أمامنا محورين
1/ تراجع تطبيق اللغة العربية .
2/ غياب اللغة في محافل علمية وتعليمية
في الأولى تظهر معضلة
تحتاج إلى جهود
وينتظر ممن يتوجع أكثر للعجمى أن يقدم مشروعا عمليا
فمشاعره وغيره التي نطقت كثيرا بالمشكلة
و لم تجعل المؤشر يتحرك إلى الأمام
بل حركته باتجاه عكسي
وأما المحور الثاني
فهو نتاج طبيعي لتقدمهم
ولا أرى مشكلة حصر اللغة في مصطلحات
وحديث خاص بهذا المسار ، وهذا المجتمع الصغير
الذي يتطلب لغة العالم ( الإنجليزية ) سواء بريطانية أو أمريكية
فضلاً أن طريقنا لننهل من العلوم الحديثة التي ستقود العالم
في القريب كــ لغة الناتو هي اللغة الإنجليزية
وعندما نمسك بزمام هذا العلم
سيكون المطالبة بالكلام والكتابة بالغة العربية مطلب ملح