قال نزار قباني يوما : إن الجزائر التي دخلتها كانت وجها عربيا تضيء فيه مآذن دمشق وبغداد ومكة وتعبق منه مروءات قريش..
إن زيارتي للجزائر وضعت نهاية للكذبة الكبرى التي تقول : إن اللغة العربية مواطنة في الدرجة الثانية في الجزائر*وإن الشاعر العربي فيها غريب الوجه والفم واللسان..
من قال هدا الكلام؟؟