(عفوا الخطوط الحمرة لا تتعداها ولا بيجيك شي ماشفته أبد)
التعدد أمر أحله الله سبحانه وتعالى والا نقول غير ذلك
لكن دعنى نتحدث بمنطقية هل الرجال المعددون مطبقين لأوامر الشرع ؟
حقيقة أريد أجابة صريحة خالية من الزيف
ثم دعنى نرى أي صنف من النساء يرغب المعددون الزواج منها أحقا يرغبون بالمطلقة والأرملة ؟
للأسف لا بل يبحثون عن الفتاة الصغيرةالعشرينية وذالك بحجة أعفافها أوليس الأحق بالأعفاف هي العانس التي تخطت العشرين ؟
الخطوط الحمراء(( هل هو حرام او الا ان كان حرام فأعتبرها الخطوط الحمراء ))
اما غير ذالك ففعل وانصح
[align=center]الفقير ان يتزوج[/align]
[align=center]اما كلامك تقولي يبي يجيك شي ما شفته
يقو ل الرسول صلى الله عليه وسلم وهو قدوتي ( انتبهو )
:
عن أبي العباس عبد الله بن عباس - رضي الله عنه - قال كنت خلف النبي - صلى الله عليه و سلم - يوما فقال "يا غلام إني أعلمك كلمات : أحفظ الله يحفظك احفظ الله تجده تجاهك و إذا سألت فسأل الله و إذا استعنت فاستعن بالله و اعلم ان الأمه لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لن ينفعوك إلا بشيء كتبه الله لك و لو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك بشيء إلا كتبه الله عليك رفعت الأقلام و جفت الصحف
[/align][/align]
التوقيع
((مدام انك مرضي الله ومرضي ولأت امرك ولا تظلم احد سوف تنجح بأذن الله)) (( متفائلً بالله خيراً ))((ومتفائلً بولات امرنا حفظهم الله وكثر من أمثالهم ))اللهم ارزقنا الأخلاص بالقول ولعمل
فقير ويقول له الرسول تزوج ثم ثانيه ثم ثالثه ثم الرابعه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دايم دوووم
خخخخخخخخخخخخخخخخخخ
ياويلك من الدعاء الي بيجيك من الاخوات
انت احتمال تهدم بيوت بموضوعك هذا
[align=center]احس انك انسان خواف
جداً
شعاري هو توقيعي
تفائلو بالخير تجدوهـ
وانصح خاصه الفقير
لأني سمعت او قرات قصه
رجل ذهب يشكو حال وفقره لرسول الله والقصص كثيرهـ
لكن سمعته كثير فقال له تزوج وذهب ثم رجع اليه ثانيه وقال الراجل للرسول قال له تزوج وذهب له للمره الثالثه تزوج وزوجته الثالثه او ارابعه وكانت بتعرف تغزل الحرير(خياطه) علمت زوجاته السابقات والراجل كان بياخذ القماش ويبيعه
بعد تصليحه [/align]
التوقيع
((مدام انك مرضي الله ومرضي ولأت امرك ولا تظلم احد سوف تنجح بأذن الله)) (( متفائلً بالله خيراً ))((ومتفائلً بولات امرنا حفظهم الله وكثر من أمثالهم ))اللهم ارزقنا الأخلاص بالقول ولعمل
[align=center]دليل على انك انسان محترم بردك الأخير
اما ردك الأول
فأنت تريد ان تنال منصب ( تريد ان يسمع صوتك )
لكن احسن الظن في الجميع
بعدين اشققت عن قلبي
احرص يا خي عدم التعالي على الغير واعلم ان ربي وربك الله
واني اتمنا لك مثل ما اتمنا لنفسي
الله يحميك ويحمي كل مسلم عن النار ويرزقكم كل ماتتمنون
يارب العالمين[/align]
التوقيع
((مدام انك مرضي الله ومرضي ولأت امرك ولا تظلم احد سوف تنجح بأذن الله)) (( متفائلً بالله خيراً ))((ومتفائلً بولات امرنا حفظهم الله وكثر من أمثالهم ))اللهم ارزقنا الأخلاص بالقول ولعمل
انا مؤمن بالله سبحان وتعالى ولي يرضى يرضى ولي يزعل يزعل
يا اخي الغالي صر رجال وجزم والمره مالها إلا زوجها
بعدين لا تذهب الى مرك وتقولها ابتزوج ابتزوج لا خطاء كبير
افهم اخي تعرف الشات ( الخاروف ) لمنك بغيت تذبحها وكانت آلت الذبح ليست مسنونه كأنها هي بضبط
تبداء تفاحط الذبيحه صح
وهناء تسبب مشكله
فأذا عزمت فتوكل على الله لا تخشى المال ولا تخشى المرأه
انت تريد الحلال وجاد صح توكل على الله بنات الناس كثيره والجاويد كثيرهـ ولله الحمد
لكن انت رجل ورايح تعدل ان شاء الله اما انكانك مبيت النيه يعني منتب عادل فلا انصحك
ادعلي اخوي تصدق هالايام افكر من جد رغم اني متردد جدا
لكن اوعدك اني ابي افكر تفكير جدي بعد هالمقال يارب اكتبلي الخير
هههههههههههههههه بس ترا ماقررت للحين قلت افكر بس افكر ويصير خير
اما كلامك تقولي يبي يجيك شي ما شفته
يقو ل الرسول صلى الله عليه وسلم وهو قدوتي ( انتبهو )
:
عن أبي العباس عبد الله بن عباس - رضي الله عنه - قال كنت خلف النبي - صلى الله عليه و سلم - يوما فقال "يا غلام إني أعلمك كلمات : أحفظ الله يحفظك احفظ الله تجده تجاهك و إذا سألت فسأل الله و إذا استعنت فاستعن بالله و اعلم ان الأمه لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لن ينفعوك إلا بشيء كتبه الله لك و لو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك بشيء إلا كتبه الله عليك رفعت الأقلام و جفت الصحف
اللهم ارزقنا الايمان وزينه في قلوبنا
خلك على أم العيال (الوحدة00 تكفي 00 ترضي 00 و يرتاح الراس من الوجع)
و حتى لو سألت أحد المعددين و لو راسه منفقع من المشاكل و المصائب ،
بتلقى الإجابة الحمد لله مستانس و مبسوط و الحقيقة العكس إلا من رحم ربي00
و تبي النصيحة من أخ لأخيه (زوجة واحدة تكفي بإذن الله00 و لا توجع راسك بالتجميع)
بس عندي كلمة ودي اقولها اللي هي ان البنات الحين اكثر من العيال ؟؟ طيب كيف يتزوجون البنات وهم اكثر من العيال ؟؟ مافيه الا التعدد اللي محلله الشرع وترا الاصل التعدد واذا خاف ان لا يعدل فيبقى على واحده .
هل تعلم ان من لا يعدل يكون نصفه مشلول يوم القيامه .
[align=center]شكراً على أهتمامك يا خي واتمنا لك وكل من يقراء رسالتي خاصه وجميع المسلمين عامه ان يرزقكم كل ماتتمنونه
وان يحبب لكم أهل الخير
][®][^][®][يقول الله سبحانه الكريم الرحيم الملك القدوس وهو أهلاً ان يحمد وأهلاً ان يثنا عليه سبحانه][®][^][®][
في الآيات الأولى من سورة النساء، يُطالعنا - في تشريع النكاح والتعدد في الزوجات - قوله تعالى: { فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة } (النساء:3) وفي السورة نفسها في موضع آخر، نقرأ قوله سبحانه: { ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم } (النساء:129)
قوله تعالى: { ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل }
قالوا: أخبر تعالى بنفي الاستطاعة في العدل بين النساء، وذلك في ميل الطبع بالمحبة والحظ من القلب، فوصف الله تعالى حالة البشر وأنهم - بحكم الخِلْقة - لا يملكون ميل قلوبهم إلى بعض دون بعض. واستدلوا لهذا التوجيه في الآية، بسبب نزولها، وهو ما روته عائشة رضي الله عنها، قالت: ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم بين نسائه فيعدل، ثم يقول: اللهم إن هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك، ولا أملك ) يعني القلب، رواه أبو داود و أحمد وإسناد الحديث صحيح، كما قال ابن كثير .
بل كان صلى الله عليه وسلم يشدد على نفسه في رعاية التسوية بينهن، تطييبًا لقلوبهن، ويقول: { اللهم هذه قدرتي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك ولا أملك ) لإيثاره عائشة رضي الله عنها، دون أن يظهر ذلك في شيء من فعله. وكان في مرضه الذي توفي فيه يُطاف به محمولاً على بيوت أزواجه، إلى أن استأذنهنَّ أن يقيم في بيت عائشة، فأذنَّ له .
وعن قتادة ، قال: ذُكر لنا أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يقول: اللهم ! أما قلبي فلا أملك، وأما سوى ذلك، فأرجو. وعن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: { ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم } يعني: في الحب والجماع .
ثم لما كانت الأمور القلبية وما في معناها خارجة عن قدرة الإنسان، توجَّه الأمر إلى ما هو داخل ضمن قدرته وفي مجال استطاعته، فقال تعالى: { فلا تميلوا كل الميل } أي: إذا مالت قلوبكم إلى واحدة دون غيرها، وهذا أمر لا مؤاخذة عليكم به، فلا يمنعكم ذلك من فعل ما كان في وسعكم، من التسوية في القَسْم والنفقة، وعدم الإساءة إليهن، ماديًا ومعنويًا. لأن هذا مما يستطاع، ويُطالب به المكلف. وفي الحديث: ( من كانت له امرأتان، ولم يعدل بينهما، جاء يوم القيامة وشقه مائل ) رواه أبو داود و النسائي . [/align]
التوقيع
((مدام انك مرضي الله ومرضي ولأت امرك ولا تظلم احد سوف تنجح بأذن الله)) (( متفائلً بالله خيراً ))((ومتفائلً بولات امرنا حفظهم الله وكثر من أمثالهم ))اللهم ارزقنا الأخلاص بالقول ولعمل
بعض الحريم ياويل زوجها لو يتزوج عليها
فبعض الازواج ضعيف دين ارضاءً لزوجته بعدم الزواج عليها يسافر للخارج دون علمها ويعصي ربه ويرضي زوجته والعياذ بالله
اناسمعت في اذني من احد المشايخ اعرف اسمه
وكان في التلفزيون
وكانت المتصله أمراهـ
وكانت تقول يالشيخ انا اريد رجلي يذهب للخارج ولا يتزوج علي ( يفعل الزناء ) ليست مشكله لاكن لا اريدهـ يتزوج
فضاق صدر الشيخ ونصحها ..
