العودة   منتدى بريدة > المنتديات الأدبية > مدونـــــات الأعضـــــاء

الملاحظات

مدونـــــات الأعضـــــاء موقعك الشخصي .. تدون فيه خواطرك وما يدور في بالك ..

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 23-11-11, 11:45 pm   رقم المشاركة : 1
روفه
عضو مميز
 
الصورة الرمزية روفه






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : روفه غير متواجد حالياً
ڪيفمآـآ [أڪون] لآ يشبهني آلآخرـرون ., !!


مساحه لي فقط
لاعيد ترتيب نفسي

:


:


27_12_1432







رد مع اقتباس
قديم 08-12-11, 03:18 pm   رقم المشاركة : 2
روفه
عضو مميز
 
الصورة الرمزية روفه






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : روفه غير متواجد حالياً








(طوني) حبيبي
اعشق هالولد بشكل مو طبيعي

مشتاقه له ما كأني شفته امس
احبه واحب الشباصه الي على راسه







رد مع اقتباس
قديم 16-12-11, 10:03 pm   رقم المشاركة : 3
روفه
عضو مميز
 
الصورة الرمزية روفه






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : روفه غير متواجد حالياً














وأخيراً شفناك عروس يارورو

اللهم بارك لهما وبارك عليهما واجمع بينهما بخير






رد مع اقتباس
قديم 16-12-11, 10:06 pm   رقم المشاركة : 4
روفه
عضو مميز
 
الصورة الرمزية روفه






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : روفه غير متواجد حالياً

يارب اغنني بحَلالك عن حَرامك
وبفضلك عن من سواك

:






رد مع اقتباس
قديم 18-12-11, 09:20 pm   رقم المشاركة : 5
روفه
عضو مميز
 
الصورة الرمزية روفه






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : روفه غير متواجد حالياً


الشوكولاته السودا
عشقي الابدي...ومصدر سعادتي
واذا حبيت ادلل نفسي
اخذ قطعه منه واتلذذ به بكل خليه حسيه بلساني
سويت سيرش ولقيت له فوائد كثيره

منها
انه صحي للقلب
ويخفف من الضغط لكن بنسبه بسيطه
وجد انه يشابه بعمله اسبرين الاطفال الي يحمي من التجلط
يحسن المزاج بسبب وجود مادة الفينيثايلمين
ويخفف من الاكتئاب






رد مع اقتباس
قديم 25-12-11, 06:38 pm   رقم المشاركة : 6
روفه
عضو مميز
 
الصورة الرمزية روفه






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : روفه غير متواجد حالياً

ابتلاء أم عقوبة؟
د. سلمان بن فهد العودة
السبت*29*محرم 1433
الموافق*24*ديسمبر*12

حين طلبت مني بنتي (نوارة) أن أتحدث عن الابتلاء، أثارث في نفسي استغراباً، وذكَّرتني بأنها المرة الأولى التي أحاول فيها طرق الموضوع مستقلاً طيلة حياتي على قربه وأهميته.

جوانب منه عالجتها ضمن حلقات إعلامية، لكن لا أذكر أني جمعت أطرافه وسؤالاته في حيزٍ واحدٍ مع تعلُّقه بكل مخلوق بلا استثناء.

أولاً: الحياة التي تنبض في جسدك ابتلاء، والموت الذي سيطويك هو ابتلاء: (الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً)(الملك: من الآية2)، تفصيلات الحياة؛ أنفاسها، تحوّلاتها، وجوهها، أدواتها.

الابتلاء هنا جماعي يدعو إلى السباق والتنافس الشريف بين الشعوب والفرق والطوائف.

مسؤولية الفرد ليست ملغاة أو مصادرة، فهو موضع الابتلاء: (فَأَمَّا الْإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ * وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ * كَلَّا)(الفجر: 19-21).

الإكرام والنعمة ابتلاء، والفقر والتضييق ابتلاء، ومعايير الناس ليست رشيدة دائماً؛ إذ يَعُدُّون الرزق علامة الرضا، والحرمان علامة الغضب والإهانة!

