هذه الايات اللتي نقلتها من القران الكريم ولا اعلم هل نسيت شيء ولكن
ولكن لن اجعلها رد على اصحاب بحوث الفضاء وماشاكلهم ومن دار في افلاكهم
ممن يسمى دكتور او مهندس وبريفيسور وطالب جامعة ومن درس واعتبر مادرسه
او يدرسه او يدّرسة هو عبارة عن شيء مقدس لا مرية فيه
وان من يرد عليه يعتبر دابه كما عبر احد مايطلق عليه استاذ دكتور ومرات برفسور
لكن اللسان لك عليه لا فيه تورع ولا اعطاء الناس مقاماتهم ولا حتى احترام الشيب اللذي مفترض ان يجعل الشخص عنده حياء ومروءة وشيمة ايضا
لكن ارجع واقول لن اجعل هذه الايات العظيمات اللتي بالنسبة لي قران مقدّس هو الحق
وما وصفه الله عن ذاته العلية او عن مخلوقاته وخلقه والحث على الاعتبار بها ومنها
وكذالك الاستفادة منها وقد كرر ويكرر المزن والسحاب والمطر كما يتكرر في ايام السنة والفصول
ولكن السماء تمطر ماء ولا تمطر ذهب
فالذهب في مجاري الانهار ولا اقرب مثال الا نهر النيل اللي ساق الله له طينة حمراء من جنوب افريقيا
تلك الطينة اللتي توقفت بسبب السدود وايضا تكدس النفايات بمجاري الانهار والاودية
وحتى الشعبان مرات يكون سبب
ولكن لا يفوتني ان اقول وانه معروف انه حصل فياضانات من المياه
سواء من المطر وتفجر الارض بالمياه او مياه البحار
كلها قد حصلت فياضانات عبر العصور
وان قناة السويس لم تكن موجوده ومع هذا لما شقوها لم يؤثر ماء البحر على المياه الزراعية
هذا الكلام لعبض اللذي رد على موضوع ان مياه البحر اذا نقلت تفسد المياه الجوفيه
لكن الله سبحانه خير حافظ وقد ذكر ان الماء بقرار مكين
وكذالك ذكر البرزخ علما من قد ذكر ان التقاء الماء الحلو والمالح وماينتج
وماينتج عنه تباين بسبب الكثافة قال ان هذا هو البرزخ
ولكن لابأس حتى ما تحت الارض ايضا له برزخ ولا مشاحة
المهم انه لايكون مثل كثير من الدول يجعل الابار السحطية العطلانه يجعلها لتصريف مجاري او سيول
لان طبقات الارض تفلتر لكن اذا حفر يعني انت الغيت هذه الطبقات الفلتلرية
واللتي قد تكون فلترت مياه لما حفر البير ونزل منه مياه من سطح الارض
اصبح يجري بين طبقات الصخور الى طريقه
لذالك اعود لموضوع الشمس والرد على هذا الموضوع واللذي اشوف ان الكثير عنده اضطراب
مابين مايدرس ومابين مايقرأ بالقران
حتى ان كثيرح اول بإسم الاعجاز العلمي للقران ان يلوي اعناق او يفسر الايات حتى تناسب مايقال من مايسمى مراكز البحوث
علما ان كل علمهم خطأ فالسماوات و الارض والشمس والقمر
واضحات بالقران وبالتفصيل وهو الحق
لذالك انقل بهذ الاخصوص من الوكيبيديا جزء بسيط مما كتب عن الشمس ويقول :
الشمس (رمزها ☉) هي النجم المركزي للمجموعة الشمسية. وهي تقريباً كروية وتحوي بلازما حارة متشابكة مع الحقل المغناطيسي.
يبلغ قطرها حوالي 1,392,684 كيلومتر،وهو ما يعادل 109 أضعاف قطر الأرض ، وكتلتها 2×1030 كيلوغرام وهو ما يعادل 330,000 ضعف من كتلة الأرض مما يشكل نسبة 99.86 % من كتلة المجموعة الشمسية.
الشمس هي إحدى نجوم مجرتنا - مجرة درب التبانة - التي تحوي نحو 200 مليار نجم تقريباً، ومجرتنا نفسها تتبع مجموعة مجرات أخرى تسمى المجموعة المحلية ، ويبلغ الفضاء الكوني الذي تشغله تلك المجموعة كرة نصف قطرها نحو 10 ملايين سنة ضوئية
(هذا بالمقارنة بسرعة الضوء الذي يصلنا من الشمس مستغرقا نحو 8 دقائق على الطريق.)
من الناحية الكيميائية يشكل الهيدروجين ثلاث أرباع مكونات الكتلة الشمسية، أما البقية فهي في معظمها هيليوم مع وجود نسبة 1.69% (تقريباً تعادل 5,628 من كتلة الأرض) من العناصر الأثقل متضمنة الأكسجين والكربون والنيون والحديد وعناصر أخرى.
تنتمي الشمس وفق التصنيف النجمي على أساس الطبقات الطيفية إلى الفئة G2V.ويعرف بأنه قزم أصفر، لأن الأشعة المرئية تكون أكثر في الطيف الأصفر والأخضر. وتبدو من على سطح الكرة الأرضية ذات لون أصفر على الرغم من لونها الأبيض بسبب النشر الإشعاعي للسماء للون الأزرق.
على أية حال وفق التصنيف النجمي، يشير الرمز G2 إلى درجة حرارة السطح والتي تصل تقريباً إلى 5778 كلفن، بينما يشير الرمز V إلى أن الشمس هي نجم من النسق الأساسي. ويعتبره علماء الفلك بأنه نجم صغير وضئيل نسبياً، ويُعتقد أن الشمس ذات بريق أكثر من 85% من نجوم مجرة درب التبانة التي هي في معظمها أقزام حمراء.
يبلغ القدر المطلق للشمس +4.83، وكنجم أقرب إلى الأرض فإن الشمس هي أكثر الأجرام لمعاناً في سماء الأرض مع قدر ظاهري −26.74.
تتمدد هالة الشمس بشكل مستمر في الفضاء مشكلةً ما يعرف بالرياح الشمسية وهي عبارة عن جسيمات مشحونة تمتد حافة الغلاف الشمسي والتي تصل إلى حوالي 100 وحدة فلكية، ويمتلئ الوسط بين النجمي بالرياح الشمسية.
يشكل الغلاف الشمسي أكبر بنية متصلة في المجموعة الشمسية.