تغشى المسلم أحيانا غفلة، فتزل به القدم، أو يقع في تقصير لا يليق به، ولكنه سرعان ما يتذكر ويتنبه ويستغفر ويؤوب((إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون)) وقلب المسلم الصادق متفتح دوما إلى الاستغفار والتوبة والإنابة، مستروح أبدا نسمات الطاعة والهداية.
فاللهم اغفر لنا ذنوبنا وتقصيرنا.
صباحكم اعتراف بذنوبنا وتقصيرنا