صَدْرِي وَطَن | عوّد فصوَلِه عَلَى الْنَّوح قُوَّتِه صَبر يَسْتَسْقِي بِغَيْم طُهْري

[المستشارَ]

عندَمآ يكثرَ آلحديثَ عنكَ
فتأكدَ بأنكَ أشَغـلتَ منَ حولكَ . .
لدَرجةَ آنهمَ ترَكوَآ
مَآ يعَنيهمَ وآهتموَآ بكَ . .
فوآصَل نجَآحكَ
ودعَ لهمَ متعةَ آلحَديثَ

[المستشارَ]

[المستشارَ]

يالله عساني لآتعثرت , . .
- ( ما إطيح )
- قدآم منهو و و .. يستلذ , ,
- / . . بسقوطي

’</B></B>

[المستشارَ]

أن قيل متغيّر فـ أنا ما تغيّرت
من خلقت الدنيا وهذا مسيري .....
ومن عادتي لاضقت وإلا تحيرت
أصد وأكفي الناس شرّي وخيّري .....

[المستشارَ]

هبـّت عليّ " الذكريآت " .. وتلعثمـت !
يآذكريآتي .. بـسّ .. ! .. يآذكريـآتي
أبلَـغ كلآم يقآل في سيـرتك " صمّت "
يآ أبرّز حدَث .. شكـّل " ملآمح " حيآتي !!

[المستشارَ]

..

انا استـاذن للنوم > اول مره ينام بدري ههه

بس من الطفش وطلعت من الاسترراحه وقلت بناااام
وتصبحون على خير جميعا َ

[المستشارَ]

الشوق ماله صوت لكن !!! يبيّـن
في رجفة العاشق ليا حس بالشوق

ياللي تظن فراقنا .... ( شيّ هيّن )
شفني إلين الصبح والصدر مخنوق

[المستشارَ]

آضحكك . .
و آدآري عبآد ( آلله ) و و و آجآملهآ /
و آلله . . على نعمة ( آلكتمآن ) قآيدني ،

[المستشارَ]

آلتفآؤل ؛)
هو آلكآلسيوم ـآلوحيد آلذي
يقآوم خطر ( هشاشة الآمل )

[المستشارَ]

كيف يكون الفرق بين [ الهواء ] و [ الهوى ]
مُجَرد ../ حرف أبجدي مرئي
حيث أن أحدهما ..
يبُث الحياة في ../ الرئه .. والأخر مُميت
كالفرق بيننآ حين :
* علمتك كيف تتتنفس
* وعلمتني كيف أختنق

[المستشارَ]

كل شي ماعاد يسوى بعيني عشان
اقدر ارد اعتبار ايامي المرعبه

مع خالص الحزن ياجرحي لك الامتنان
رميتني في طريق العالم المذنبه

[المستشارَ]

دام الغلا ماعاد يضوي سراجه
خل المحبه عنك ولاتجيها
ولحضه قبل ترحل ابعطيك حاجه
عندي مشاعر زايده ماابيها

[المستشارَ]

تمرّ في بالي !
توقد مصابيح الحنين بـ صدري الخالي
واشتاق لك .. واشتاق
و
[ آغصّ في دمعة وله , لا مرّ طاري فراق ]
يا سيّدي
راحوا كثيـر .. إلا انت !!
واقف على بالي ..

[المستشارَ]

قالت لي اعذرنى..
لقد أصبح لى حبيب أخر ..
وقلباً أخر .. ومستقبلاً أخر .. فماذا عن حياتك
أنت ؟ 3-|
فأغمضت عيناي حتى تخفي دموعي مر شريط ذكرياتهم سوياً أمام عيني
كسرعه البرق تذكرت فيها كيف كنت بجانبها لحظه بلحظه
بأوقات حزنها قبل فرحها ؟
كيف رفضت كل نساء العالم من أجل أن ابقى معها ؟

فنظرت إليها بكل إبتسامة وقلت لها ...؟
أعذرينى فاني لا أتذكرك ..

[المستشارَ]

خلآص !
يكفيني ثُقل [ إنت البطل ]
بس تعآل ..
و ضمني ‘