......فطلب من البائع أن يستبدلها بقطعة من الفطير.....
أخذ جحا قطعة الفطير......وأنصرف دون أن يدفع ثمنها.......
نادى البائع على جحا وقال له: لم تدفع ثمن الفطيرة يا جحا؟!!!
فقال جحا : ولكنني قد أعطيتك قطعة الحلوى بدلاً منها
فقال البائع : ولكنك لم تدفع ثمن الحلوى أصلاً!!
وقال جحا: وهل أخذت الحلوى وأكلتها حتى ادفع ثمنها؟؟؟!!! [/align]

[نبض الوريد]

ضاع الحمار
ضاع حمار جحا فأخذ يصيح وهو يسأل الناس عنه: ضاع الحمار . والحمد لله.
قيل له: فهل تحمد الله على ضياعه؟!
قال: نعم، لو أنني كنت أركبه لضعت معه، ولم أجد نفسي..!

[نبض الوريد]

أعطى جحا ، خادما له جرة ليملأها من النهر، ثم صفعه على وجهه صفعة شديدة وقال له: إياك أن تكسر الجرة، فقاله: لماذا ضربتنى قبل أن اكسرها؟ فقال: أردت أن أريك جزاء كسرها حتى تحرص عليها.

[نبض الوريد]

[align=justify]وعد جحا ذلك الحاكم أن يذيقة وزة من طهي زوجتة وقرر أن يفي بوعدة، فأوصة زوجتة أن تعد أكبر وزة عندهم، وأن تحسن طهيها وتحميرها، لعل الحاكم يعطى لة بمنحة من منحه الكثيرة...
وبعد أن أنهت زوجتة من إعداد الإوزة، حملها إلى قصر الحاكم، وفي طريقة جاع واكل أحد فخذي الإوزة...
وعندما وصل إلى القصر، وقدمها بين يدي الحاكم، قال لة الحاكم مضيق:
ما هذا يا جحا؟! أين رجل الإوزة؟!
فقال له: كل الإوز في بلدتنا برجل واحدة، وإن لم تصدقني فتعال وأنظر من نافذة القصر إلى الإوز الذي على شاطئ البحيرة.
فنظر فإذا سرب من الإوز قائم على رجل واحدة كعادة الإوز في وقت الراحة.
فأرسل أحد الجنود إلى سرب الإوز، وهو يحمل العصا، ففزع الإوز، وجرى إلى الماء على رجليه....فقال الحاكم:ما قولك الآن؟
فقال جحا:لو هجم أحد على إنسان بهذه العصا لجرى على أربع.... فما بالك بالإوز؟[/align]

[نبض الوريد]

[align=justify]تزوج جحا امرأة حولة ترى الشي شيئين ، فلما كان يحين موعد الغداء أتى برغيفين ، فرأتهما أربعة ، ثم أتى بالإناء فوضعه أمامها ، فقالت له : ما تصنع بإناءين و أربعة أرغفة ؟ يكفي إناء واحد و رغيفان . ففرح جحا و قال : يالها من نعمة ! و جلس يأكل معها ، فرمته بإناء بما فيه من الطعام و قالت له : هل أنا فاجرة حتى تأتي برجل آخر معك لينظر إلي ؟ فقال جحا : يا حبيبتي , أبصري كل شئ اثنين ما عدا انا[/align]

[نبض الوريد]

[align=justify]تنازع شخصان وذهبا إلى جحا – وكان قاضيا – فقال المدعي : لقد كان هذا الرجل يحمل حملا ثقيلا ، فوقع على الأرض ، فطلب مني أن أعاونه ، فسألته عن الأجر الذي يدفعه لي بدل مساعدتي له ، فقال ( لا شيء) فرضيت بها وحملت حمله . وهاأنذا أريد أن يدفع لي اللا شيء . فقال جحا : دعواك صحيحه يا بني ، اقترب مني وارفع هذا الكتاب . ولما رفعه قال له جحا : ماذا وجدت تحته ؟ قال : لا شيء . قال جحا : خذها وأنصرف[/align]

[نبض الوريد]

[align=justify] جحا وحماره )

ماتت امرأة جحا فلم يأسف عليها كثيرا ، وبعد مدة مات حماره فظهرت عليه علائم الغم و الحزن ، فقال له بعض اصدقائه : عجـباَ منك ، ماتت امرأتك من قبل ولم تحزن عليها هذا الحزن الذي حزنته على موت الحمـار.ـ
فأجابهم : عندما توفيت امرأتي حضر الجيران وقالوا لا تحـزن فسـوف نجد لك أحسن منها ، وعاهدوني على ذلك ، ولكن عندما مات الحمار لم يأت أحد يسليني بمثل هذه السلوى ... أفلا يجدر بي أن يشـتد حزني ؟[/align]

[نبض الوريد]

[align=justify]( جحا والسائل )

كان جحا في الطابق العلوي من منزله ، فطرق بابه أحد الأشخاص ، فأطل جحا برأسه من الشباك وقال : ماذا تريد ؟
قال المسكين : انزل الى تحت لأكلمك ، فنزل جحا
فقال الرجل : انا فقير الحال اريد حسنة يا سيدي . فاغتاظ جحا منه ولكنه كتم غيظه وقال له : اتبعني .ـ
وصعد جحا الى أعلى البيت والرجل يتـبعه ، فلما وصلا الى الطابق العلوي التفت الى السائل وقال له : الله يعطيك
فاجابه الفقير : ولماذا لم تقل لي ذلك ونحن تحت ؟
فقال جحا : وانت لماذا انزلتني ولم تقل لي وانا فوق ؟

خخخخخخخخخخ الله يقطعك ياجحا[/align]