تأمَّل نفسك، وتأمَّل الناس من حولك.. تجد جلّهم هكذا ينظرون ويُفكِّرون، حين لا يتحقق لهم ما يريدون يحسبون الأمر عقاباً أو سخطاً، ويندر أن تجد المُنَعَّمين والموسَّع عليهم يُداخلهم خوف أو تردد أن يكون العطاء عقوبة!!

ثانياً: التعامل الإيجابي مع الابتلاء هو سر النجاح؛ أن تتعامل مع الممكن وليس مع المستحيل، ومن الناس من يقضي عمره في تمني المحال بدل أن يمضيه في فعل المستطاع!

الصبر على ما تكره في الوجود هو الدرجة الأولى « وَمَنْ يَتَصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ اللَّهُ »، والرضا درجةٌ أتمُّ وأسمى.

رضيت في حبك الأيام جائرة ... فعلقم الدهر إن أرضاك كالعذب

والدرجة العليا هي الشكر، وهي من أعلى المنازل وهي فوق منزلة الرضا وزيادة، فالرضا مندرج في الشكر إذ يستحيل وجود الشكر بدونه، وهو نصف الإيمان؛ فالإيمان نصفان: «نصف شكر، ونصف صبر».

الصبر الجميل يتطور بالمحاولة إلى رضا، والرضا يرتقي إلى مقام الشكر.

كتاب «سكينة الروح، صفاء العيش في حلو الأيام ومرها» من تأليف: "بيرم كرسو"، يحوي أفكاراً جميلة في تَقبُّل الواقع كما هو إن وقع علينا، أو على من حولنا.

إدمان التذمر عادة مدمرة لنفسية الفتى أو الفتاة، وكثرة التضجُّر والشكوى واستجلاب الشفقة هي سلبية لا تليق بالمخلوق المزوَّد بأدوات المقاومة والتكيُّف، والممكَّن من اختطاط سبيل الإيمان والتوكُّل.

ثالثاً: اللسان يشترك مع الإنسان في معظم حروفه في لغة العرب، وقد عدَّه "زهير" نصفاً حين قال:

لسان الفتى نصف ونصف فؤاده ... فلم يسبق إلاّ صورة اللحم والدّمِ

فالإنسان إذاً هو مجموعة الكلمات والحروف والجمل؛ التي ينطق بها في حياته، حتى الأبكم لديه كلمات إيجابية أو سلبية، ولكنه لا يستطيع البوح بها، وهي تعبِّر عن شخصيته، ومزاجه، وحالته النفسية.

كل المشاريع والأفكار الإبداعية العظيمة كانت قبل أن ترى النور كلمات يتحادث حولها أصحابها، ويُقدِّمون الدراسات، ولذا قال: علي بن أبي طالب وأيضاً سقراط: «تحدَّث حتى أراك»!

قصة الرقيب والعتيد وهما وصفان للملكين الموكلين بالإنسان مدعاة للتأمل، فهما يكتبان الأقوال، ومعنى ذلك أنهما قريبان من منطقة الفم؛ لرصد الحروف والكلمات التي يتفوَّه بها، ولا يحاسب عليها الإنسان ما دامت مجرد فكرة عابرة.

أولئك الذين يشتغلون دوماً بندب حظهم العاثر، وشخصياتهم المحطَّمة، وفشلهم الأزلي.. هم يبنون الأسوار بعد الأسوار التي تجعل خلاصهم أمراً في غاية العسر ما لم يَكُفُّوا عن هجاء القدر بلغتهم السوداوية!

تسألني ابنتي: وهل تريد منَّا أن نُمثِّل فنقول خلاف الواقع؟

نعم؛ قولي خلاف الواقع الذي اعتدت على رؤيته، والتفتي إلى واقع آخر إلى جانبه، أو على الفلسفة العمرية الرائعة؛ «فرِّي مِنْ قَدَرِ اللَّهِ إِلَى قَدَرِ اللَّهِ»، أو التفتي إلى أمل قريب يوشك أن يكون واقعاً لو أردت، والقرآن ربط الخير والشر، والإيمان والإلحاد، وسائر أفعال الإنسان بـ«الإرادة».

اقرئي الوجه المشرق حتى في المنع، والحرمان، والمرض، والأذى، والمصائب..

هذا الذي تسمينه "تمثيلاً" سيُصبح مع التدريب والمداومة عادة حسنة، وما تقولينه سوف تسمعه أذنك، ويخزنه عقلك الباطن، ويعيد إملاءه عليك!

حتى في المزاح علينا أن نتوقَّى الألفاظ السلبية، فالمريض الذي يتندَّر أن المرض يغادره ليُفسح الطريق لعِلَّة أشد وأقسى.

والطالب الذي يقول أنه مثل "سائق الباص" ينزل الركاب، ويأتي آخرون، وهو في مكانه لا يبرح ولا يريم!

والبنت التي تقول أنها ترى أحلاماً لبنات فتُفسَّر بزواجهن، فتقول: مهمتي الحلم، ومهمتكن الزواج!

وصاحب الدعابة الذي يتندَّر على والده، أو على كبار السن بالموت، وأنكم على شفير القبر.. عليه أن يَكُفَّ عن هذا المزاح، فهو قول سلبي، ولديه (رَقِيبٌ عَتِيدٌ)، وإياك أن تظن أن ضحك من حولك يعني تسويغاً تاماً لما تقول، قد تعجبهم النكتة، وفي داخلهم ضيق لا يكاد يبين، ستدركه إن كنت من ذوي الفراسة المُتَوَسِّمِين.

رابعاً: الابتلاء إذاً يكون بالخير وبالشر؛ (وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً)(الأنبياء: من الآية35).

والمقصود منه: ظهور علم الله في العبد، فينتقل من علم الغيب إلى علم الشهادة، ويراه الناس عياناً، ويتحدثون به، ولذا كان عمر -رضي الله عنه- يقول: «الغِنَى والفقر مطيَّتان، والله ما أُبالي أيُّهما ركبت!».

وقول المُلهَم عمر يَطَّرِد في الصحة والمرض، والشهرة والخمول.

وقد عقد ابن القيم مناظرة في التفضيل بين "الغني الشاكر، والفقير الصابر"، وانتهى إلى أن أفضلهم اتقاهم لله إذا تساووا في كل شيء.

وصف عطاء الخراساني حجرات أزواج النبي -عليه الصلاة والسلام- فقال: أدركت حجر أزواج رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من جريد النخل على أبوابها المسوح من شعر أسود، فحضرت كتاب الوليد بن عبد الملك يقرأ يأمر بإدخال حجر أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسجد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فما رأيت يوماً أكثر باكياً من ذلك اليوم، فسمعت سعيد بن المسيب -رضي الله عنه- يقول يومئذ: والله لوددت أنهم تركوها على حالها ينشأ ناس من أهل المدينة ويقدم القادم من أهل الأفق فيرى ما اكتفى به رسول الله في حياته ، فيكون ذلك مما يزهد الناس في التكاثر والتفاخر فيها.

وقال يومئذ أبو أمامة بن سهل بن حنيف: ليتها تركت فلم تهدم حتى يقصر الناس عن البناء ويرون ما رضي الله لنبيه ومفاتيح خزائن الدنيا بيده.

وجاء في السنَّة عَنْ نَافِعِ بْنِ عَبْدِ الْحَارِثِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « مِنْ سَعَادَةِ الْمَرْءِ الْجَارُ الصَّالِحُ، وَالْمَرْكَبُ الْهَنِيءُ، وَالْمَسْكَنُ الْوَاسِعُ ». أخرجه البخاري في "الأدب المفرد" والحاكم وصححه.

أَماوِيُّ إِنَّ المالَ غادٍ وَرائِحٍ ... وَيَبقى مِنَ المالِ الأَحاديثُ وَالذِكرُ

أَماوِيُّ إِنّي لا أَقولُ لِسائِلٍ ... إِذا جاءَ يَوماً حَلَّ في مالِنا نَزرُ

أَماوِيُّ إِمّا مانِعٌ فَمُبَيَّنٌ ... وَإِمّا عَطاءٌ لا يُنَهنِهُهُ الزَجرُ

أَماوِيُّ ما يُغني الثَراءُ عَنِ الفَتى ... إِذا حَشرَجَت نَفسٌ وَضاقَ بِها الصَدرُ

مكث أَيُّوب عشرين سنه طريح فراشه، فقال الله لنا: (وَجَدْنَاهُ صَابِراً)(صّ: من الآية44)، وصرنا نقول: «صَبْر أَيُّوب».

سنين طوال وهذي الجراح

تمزّق جنبي مثل المدى

ولا يهدأ الداء عند الصباح

ولا يمسح اللّيل أوجاعه بالردى

ولكنَّ أيوب إن صاح صاح

لك الحمد يا رامياً بالقدر

ويا كاتباً، بعد ذاك، الشّفاء!

مرض جسمٌ فتعافت روح، وأشرقت بنور ربها.. حين ابتهل السيَّاب:

لأنه منك حلو عندي المرض ... حاشا فلست على ما شئت أعترض!

منطرحاً أمام بابك الكبير

أصرخ في الظلام أستجير

يا راعي النمال في الرمال

و سامع الحصاة في قرارة الغدير!

قيمة الإنسان الحقَّة هي في ذاته ومعدنه، وليست في الأشياء، فالأشياء تذهب وتجئ، وتُمنح وتُمنع، والكرسي دوَّار.. (يُقَلِّبُ اللَّهُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصَارِ)







رد مع اقتباس
قديم 25-12-11, 08:47 pm   رقم المشاركة : 7
روفه
عضو مميز
 
الصورة الرمزية روفه






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : روفه غير متواجد حالياً
لمعزتكم احببت ان اشرككم


‏​

بجد كلكم ‏​‏​‏​‏​‏​‏​أسمعوا هذا المقطع وأنتو راح ترتاحوا مقطع راااائع ويغير من حياتك !
كلمـآت تلامس القلب
لكلّ من أراد تحقيق أمنياته:~

http://www.wathakker.net/lib_audio/d...ad_faqeer_.mp3

بصراحة يوم فتحت المقطع ما اعتبرتها مجرد رسالة وصلتني و ‏اللـَّـه كأنها كنز أُهدي لي






رد مع اقتباس
قديم 25-12-11, 08:51 pm   رقم المشاركة : 8
روفه
عضو مميز
 
الصورة الرمزية روفه






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : روفه غير متواجد حالياً

قد تتأخر اجابة دعوتك
لحظات
ايام شهور او سنوات
لكن تأكد بانها يوما ستجاب
وان الله اذا اعطى ادهش
اللهم لك الحمد والشكر






رد مع اقتباس
قديم 28-01-12, 03:51 pm   رقم المشاركة : 9
روفه
عضو مميز
 
الصورة الرمزية روفه






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : روفه غير متواجد حالياً



سينابوناتي اللذيذه

قليله المرات الي ادخل فيها للمطبخ وانا رايقه



تو قريت موضوع بالمجلس

وبجد بجد انصدمت.. ليش الناس كذا







رد مع اقتباس
قديم 28-01-12, 03:59 pm   رقم المشاركة : 10
روفه
عضو مميز
 
الصورة الرمزية روفه






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : روفه غير متواجد حالياً






انا والفيس بوك


كثير من الصديقات والاقارب كان يشجعوني افتح صفحه بالفيس بوك
منذ فتره طويله
ماكنت احبذ الفكره
قبل اسبوع فتحت صفحتي الخاصه

ومن ضمن الاصدقاء المقترحين

وصلت لصفحة ما.....

للآن مصدومه






رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 10:09 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة