تشرفت مدرسة الثانوية الواحدة والعشرون للبنات باقامه درس نموذجي تطبيقي
في مادة الأدب لصف الثالث ثانوي وفقا لإستراتيجية القبعات الست ونظام سكامبر وكذلك التعليم التكاملي الذي يربط الدرس بفروع اللغة العربية ..
وكان الدرس قصيده بعنوان آذان الفجر لمحمد بن علي السنوسي.
.للأستاذة : خلود العنزي.
واجتهدت في إعداد وسائل تربويه هادفة نالت على رضا واستحسان الجميع
..تاريخ عرض الدرس :
الأربعاء الموافق 1/6/1432
. الوسائل المستخدمة :
1-العرض التوضيحي ( يشمل عرض بوربوينت للدرس كاملا مع مقطع صوتي للآذان وصورة لقائل النص وهو من شعراء منطقة جازان، وصور من منطقة جازان واللباس التقليدي لأهل المنطقة ) -)...
2- بنر لبروشور القبعات الست
3- أوراق عمل الأسئلة فيها ملونة بألوان القبعات الست ، ورقه عمل التقويم النهائي بنظام سكامبر
4- جرس ومؤقت لكل مجموعة وقد قسمتهن لمجموعتين (الأوركيد،الياسمين) مع عبارات تشجيعيه
5- التمهيد والذي كان عبارة عن عرض مقطع فيديو لمذيعة أجنبة تبكي لسماع صوت الآذان
وزاد هذا الدرس تالقاً حضور مشرفتي القديرة: لولوة السماعيل وعددمن المشرفات اللاتي كان حضورهن شرفا كبيرا لي في درسي النموذجي الأول :
ولاأنسى حضور من كانت المحفز والداعم لهذا الإنجاز مديرة المدرسة أ/نوال العنزي ..
وطاقمها الاداري المكون من : أ- فاطمة الحربي و أ- شريفة الجهني اللاتي كن خير معين لي المساعدة القديرة:أ-رقية الرميحي (كم كنت أتمنى حضورك).
وقد تم تنفيذ الدرس في غرفة مصادر التعلم
وفي نهاية الدرس توجهت مع مشرفاتي القديرات لعرض الإنجاز الأدبي لطالباتي وفيه تم عرض أعمال الطالبات من بحوث وقراءات ومنشورات وصور فوتوشوب وعرض ملف منتدى الإثنينة، وذاكرة ورق التي عرضت فيها خواطر لطالبات منشورة في أحد المنتديات كنوع من التشجيع . بعد ذلك تم الإجتماع مع المشرفات القديرات وفيه إستمعت لتوجيهاتهن بأذان صاغية فتلك فرصة تقدر بأغلى ثمن...
ثم توزيع حقيبة الدرس وتحوي : تحضير الدرس
وأوراق العمل وبرشور القبعات الست cd و العرض
كلمة أخيرة :
كلمة شكر أقدمها لمعلمات المدرسة على كل الحب والإخلاص
ومالي لا اثني عليك وطالما ..... وفيت بعهدي والوفاء قليل
كذلك أشكر مشرفتي القديرة أ-لولوة السماعيل على شهادة الشكر التي ستبقى وساما أعتز به
والشكر موصول لطالبات الصف الثالث أدبي على مساعدتهن لي أثناء تنسيق غرفة المصادر وعلى مشاعرهن الصادقة التي عبرن عنها في نهاية الدرس ستبقى ذكرى جميلة لن أنساها....