؛
؛
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
الأب على حق والأبن برضوا على حق |
|
 |
|
 |
|
الأب على حق >>> نعم
الإبن على حق >>> هنا ليس على إطلاقه
أخي عاشق ديرتي بريدة
لايعالج السم بالسم
وماتطفى نار بقاز ...
في الأول مسألة أن هذه الأمور الثلاث الكورة والسفر والسيارات منها ماهو محرم ومنها ماهو مباح
فالكورة بأصلها هي مباحة ولكن مايأتي معها يدخلها في التحريم كمثل النظر إلى عورة الرجال وهذا مشاهد في الرياضة العربية أو الأوربية وأيضاً الأهازيج والأغاني المصاحبة للتشيجع فهي محرمة وأيضاً كما يحصل في الدوريات الأوربية حين تسلط الكاميرات على الجمهور والمشجعين والملاحظ وجود تفسخ وتمصلخ وهسترة ماتلقاه ولا بين البهايم .. والنظر لهذه محرم .. ناهيك مثلاً عن الملاحظ الأن من تقصير الشباب في أداء واجبات ربهم مما يوقعها في التحريم والغاية تبرر الوسيلة.. وووو ... الخ من الأمور اللي مهو الان محصل طرحها ..
أما في السفر فلا نستطيع أن نقول بحله على كل حال ... كل شئ بحسبه
أما في السيارات ... فبصراحة مادري شمقصد صاحبك من فتنة ولده فيها ...
الحل بوضع دش في البيت بحيث يربط الولد بالبيت هذا ماهو حل بنظري .. فسرعان من جرب هذه الطريقة من الأباء وجد أن الشغف بخروج ابنه من الدار ليس فقط لمشاهدة مباراة مثلاُ بل بجلسة مع زملاء وتونس مع رفقاء فالكثير جرب هذه الطريقه زعماً منه بأنه سيكف ابنه من الذهاب لــ(شقة أوحوش أو مقهى ) وجد أنه لم يستفد إلا ( دحدرة في ابنه ) وأن الإبن جلس فترة في البيت وحصل الملل مع الأهل وبعدها أكثر من العلل ففر حيث الشلل ..
فتنة الشاب بمثل هذه الأمور ليست ببدعة عن غيره من أقرانه فالأن حتى الماعز في حضيرتها صارت تبعبع مع هتافات الــ قوووول ...
ماقاله الأب بأنه لن يدخل مثل هذه الأمور والظاهر يقصد الدش لأن السفر والسيارات مالها شغل لا ببيت ولا غيره .. حقيقة أراه في محله وأستغرب أنه مازال يوجد هذه الفئة من النخبة من المجتمع التي مازالت متمسكة حقيقة مثل هذه الفئة لكم أتمنى أن يوضع لها عبر برنامج (قوقل إيرث) علامات ( تاج) حتى نأتي على ( أحداثياتها ) فهم ندرة والمجتمعات بحاجة إليهم ..
حقيقة ليس لي باع في تربية الأبناء وليس عندي كثير ملكة في هذا الأمر فمازلت لم أرتبط بالأرض الخصبة لإنتاجهم .. >>(دعواتك لي بتلك الأرض المباركة ) ..
واللي أشوفه من نظرتي البسيطة لإستحواذ مثل هذه العينة من الشباب كما صوره أبوه( لايحضر إلا للأكل والنوم ) وإن كان حضوره للأكل يسجل نقطة إيجابية في سجل الأبن وصالح الأب لأن البعض حتى الأكل ماقصر فيهم( ابوعدنان ليلاً والمعتصم بالله فجراً ومحمد خان ظهراً )
أعود لكلامي لكي تستحوذ على مثل هذا الشاب عليك بإشغاله قدر المستطاع بمشاوير لأهله ومشاوير لوالده وأن يجعل على عاتقه شئ من مسؤليات البيت ... وأيضاَ نسمع ونقرأ من المختصين ينصحون بإيجاد البديل المفيد وهاهنا أقول أنا برأيهم ولكن مع ذلك أقول الكثير من الشباب لايرتضي ببديل وخصوصاً أن البدائل لمثل هذه الأمور مازال لم يصل لحد أن يجعله مساوي في الجذب ...
**
أتمنى ماأطلت
من يحل لي المشكله !!!!!!!
العرض العادي
