العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 31-03-18, 03:52 pm   رقم المشاركة : 1
ملح ـوس
عضو فضي
 
الصورة الرمزية ملح ـوس





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ملح ـوس غير متواجد حالياً
Cool الفريضةوالسنةوالبدعةوالواجب


سلام عليكم


صباح الخيرات والمطرات


وصباح المسرات


بنفسي اكتب مافي خاطري



واذا فيه اخطاء اللي يعجبه الكلام يعدله واللي مايعجبه عادي ياكثرهم




لذالك اقول



قال تعالى :

وَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ لَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَٰذَا إِلَّا سِحْرٌ مُّبِينٌ (7)
وَقَالُوا لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ مَلَكٌ ۖ وَلَوْ أَنزَلْنَا مَلَكًا لَّقُضِيَ الْأَمْرُ ثُمَّ لَا يُنظَرُون (8)...


صدق الله العظيم..




^^^^


القرآن الكريم ذالك القرآن العظيم لما نزل على محمد عليه الصلاة والسلام

كانت مكه لايوجد بها كتب ولا من يعرف الكتابه ايضا


وكان المجتمع يحفظ وكانت القصص والاشعار

وكذالك الشعراء كثير

وتوثيق الاحداث يكون هكذا شعر او قصة يتناقلها الناس من الحول للحول


ومعلوم ان ملكةالحفظ تنشط عند الاميين وبقوة


بعكس من استهلك مخة من الطفولة بدراسة مفترض ان من يقوم بها الوالدين والاباء بأنفسهم



ولكن ليس المهم بمن يقرأ ويكتب انما ماذا يقرأ ثم ماذا يكتب




ارجع للمجتمع المكي في وقتها


والكل يعرفه وبالتفصيل



وكانت الكتب عندد امم قبلنا من اليهود والنصارى


فكانت تعج بمؤلفات متنوعة


وهذه الكتب = سوف تنتقل لنا


تنتقل لنا بطريقة التقليد لا بطريقة الكتابه او التصميمات او الديزاين .. الخ




وهذا ماحدث

واصبح لكل شخص ا وفرقة او منهج كتاب


ومن ثم اصبح له اتباع


ومن ثم ضاعت الرسالة وضاع الاسلام


وقد يعجب الانسان من هذا الحال



اذ ان الله سبحانه قادر ان ينزل القرآن الكريم بكتاب مثل المطبوع اليوم


علما ان القرآن لم يجمع ولم يكتب الا بعهد الصحابة رضوان الله عليهم



ثم غفل الكثير او الزم بعض الناس الناس ان الواجب انك تقرأ من القران وبصوت عالي .. الخ


وهذا غير صحيح بل كل شخص وحسب ماتيسرله
فمن يحفظ القرآن يجزيه قراءته بالصلوات من فرائض والسنن


وهنا احب ان اشطح شوي وادخل بالسنة والبدعة

وايضا اضيف اليهاالواجب


فالمصطفى عليه الصلاة والسلام اكمل الرساله وهذامعلوم


وهذا يكفي المسلمين بالعموم



انما البدع تأتي بعد كتابه الكتب


والمشكلة ان بعض البدع يتوهم اهلها انها حسنه او سنه


ولكن البدعة يظهر عوارها لمن له بصيرة



فما يترتب او يخالط اي عمل ديني سواء بإسم صلاة او عمل خيري

او حتى تخطيطي بإسم وظيفة ودراسة وشهادة


عندما تنظر للمخرجات او المعطيات تظهر لك



وهنا الكلام عام



فلو ترجع لمن ابتدع الرهبانية واغلب الابواب على النساء

ومن ثم الزمهن بلباس معين

ترتب على هذا مفاسد كثيره عندهم وهذا حدث بالمسيحية واليهودية وحتى باقي الديانات من مجوسية واغيرها


ومن الزم النساء ايضا بلباس عاري والبسه خاصة لوظائف وغيرها
من الديانات الالحادية والعلمانية والليبرالية وغيرها

ايضا ترتب عليه مفاسد


والمفسدة المقصودة هي ماتمس الشخص او المجتمع بعينه



بمعنى ان البدعة لما تبدأ قد تكون حسنه اعجب بها اشخاص

ولما تتقادم تصبح شيء ثاني بسبب ظروف الناس


وكذالك السنة ينسحب عليها هذا



لهذا المصطفى عليه الصلاة والسلام اكمل الدين وتمت الرسالة



وليس احد بحاجة احد يزيد او ينقص



لا بإسم كتاب او محاضرة او غيره




فالناس والنساء والبسطاء والفقراء يحتاج شيء لحياته هو



وليس حياه من يبيع عليه كتابه عشان يصير شخصية عليه





لذالك الله سبحانه لم ينزل على محمد عليه الصلاة والسلام كتاب بقرطاس وهو القادر




ولكن المكذبون سوف يكذبون بكل عصر وزمان

والمسئلة ليست شخصية بقدر ماهي عقلية لمن له عقل


فالاسلام ظهر في مكه المكرمة


في وقت الامية المطلقة




ثم انتقل المصطفى للمدينة المنورة



ثم كانت الخلافة الراشدة بالمدينة

واللتي كانت بنهاية الخليفة اميرالمؤمنين علي بن ابي طالب

رضوان الله عليه وعليه السلام


حيث وكما كتب بكتب التاريخ التالي

بويع بالخلافة سنة 35 هـ (656 م) بالمدينة المنورة،
وحكم خمس سنوات وثلاث أشهر وصفت بعدم الاستقرار السياسي، ل
كنها تميزت بتقدم حضاري ملموس خاصة في عاصمة الخلافة الجديدة الكوفة.
وقعت الكثير من المعارك بسبب الفتن التي تعد امتدادا لفتنة مقتل عثمان،
مما أدى لتشتت صف المسلمين وانقسامهم لشيعة علي الخليفة الشرعي،
وشيعة عثمان المطالبين بدمه على رأسهم معاوية بن أبي سفيان الذي قاتله في صفين، بفعل فتنة أحدثها البعض حتى يتحاربوا؛
كما خرج على علي جماعة عرفوا بالخوارج وهزمهم في النهروان،
وظهرت جماعات تعاديه وتتبرأ من حكمه وسياسيته سموا بالنواصب ولعل أبرزهم الخوارج.
واستشهد عليه السلام على يد العجم وتنفيذ احدهم وهو الهالك عبد الرحمن بن ملجم

وذالك في رمضان سنة 40 هـ 661 م.

اشتهر علي عند المسلمين بالفصاحة والحكمة،
فينسب له الكثير من الأشعار والأقوال المأثورة.

كما يُعدّ رمزاً للشجاعة والقوّة ويتّصف بالعدل والزُهد حسب الروايات الواردة في كتب الحديث والتاريخ.

كما يُعتبر من أكبر علماء في عصره علماً وفقهاً

إنْ لم يكن أكبرهم على الإطلاق

كما يعتقد الشيعة وبعض السنة،

بما فيه عدد من الفرق الصوفيّة..




--
=



بعد هذا التاريخ للامام علي رضوان الله عليه ونهاية الخلافة الراشدة





= انتقل الى الشام والعراق

ثم تنقلت بمصر والمغرب ثم الترك والعجم



.......... الخ



ثم



ثم اصبح الان عشرات بل مئات الالوف من الكتب والمكتبات ؟


والطرق والمذاهب والخرافات



وكلها بإسم الاسلام ؟؟




ولازال بعض المسلمين اللي عليهم الشرهة يصر على كتابه


ويصر على مؤلفاته


واللتي مفترض يكون قدوته المصطفى عليه الصلاة والسلام



وليس قدوته نقل من كتب فلاسفة اوملاحدة او غيرهم


وكل هذا من اجل ان كتابه يصبح له قيمة



القيمة تكون بالنفس بنفسه والشخص بشخصة





ولو رجعت لموضوع البدع والسنن



تجد التالي

انه وبكل ماسبق ذكرة سواء من طقوس بالعبادات او اماكن الدراسة او الرحلات او غيرها


كلها يترتب عليها مفاسد كثيرة


وليست المفسدة تأتي من الناس اهل الخير


انما تأتي بمن يستغل هذا الشيء لمرضه او لمكاسبه


وقد انتشر ومنتشر بكل العالم ان الاماكن وخاصة ماتخص طقوس العبادة

او حتى اوقاتها لما فيها من فرص لمرضى القلوب


هي الاوقات اللتي تحدث فيها الاعتدائات او الجرائم

وهذا بسبب مااوجد من بدع تقادمت على اجيال اصبحت لهم مشكلة


فعقول من اغلقوا عليهم بزمانهم تختلف عن عقول من ظهر على هذا الانغلاق والغير مبرر



والتاريخ واضح وجلي





وكثير ممن ينتسب لمذهب او ديني حتى يستغل الطقوس والبدع فيه




وذالك من اجل ملذاته الدنيويه الشيطانية



ولكن من يتعرض او تتعرض للتحرش مثلا هم اشخاص جائوا من اجل دينهم وطقوسهم


واللتي يحبونها بصدق


وكذالك من ادخل على بيته شغاله


هنا هذه بدعة


ثم تحولت لسنة بل فرض وواجب عند بعض الناس




ولكن هذه العاملة


جاءت من بيئة اخرى



ثم كثير من هاؤلا الخدم استغلوا اوقات الصلاة لخلو الجو في البيت


او حتى خارج البيت



وهذا وصف احوال وحال كثير من الناس




ولأن الضحية دائما النساء والاطفال




واجب على الناس ان يعيدوا فكرهم من ناحية العادة والبدعة وحتى السنة



لان الواجب اهم



والواجب كان الدين فرائض وواجبات من الله واضحه الكل يعلمها




وقد اباح الاسلام ان تؤديها في بيتها بل اوجب بكثير من الحالات هذا




وخاصة اذا عندك ضيوف



وصلاة المساجد القصد منها الالفة وتلمس حاجات المسلمين





وليست للتجارة او السمعة



كما حصل في من سبقنا في كنائسهم ومعابدهم




والكل يدعي انه اتبع الطريق الصحيح




والكل يتبع هواه






فقد جاء محمد بن عبدالله بالاسلام




وتم بفضل الله كمال الايمان لمن يخاف الله ويتقيه





اما من لايخاف الله فكل الطقوس سوف يستغلها




وهذا من عمل الشيطان









والسلام ختام







التوقيع

الحمدلله رب العالمين
رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 04:36 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة