أراكَ هجرتني هجراً طويلاً وَما عَوّدْتَني منْ قَبلُ ذاكَا عَهِدْتُكَ لا تُطيقُ الصّبرَ عني وَتَعصي في وَدادِي مَنْ نَهاكَا فكَيفَ تَغَيّرَتْ تِلكَ السّجايَا وَمَن هذا الذي عني ثَنَاكَا