وٌ تمت آلطلعهـٌ اللهـ لا يعيدها !
آلصراحهـٌ آني أرتع‘َـِـِت روعهـٌ مآ بعدها روعهـٌ .. جدٌ مستحيل آنساهـِـِآآ
بعدٌ مآ فرينا آلمحلات محٌل محٌل ~> لين طآحت رجولنـِـِآ قآلت سآرهٌ آلليُ هي حرمة خآلي مشتهيهـٌ آيس كريمُ !
قلت قدآ آ آ آ آم , و يآليتنـِـِي مآقلت .. طلعٌ بطآعونهـٌ
طلعنآ فوقُ للدورٌ آلرابعٌ بعد معآناة و زحمة اللفت و قرف و نذآلة بعٌض آلناس آلليٌ بآلموت خلونآ نطلعٌ
وصلنآ بآسكن روبنز و مآفيهـٌ غيرنآ و آنا دآخلهـٌ جو آفكر وش آختار جآء وآحٌد من دخلنا الموٌل وهو ورآنا
مع أننا متسترين آلحمدللهـٌ بس بعض آلشباب يبلونكٌ و يكرهونك بالطلعات كلهآ
آلمهم آنهـٌ ضيع وقتهـ علىٌ آلفاضي ما رحمتٌ غير رجولهـٌ وربيُ
يوم شفتهـٌ قآط عنديُ و بالهـٌ مو مع الآيس كريم أبداً غيرت مكآني و رحت للجههـٌ آلثانيهـٌ ~
كآنت معيُ بنت سآرهٌ .. لهيت عمرٌي فيها و سارهٌ رجعت لمكآني بعدٌ مآ راح !
يوم آلتفت ورآء لقيتهـٌ وآقف يناظرنا هو و ثلآثهـٌ غيرهـٌ
مآ عطيناهمٌ بآل .. بس مدريٌ ليهـ حآسهـ آن ورآهم شي موجعنيٌ قلبي مع أنهـ دآيم تصير لي ألا أني ما قد حسيت بهالإحساس مثل هالمرهٌ ~
قلت سآرهـٌ آستعجلي قآلت لا تعطينهم بآل ولا تلتفتين لهمٌ و بيروحون ,
و آشوفهمٌ مخترشين وآحد يكلم و آلثاني يروح و يجـِـٌِي و وآحد يبتسم و الرابـًـَـَِـِع يناظرنا !
وقفتهم مآ تريحٌ آبد .. عطيتهمٌ ظهريُ و تذكرت آني ما قريت الأذكآر و آنشغلت فيهآ
آول ما رفعت عيونيُ لسآرهٌ بكلمها , لقيت حرمتين يتشآبهن قوهٌ طبعآ متنقبات و الميك آب آلصارخ و العبايات المخسرهٌ باليالهـٌ يتحركن .. اللهـ يعافيهن ولا يبلانــآ
حتىٌ اللهـ يذكرهن بالخير لون بشرتهن مثل لون آلعبايهـ ٌ.. مو شمآتهـٌ آو طنآزه لا و اللهـٌ
بسُ أشكالهن ما تريٌح .. آلمهم وحٌده رآحت يمين سآرهٌ و آلثانيهـٌ يسآرهاا
و قريبات منها مرهٌ , قامت اللي يسارها و حطت يدها على كتف سارهٌ و قالت وش أحلى ؟
آنا جتني أم ركب عجزت آتحرك .. و سآرهٌ أنتفضت و أبعدت يدها بسرعهـٌ و هي تقول ما ادري ما ادريٌ
~> لام من لامهاا ~
وحدهٌ منهم ما نزلت عيونها عن هالشباب يوم آلتفت لقيت واحد يأشر لها يوم غمزت لهـٌ
آنا بسرعهـٌ حآسبت و رفعت جوآلي و آقول بصوت عالي هلا وينك آي تعال فوق فوق عند بآسكن روبنز
ثمن سويت حآلي آدور عليهـٌ لين آنسحبنا بشويش ورحنا لزحمة المطاعمٌ
عاد آنا دآيم آشوف حآرس آمن بذآك المكآن و سلط هآلمرهٌ مآلقيتهـٌ آنقهرت ودي آني مبلغهـٌ عنهمٌ
قعدت آدور عليهـٌ شويٌ بعدين آنسحبت من سارهٌ و بنتها ع أساس آنها مآترفض
و رحت قريب من باسكن بشوف وش سالفتهمٌ لقيت واحد من الشباب وآقف عند البنات و يكلمهن و هو صاد على آساس آنوٌ ما أحد يشك فيهمٌ ..
و اللهـٌ و آرفع عبآيتي و آنحاش
معٌ أني بهالمواقف ما أخاف أبدآ و دايم يقولون آهليُ .. آخفي !! ميتن قلبهـٌ
مآ وديٌ آني كذآ علىٌ قولت جدتيُ يآبنيتي من خآف سلمٌ ..
بس هآلمرهٌ آرتعت جد لأن آميٌ اللهـ يصلحها قآيلهـ لي قصهـٌ تشابهـٌ لليُ صار لنآ بالضبط ~
و نفس وصف الحريمٌ و مجموعة شباب قلت اللهـ يسترٌ خخخ
سحرٌ باللمسٌ و مدري إيشٌ ~> ودكم تصير تسبحن عليٌ ! ههه هذآ آللي مآحسبت حسآبهـٌ
مآتسوىٌ روعتي آعوذ باللهـ
.
.
عآدٌ يوم ركبت آلسيارهـٌ غمزت لسآرهـٌ و قلت لهآ و آنا آخفت ~> حطوآ تحتها مليون خط
وديٌ آضمهمٌ مآني مصدقهـٌ آننا رجعنآ سآلمين