[c]
هي أندية تابعة
( لرعاية الشباب ) الكل يعرف
هذا ولا هناك من يجهله !
ولكن:
الجديد لا ( تجديدا ) فهي ( أندية ) ثاوية !
على عروشها إلا من ( القطط )
التي ( شبعت ) وتشبّعت من
بقايا أطعمة متكدّسة
أبطالها ( شلل ) و( شليلة )
وطبعا على حساب
هذا المسكين الذي باسمه تقام الأفراح
( والليالي ) الملاح !
والمحسوبة عليه من ( زمن ) بعيد 00 !!
(الشاهد):
إذا قــُدّرَ لك أن تزور هذا (النادي)
فآن لك أن تخرج دون أن
تصطدم مع أمين ( المكتبة )
وليس بأمين
وما هو وقف على قول !
هذه واحدة !
والثانية
أين ( التجديد ) من ( الأندية ) الأدبية ؟!
أم فقط هو اسم مرسوم باللوحة
( وبخّط ٍ) كوفيّا على ( قارعة الطريق)
لكي يُقال هنا (أدب ) !
لا أنكر دور (الدكتور)
والأديب حسن الهويمل
أطال الله بعمره 0
فلقد أعطى الكثير
ولكن
( روح ) الشباب الملتهب والمليّ حماسا
مطلوب والتغيير ضروري 000 الخ
فمثلا: هناك أفلام ( مصورة ) لمحاضرات سابقة
وبشتى المجالات وأدباء
لهم في الأدب مكانة وباع طويل
ولكن مع ( الأسف ) الشديد أنها معروضة
( للزينة ) وللفرجة !
لماذا لا يُستفاد منها ؟!
لماذا لا تنسخ وتباع ؟!!
لماذا ولماذا ؟!!
فليت شعري هل نجد إجابة
على أسئلة
متناثرة ومطروحة ؟!!
أم كالعادة, يُقال لنا:
كفى تطاولا
على أساتذتك !
الـمُـحَبِّ أدناه 0
[/c]