هكذا دائما هم الرجال العظماء ....
يرسمون نجاحاتهم بأيديهم...
أفكارهم بحر لاحدود له..
يشعلون الرؤى المستقبلية ...
لتصبح أنموذجا يحتذى به....
المزج بين حب الوطن والإنتماء ..
ودمجه وتكريسه لخدمة الموااطن ..
أمر يستحق الإشادة ..
لايتقنه إلا رجل يحمل صفات الأستاذ / هادي العنزي ...
روح المبادرة ..شيء جميل ...
أن تصنع شيئا من لاشيء هذا هو النجاح بنظري ...
مجتمعنا ..وحكومتنا الرشيدة ....
تواقين ...لكل فكرة ..تضفي شيء جماليا ...
خارج عن المألوف ...
لنكسر جمود بعض المهرجانات ...وتقتل التكرارية المستشريه فيها
لذلك نحن بحاجة ...إلى مليون (( هادي ))...
لنصبح مجتمعا ...متفاعلا ..وحيويا ....
....
كل الشكر لك : أستاذ / هادي العنزي
وإلى الأماام ....
ونحن بإنتظار ماتحمله من أفكاار جميلة ...
كجمال إطلالتك ....
ونحن بإنتظار عودة ....
مليكنا المفدى ...(( الملك عبدالله بن عبدالعزيز))....
أعادة الله لنا سالما معافى .......
اللهم آميـــــــــــن.......