وقالها وقال لاحول ولا قوة إلا بالله
ان ذهب للخارج يأتي بأمراض مثل مرض الإجز ( al agz )
وينتقل اليك المرض
وتكوني انتي المتورطه ( المتسببه في ذالك )
اجعليه يحميكي ( يتزوج )وياخذ من بنات البلد
كما انه ينصح لأبناء البلد ان لا يذهبو للخارج ويفعلون الزناء
وبهاذ يكون حما نفسه وحما أهله من الأمراض
الزانى
هو وطءُ الرَّجلِ للمرأة التي لا تَحِلُّ له .
: الزنا من أعظم الحرام وأكبر الكبائر ، وقد توعد الله المشركين والقتل بغير حق والزناة بمضاعفة العذاب يوم القيامة والخلود فيه صاغرين مهانين لعظم جريمتهم وقبح فعلهم ، كما قال الله سبحانه : وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا إِلا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا
فعلى من وقع في شيء من ذلك التوبة إلى الله سبحانه وتعالى التوبة النصوح ، واتباع ذلك بالإيمان الصادق والعمل الصالح ، وتكون التوبة نصوحا إذا ما أقلع التائب من الذنب ، وندم على ما مضى من ذلك ، وعزم عزما صادقا على أن لا يعود في ذلك ، خوفا من الله سبحانه ، وتعظيما له ، ورجاء ثوابه ، وحذر عقابه ، قال الله تعالى ك وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى فالواجب على كل مسلم ومسلمة أن يحذر هذه الفاحشة العظيمة ووسائلها غاية الحذر ، وأن يبادر بالتوبة الصادقة مما سلف من ذلك ، والله يتوب على التائبين الصادقين ويغفر لهم .
ومما يدل على عظم شأن الزنا أن الله ـ سبحانه ـ خص حده من بين الحدود بخصائص ، قال ابن القيم ـ ، :
(( وخص سبحانه حد الزنا من بين الحدود بخصائص )) :
أحدها : القتل فيه بأشنع القتلات ، وحيث خففه جمع فيه بين العقوبة على البدن بالجلد ، وعلى القلب بتغريبه عن وطنه سنة
الثاني : أنه نهي عباده أن تأخذهم بالزناة رأفة في دينه ؛ بحيث تمنعهم من إقامة الحد عليهم ، فإنه سبحانه من رأفته بهم شرع هذه العقوبة ؛ فهو أرحم منكم بهم ، ولم تمنعه رحمته من أمره بهذه العقوبة ؛ فلا يمنعكم أنتم ما يقوم بقلوبكم من الرأفة من إقامة أمره
التوقيع
((مدام انك مرضي الله ومرضي ولأت امرك ولا تظلم احد سوف تنجح بأذن الله)) (( متفائلً بالله خيراً ))((ومتفائلً بولات امرنا حفظهم الله وكثر من أمثالهم ))اللهم ارزقنا الأخلاص بالقول ولعمل
[align=center]هلا فيك سلطان وحياك بيننا على صراحتك الرايقه منك
من قرأتي لردودك على الأعضاء
تذكرني بسعد الفقيه
يعطيك أمل ودفعه للحياة من أول وجديد
وهذا شيء حلو ومحبب لنا حتى لو لم يتحقق لنا !
أمر الزواج هذا مرفوض وممسوح من قائمة قاموس حياتي
دامك عزابي وأنت في نشوه السعاده وكامل الحريه
فدم على هذا الحال وأدع ربك بأن لا يغير عليك
بقولك نقطه أنا مؤمن بها ولن أتخلى عنها بيوم من الأيام
عندما تريد النجاح
عندما تريد السعاده
عندما تريد الأستقرار
عندما تريد الخير
عندما تريد كل أمر حسن
عندما تريد فعل عمل وتجني ثماره بسرعة البرق
عندما تريد رضى ممن هو حولك
عليك هنا مخالفة المرأة في كل شؤونها
دائمآ أجعل عملك قائم ضد هذه المرأة
وستحقق النجاح في الوقت القريب
لو يتوصل الأمر في هذا الحال إلى الطلاق لا تردد في قرارك هذا !
خالف المرأة في رأيها وفي تفكيرها وعدم سيرك بنفس الطريق التي أهي تسير عليه
تأكد بأنك من الناجحين المغمورين بهذه الحياة !
أعرف بأن كلامي لن يروق لك
لإنك أنت تأمر بالزواج وكمان بالتعدد
وأنا ذهبت إلى طريق معاكس لك
لكن قلت لابد من أبدأ وجة نظري هنا !