_______________________________________________
---------------------------------- ريداويهـ -----------------------------------
مرحبا بك .. وبارك الله مسعاك وتحفيزك ..
جميل أن وجدتُ ما يجبركم على عذري مع أني حقيقة أطمح لأفضل مما خرج مني ..
هل أفهم من كذا أني لو علقت تعليقات يسيرة على عجالة فلن يقبل مني عذر ؟ (:
نعم بإماكاني التعليق على كلّ تطبيق في حينه .. وفي لحظة رؤيتي له .. ويكون هذا في المتصفح .. لكني شخص لا أحبّ العمل من غير إتقان ..
لذلك لم أكن أجد الوقت الكافي والذائقة المرضية لأعمل على ما رأيتُ .. فتأخّر حتى وصل إلى ما رأيتِ ..
* لعلّك لاحظت أنّ التعليق يكون بمحاولة قراءة الصورة لدي أنا .. ثمّ قراءتها قراءة نقدية .. وكلّ ذلك بوجهة نظر خاصة فيّ ..
والحمد لله أن وجدتِ فيه ما يفيدك ويصل لذائقتك ..
فيك بارك الله أختي الكريمة ..
ولدعواتك : اللهم آمين والمؤمنين والمؤمنات ..
_______________________________________________
---------------------------------- زكية عبد العزيز -----------------------------------
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
هلآ فيك
الله يهديك لآ عمرك تعود له تجي بهالوقت
تعرف حنا ناس مجتهدين لآ نرضى بالإنشغال عن المذاكرة |
|
|
|
|
|
وإني أبرأ إلى الله عن كلّ إخفاق سواء كان في مادة الفنيّة .. بسبب الألوان الحيادية
أو كان في مادة الإنقليزية .. بسبب كتابة النطق المولية ..
وش أسوي مالي فرصة إلا الوقت هذا .. وما يحتاج أتحدث عن الإجازات ومناسباتها وسفرياتها .. وحطي خطوط عند زواجات ..
*واضح أنكم راعين مذاكرة .. والدليل أن الأنترنت مازال شغال ,, ^_^
أذكر أيام كنت طالبا (وحاليا عدت طالبا) وسأظل طالبا للعلم .. إذا أتى وقت الاختبارات تزاد رغبتي بالنت .. أو أجلس أقرأ كتب أخرى غير التخصص .. وأما كتب الدراسة فتزيد الرغبة عنها .. ماأدري إيش السبب .. ؟
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
عاد لا الصراحه إنه زينه جيتكّ هالوقت
خصوصا انه يصير عندنا فراغ بالإختبارات آكثر |
|
|
|
|
|
هذا هو معنى ما ذكرته قبل قليل .. ^^
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
الحين آخذ اللي بالعربي ولآ اللي بالإنقليزي
ولآ كلهن بالهوا سوا |
|
|
|
|
|
يا شين الطنازة >> على فكرة كلمة الطنازة لها أصل عربي فصيح ..
ليتني أعلم سبب وضع الفيس الأخضر .. أبو غترة .. فكأني المعني به
والله إذا أخذت اللي بالعربي ـ مع معرفتك بكونه خطأ ـ تكونين جبت العيد *_*
* زكيّة لعلك تذكرين اصطلاحي للعزل اللوني .. بـ التصوير الجمري ..وبالتأكيد ماتدرين وش علاقة الجمر بالعزل اللوني ..
يعني في هذا المتصفح خذوا كلّ شيء إلا المصطلحات العربية والإنقليزية .. .. ولعلّك ترغبين بمعرفة السرّ !
حسنا .. لذلك سببان .. الثاني تجدينه إن شاء الله في التدونية التالية من الرشفات حال كتابتها ..
وأما الأول : فكنت أردد في أصل الحلقة عبارة (الحيادية) .. ثمّ أتت طهر السماء كما قرأتِ وقالت ليه مانغيّر إلى محايدة من باب التنويع بالمصطلحات ..
ماذا فعل نسيم ؟
عمد إلى العبارة الدالة على معنى (المحايدة ) باللغة الإنقليزية .. هروبا من كلمة (حيادية) .. بس للأسف ابتلع حرف الـ(N) وما بعده للزكام .. كما ابتلع حرف (الميم) من (محايدة) .. وكتب الباقي من غير محاكات نطق لغوي .. وكأنه يشاكل بهذا طهر السماء .. !
بمعنى آخر .. عمدا فعلت ما فعلت من الكتابة .. وإلا عادة أنا شخص لا يحبّذ نطق الكلمات الإنقليزية بالحروف العربية غير المشهورة .. أو ما يسمى (بالأربيشي ) .. بل أكتب العبارة بحروف اللغة نفسها .. وأجعل النطق للقاريء .. ومعلوم ما يسببه ذلك ـ أعني الأربيشي ـ من ضعف في أي لغة نريد أن نتعلمها ..
بالتأكيد لا يخفى عليك أنّ النطق السليم فيما لو أردنا نطق عبارة (الألوان الحيادية) كتابة راح يكون كالتالي: (Neutral Colors) >> نيُتْشُرول كَلَرز >> مع الأخذ بالاعتبار نطق حرف (L) .. وحرف (R) في تلك اللغة .. وضرورة الاستماع وعدم الاكتفاء بالقراءة .. فمهما يكن لن توصِل النطق السليم مع وجود الإمالة ..
استطراد وخروج عن عالم الألوان
وبهذه المناسبة أقول: من يريد أن يتعلّم أي لغة من كتاب (دون معلّم) .. فأنصحه أن يتوقف الآن .. لأنّه باختصار .. (سيظلّ أصما ) .. ولن يستفيد أي شيء سوى القراءة مع بطء شديد ..
وأفضل طريقة ـ من وجهة نظري ـ لتعلم اللغات .. هي رؤية الأفلام القصيرة الصوتيّة في اللغة المراد تعلمها بعد ترجمتها لحروف مع معانيها .. وبهذه الطريقة راح يأخذ اللغة من مصدرها .. وبالتالي نطق سليم .. ومن ثمّ قراءة سريعة .. ومحادثة أيضا أسرع ..
وأذكر قديما أنّ موقع (bbc) يقدم خدمات جميلة في سبيل ذاك وذلك بترجمة الأخبار مع النطق ..
أعتقد يحقّ لي أغيّر في المصطلحات مثل ما أبدلوا هم كلمة (جمل) إلى كَمل (camel) .. ليش هم يغيرون ونحن لا ؟!!!
وهذا يجعلني أستطرد وأتساءل: أي اللغات أقدم ؟
من طريقة الباحثين لمعرفة أي اللغات أقدم .. أنهم يعتمدون على المقابلة بين الكلمات المتشابهة في اللغتين التي يريدون إثبات تقدم إحداهما على الأخرى ..
وهذه الطريقة انتقدها العقاد في كتاب (أشتات مجتمعات) .. وقال: إن دعوى تقدّم أحداهما ليست بأولى من دعوى تقدّم الأخرى .. ثمّ أرشد للطريقة المناسبة .. وملخصها : أن نرجع إلى اشتقاق أسماء الحيوان ..على سبيل المثال (جمل) .. و (camel)
قال: فإن اللغة التي ترجع الأسماء فيها إلى مصدر مفهوم من مصادرها .. تسبق اللغات التي تتلقى هذه الأسماء جامدة أو منقولة .. والعلم بالحيوان أقدم شيء في لغات بني الإنسان .. وفيه الكفاية للدلالة على انتشار اللغة .. وشيوع قواعد الاشتقاق والتسمية بين أبنائها في ذلك العهد السحيق .. ا.هـ
على طاري الجَمَل واللغة الإنقليزية ههنا حكاية مختصرة للتو أنشئتها على نحو ما اتفق على كيبوردي من غير ترجيع وتفريع .. وعلى طريقة كليلة ودمنة ..
[align=right]
قال كلية .. ألا تضرب لنا مثلا فيما تحدثنا به قبل قليل يا دمنة ؟
قال دمنة : زعموا أنّ بعيرا ترك بلاد الصحراء .. وسافر حيث توجد الأراضي الخضراء ..
سافر هناك حيث توجد الجمال البختية .. وحيث توجد الحياة العصرية ..!!
هناك صار يتحدث اللغة الإنقليزية بفهلوة .. غير أنّه لطبيعة فيه ظهرت عليه بعض اللعثمة
فبينما هو ذات يوم إذ أحسّ بغربته بين ذوات السنامين .. واستحقارهنّ له .. وعدم رغبتهنّ في صحبته ..
فعاد إلى دياره .. بلغتين .. وثقافتين .. لكن بسنام واحد ..
بعد أيام من استقراره .. أخذ يحادث نفسه : ماهذه بديار مثقفين .. وماهذه بديار متفتحين .. سوى علف وبعر .. ورغاء وبرطمة .. ولإن بقيت على هذه الحال .. أخشى أن أصبح يوما بلا سنام ..!
ولأن أكون عبدا عند ذوات السنامين .. خير لي أن أكون نعامة عند صاحبات السنام ..
ولا سبيل إلى العيش الرغيد إلا إذا تفتحت هذه العقول .. وعاشت كما تعيش تلك الفلول .. وإن كانت ذات فليل >>
الفليل في اللغة : هو ناب البعير إذا انكسر منه شيء ![ومرادي نصف بعير من تلك أفضل من بعير جنسه]
ثمّ كان البعير المثقّف .. يمشي ويبشر بدينه الجديد .. دين البُعران البختية ..
قال دمنة : زعموا أنه كان يقول لم التحجير والتقييد ؟!! .. فلقد رأيت الإبل البختية تتزواج طول السنة بحريّة .. وأنتم تنتظرون الشتاء بعد الشتاء برجعيّة ..!
وكان ينادي في النادي : بالتفتح والحرية نصل ما وصلت إليه البخاتي العلوية .. وإلا فلنكن كيف نكن .. ولو كالنعام الغجرية ..!
ثمّ إنّ بعض البُعران أعجبها حديثه يوما .. وقالت له : لنكن مجموعة ضدّ الرجعية .. وفريقا ضدّ التخلف والعقول الغبيّة ..!!
حتى أتى اليوم المنتظر .. حيث موعد الاجتماع المقرر .. فكان أن اجتمعت المجموعة .. واستفتح رئيس الجمال المستنوقة .. فكان مما قال :
قال دمنة : زعموا أنه قال: لا سبيل إلا الحرية إلا بترك الحروف العربية .. واستبدالها بلغتي الإنقليزية .. فاسمعوا مني .. أسمعوا مني .. !
فكان أول ما بدا به .. تعليمهم كيف السبيل لنطق كلمة (مجموعة) (group) .. والتي تنتهي بحيث تظهر عنده تلك اللعثمة ..
قال دمنة : بلغنا أنّ جمع البُعران تفرّق .. ولم يتعلموا إلا ما يفرّق .. حيث زعموا أنّه أكّد على ضرورة إخراج حرف(P) من مخرجه الحقيقي ولو كان أحد الشفتين أكبر من بعض .. فكان كلما نطق به تناثر شيء من لعابه على وجوه البعران المدنية .. ثمّ أصرّ بعنجهيّة .. يجب أن نردد جميعا :
نحن الحريّة قروب ..
نحن قروب الحريّة ..
نحن الحريّة قروب ..
نحن الحريّة قروب .. نحن قروب الحريّة ..
قال دمنة : فزعموا أنها كلما نطقت بـ (قروب) أبتعد كلّ منها عن الآخر .. حتى لم يبقَ ثمّ أحد ..وتفرق شمل قروب الحريّة ..
قال كليلة : وما مثل ذلك .. ؟
قال دمنة : لعلّك تجد الجواب في
رشفات النسيم البليل ..
[/align]
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
ما آدري آحسك متساهل معنا هالمرة ولآ شددت
ولآ عملي صفر من عشرين |
|
|
|
|
|
أهلا زكيّة .. كدت أنسى أنك على الخط .. مع إسهابي على الاقتباس الماضي
بعد الاعتذار أقول : يكفيني وقع العمل على نفسي .. ووقع اختيارك في ذاتي ..
وعلى نحو هذا أتكلم وأكتب .. ولم أقصد المجاملة يوما في هذا المتصفح ..
أحسنت عملك صفر من عشرين .. كم الباقي ؟ ^_^
ممم كيف يعني أتشدد ؟ (:
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
استر ما وجهت ,, هلوسة ما قبل الإختبارات |
|
|
|
|
|
الحقّ أني سعدت بمشاركتك .. ونقدك .. والذي لولاه ـ (مع أني كنت ناوي أبيّن سبب حذف الـ N وتغيير النطق ) ـ لم تكن هذه المحاضرة .. وتلك الحكاية ..
*كم هي جميلة أيام الاختبارات .. وخصوصا الأسبوع الأول منها .. ثمّ يبدأ الملل .. وهكذا طبع الإنسان ..
شكرا لك زكيّة .. ووفقك الله في اختباراتك ..