[align=center]
لا شك أن السينما يحوي رسالة ،
لكن محتوى هذه الرسالة في السينما هابط للقاع ،
فلا يمكن ان تظيف السينما في وضعها الحالي جديد للمشاهد ،
بل تسعى لإستنقاص وتسطيح عقله ،
ومن يأتينا بمثل فلم عمر المختار للمخرج الناجح مصطفى العقاد ،
فلأفلام المعروضة حالية متدحرجة بين :
اركب الحنتور واتحنتر ،
أو بحبك ياحمار ،
أو العنب العنب ... أخضر أصفر ...
وما بين هز وسط ، وهز ياوز ونط يابط ،
قمة في السذاجة ،
هل تعرفون اللمبي وسلسلته ،
أهذه سينما تظيف لعقل المشاهد شيء ،
هل هذا فن يعتبر فن مطهر ،
أظن الفن أصبح في خانة الرذيلة ،
لكم أطيب المنى [/align]