كان الخليفة عمر بن الخطاب دائم الرقابة لله في نفسه وفي عماله وفي رعيته، بل إنه ليشعر بوطأة المسئولية
عليه حتى تجاه البهائم العجماء فيقول: "والله لو أن بغلة عثرت بشط الفرات لكنت مسئولا
عنها أمام الله، لماذا لم أعبد لها الطريق".
لله دره من خليفة ... هل من أحد ٍيقول مقالته اليوم ؟ !! ..